العناية بشعركِ هي جزء أساسي من روتين العناية الشخصية، وهناك عدة نصائح مهمة يجب مراعاتها للحفاظ على شعر صحي ومشرق. إليكِ قائمة بنصائح فعالة لتحسين صحة شعرك وحمايته:
1. تجنب الغسيل اليومي: يمكن أن يؤدي غسل شعركِ يومياً إلى إزالة الزيوت الطبيعية التي يحتاج إليها، مما قد يساهم في جفاف الشعر وضعفه. بدلاً من ذلك، حاولي غسل شعركِ كل يومين أو ثلاثة أيام لتعزيز صحته ونعومته.
2. تقليل استخدام أدوات التصفيف الحرارية: رغم أنها مفيدة في الحصول على تسريحات مختلفة، إلا أن درجات الحرارة العالية يمكن أن تتسبب في تلف الشعر وتساقطه. استخدمي هذه الأدوات باعتدال واستخدمي منتجات حماية حرارية لحماية شعركِ منها.
3. حماية الشعر من الشمس: التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة دون حماية يمكن أن يجفف الشعر ويعرضه للتلف. ارتدي قبعة واسعة الأطراف أو وشاحاً عندما تكونين في الخارج تحت الشمس. أيضاً، تأكدي من شطف شعركِ بعد الاستحمام أو الرياضة لمنعه من امتصاص المزيد من أشعة الشمس الضارة. فكرّي في استخدام زيوت واقية للشعر ذات عامل وقاية شمسي (SPF) لحماية شعركِ بشكل إضافي.
4. الترطيب المنتظم: إن تغذية شعركِ بالترطيب المناسب ضروري لصحة جيدة. جربي إضافة حمام زيت طبيعي مثل زيت الزيتون أو الأفوكادو لشعركِ عدة مرات في الأسبوع. إعداد وصفات منزلية باستخدام أفوكادو وزيت الزيتون والجوجوبا والحليب يمكن أن يعطي شعركِ رطوبة عميقة ويساعد في تعزيز نموه وصقله. يمكنكِ هرس ثمرة أفوكادو ناضجة وإضافة ملعقتين كبيرتين لكلٍّ من زيت الزيتون وجوز الهند وملعقة صغيرة من العسل والعصير المتبقي لدجاجة بيضة واحدة مخلوطة مع الماء. ضعي هذا الخليط على جذور وبصيلات الشعر ودلكيه برفق واتركيه لمدة نصف ساعة قبل الشطف بالماء الدافئ ثم الماء البارد لإغلاق بصيلات الشعر.
5. نظام غذائي متوازن: تلعب الحمية الغذائية دوراً هاماً في قوة وثبات الشعر. تناول الكثير من الأطعمة الغنية بالبروتين والأحماض الأمينية وفيتامينات A ، C ، D ، E والمعادن الأخرى كالحديد والسلينيوم تساعد في دعم الصحة العامة لشعركِ وتعزيز مقاومته للضرر البيئي والمواد الكيميائية المؤذية أحياناً. تشمل أمثلة تلك الأغذية البرتقال والخضراوات الورقية والبقوليات والمكسرات والكثير من أنواع اللحوم والدواجن والأسماك وكذلك البيض والفول السوداني وغيرها من المحاصيل الهامة للغذاء الحيواني والنباتي الصحي للجسد بما فيها مشتقات الحليب المدعم بالفيتامينات المختلفة وفق الاحتياج الشخصي للفرد بناءً على نتائج اختبارات الأعراض المرضية حال وجودها لدى الشخص ذاته والذي يقوم بتحديث تقديراته الخاصة بناء عليها باستشارة مختص طب عام فيما يتعلق بالنظام الغذائي الأنسب له دون ترك أمر الاختيار النهائي لمصدر المعلومات سوى لناحية مدى توافق نوع الطعام لعمر عمره وظروف حياته الخاصة بوضع جسمه الحالي ومعرفة نسب نسبتها للإنسان النموذجي ضمن جميع البيانات المقيسة عبر دراسات علم الأحياء البشرية العالمية المعترف باتقانيتها عالمياً حول مستويات المغذي الرئيسي المنشود داخل أجسام البشر بغض النظر عن اختلاف الثقافة بين المجتمعات بين مختلف حضارات العالم المختلف مجتمعاتها ونظم توزيع موارد طعامها المعتمدة طبقاً لسنة الأرض ولأنظمة تغييرات فصول السنة السنوية الموسمية الناجمة عنها والتي تؤثر بطبيعة الحالة محليا بجغرافيا كل دولة مستقلة بذاتها سياسيا واجتماعياً أيضًا نحو قدرتهم الذاتية للاستقلالية الاقتصادية سواء كانت زراعيهٌ ام نهضو الصناعي .
بهذه الخطوات البسيطة، ستتمكنين من تحقيق شعر صحي وساحر!