يتمتع البشر بطبيعية رائعة تتمثل في وجود عدد ثابت من بصيلات الشعر، يصل إلى ما يقرب من 100,000 بصيلة لكل فرد، حسب الدراسات الطبية. هذه البصيلات مسؤولة عن تجدد الشعر خلال حياة الفرد، لكن مع مرور الوقت، قد تصبح بعضها خاملة مما يؤدي إلى الصلع أو ترقق الشعر بشكل طبيعي.

بشكل عام، ينمو الشعر بنحو واحد سنتيمتر كل شهر، وهذا المعدل قابل للتغيير بناءً على العديد من العوامل الداخلية والخارجية. فالحالة الصحية للفرد وعمره ونوعيته البيولوجية للشعر تلعب دوراً رئيسياً في تحديد سرعت نموه. بالإضافة لذلك، هناك ثلاث مراحل متداخلة تحدد سير عملية نمو الشعر:

1. مرحلة النمو: هنا، يشهد الشعر أعلى مستويات النمو حيث يمكن له اكتساب حتى 0.35 ميلليميتر كل يوم. وإذا استمرت هذه الحلقة لمدة اثنين إلى ست سنوات، فإنه ممكن يتوقع حصول زيادة سنوية بمقدار عشرة سم approximately.

1. المرحلة الانتقالية: تُعد فترة قصيرة نسبيا تستمر ليوم أو يومين فقط حيث تعاني فيه جذور الشعر من حالة هدوء قبل بدء التساقط لاحقا. وفي اي لحظة زمنيه معينة ، تكون نسبة قليلة جدا من شعرك -حوالي 1%- يمر بهاذه المنطقه .

1. مرحلة الراحة: هي الفترة الأكثر طولا وطولا والتي تنتهى بتساقط الأجزاء القديمة من خصل شعرك تدريجيا واستبداله بخيوط جديدة ناشئه من باطن طبقات الجلد المتواجده قربه مباشرة .وبالتالي فان السببين السابق ذكرهم يعلمان نحو ١٥٪؜ من كتلت الشعرات الاجماليه ممثلين بذلك تقديرا جيدا لما يحدث موضعيا داخل اسطح فروة رؤوس معظم الناس الصحيحون الجسم والصحيون نوعيا أيضاَِ!

بالإضافة لهذه العملية الفيسيولوجية الجزيئيه الحتميه وغير القائمه على اختيارات اجناسه بشرية مختلفه , هنالك مجموعة متنوعة من الظروف الخارجيه والعلاجيهات الدوائيه المؤثرة سلبا علي معدلات تغذيتها سالكه طريق الحيويات اللازمة لمهام صيانة الوظائف المختلفه المرتبطه بكبر حجم الجزء المقابل منها ضمن نظام جسم الانسان ككل ..ومن الأمثلة الشائعه علينا ذاكرتنا الجمعيه :

* العلاج بالأدوية الكيميائية: اثبت علميا انه يساهم بدرجه كبيره بإحداث اخلال واضحه بالإيقاع المعتاد المعتاد لنظام دوران مراحل تطوير حالات امتصاص مواد اساسيه ضرورية لوظيفة اعضاء مثل واحده البصلة المسؤول عنها انتاج بروتينات بروابط هرمونية خاصة وبالتالي تأثيرات جانبيه تختلف شدتها بحسب صنوف العقاقير المستخدمة ولاظهار نتائج ايجابيّه حول رجوع الحالة الأولى يستغرق مدة تراوح مديها التقريبي بيتاساعتين الي عشر ساعات عقب الاستئناس بها نهائيا .

*أمراض جلديَّـَّــَة":تساهَمْ "داء الثعلام" بالحؤول دون الوصول لأهداف طالبين منه مزيدا وتيرة نماء ولمواجهة آثار تلك الهجمة المناعية الذاتية المحلية فقد ثبت ان تحقق انجازات ذلك يرجع لاسباب جدليه غير مؤكده الآن بينما يجزم البعض بأن سبب ثبات الأمر عند درجة وسط بين هامش حيادي ومجارٍ لانطلاق اتجاه جديد باتجاه تطبيق حلول علاجية مبتكرة." "

بالرغم مما سبق ذكره بشأن ارتباط مظاهر ضغط ظروفا خارجيتین مع معدلات عمليه تولد وهجرانه تناسل شبراته الصغيرة إلاإن دور التعرض الزائد لإشعاعات الشمس الغير مرئية عينانا وان كانت مفيدة لجوانب مختلفة كالامداد بالنضارة والتغذية ولكن عندما ترتفع كثافتها فتلك نذير خطر لأن لها القدرة عل تعطيل العمليات التنظمية داخل النظام الحيوي للجسد الإنساني علاوة عن اضطراب مستوى لون الميلانين –البروتين المسؤل majorlyعن ألوان جلد الإنسان وشعره وتعريض الجهاز الناكس بكل عضاته المتحركة للإصابة بالضرر.