ترغب العديد من الرجال في تحقيق لحية كاملة وكثيفة، ولكل شخص طريقته الخاصة في الوصول إلى هذا الهدف. إليك بعض النصائح والأفكار العلمية المدعومة لاستعادة شعرك اللحوي بشكل أسرع وأكثر فعالية:
1. استخدام خليط عصير الليمون والقرفة
يمكن لمزيج بسيط مصنوع من ملعقة كبيرة من القرفة المطحونة وملعقتين كبيرتين من عصير الليمون المساعدة في تعزيز نمو شعر اللحية. اخلط المكونات جيداً حتى تحصلي على عجينة ناعمة، ثم ضع الماسك على وجهك لمدة ٢٥-٣٠ دقيقة قبل شطفه بالماء الدافئ. ينصح بتطبيق هذا العلاج مرتين يوميًا لرؤية نتائج ملحوظة. احذر إذا كنت حساساً بشرتك تجاه المنتجات العطرية.
2. تدليك فروة الرأس بلطف
يساهم تدليك رقبتك وفروة رأسك برفق بخفة وبشكل دائري بإصبع واحد فقط لدقيقة واحدة تقريبًا كل مرة - مرة كل نهار ومرة أخرى قبل نومك- وهو أمر يمكن القيام به بكل سهولة وسوف يحقق لك فوائد عظيمة! يساعد التدليك في زيادة دوران الدم محدثًا تفجرًا للسوائل المغذية لبصيلات شعر ذقنك مما يضمن تغذيتها بصورة مثلى ودفعها للنمو بطريقة أكثر سرعة وفاعلية. ومع مرور الوقت سوف تظهر آثار تلك الطريقة الواضحة جدًا أمام عيناك ما دام تم إتباع الخطوات السابقة أيضًا وذلك لنفس الأسباب ذاتها المتعلقة بالتدليك السابق ذكرها.
3. اتباع غذاء متوازن ومتنوع ومتكامل الغذاء
يلعب الطعام والصحة العامة دوراً أساسياً فيما يتعلق بنمو الشعر والحفاظ علي صحته كذلك ، لذا فإن النظام الغذائي الغني بالأطعمة الصحية والمعادن الضرورية والفيتامينات سيؤدي حتماً إلى ظهور علامات قوة وصحة جديدة لكل من جلد وشعر وجهك وستبدو أقرب لما ترغب فيه وأفضل بكثير عما اعتدت عليه سابقاً مادامت طعامتك تحتوي عناصر غذائيه اساسيه كالبيض واللحوم الحمراء والسلمون والبقوليات وغيرها الكثير والتي تعد جميع مصادر بروتيينية موثوق بها للغاية ويمكن الاعتماد عليها اعتماد مطلق للحصول على نتائج مشرفة حول العالم بلا شك لإنه ليس هناك مستحضر علاجي قادرٌ وحده لمنح الجسم احتياجه اللازم لأكسبه خصائص مميزة إلا إنْ تواجد جانب آخر مهم آخر يدعم الاول ويتماشى معه تمام الانسجام ويقصد هنا بالنظر الي الجانبين الجانب الثاني هو نظام غذائى معتدل وغنى بالعناصر الاساسية المعروفה .
4 . تجنب التوتر والإرهاق بأقصى تقدير ممكن
يعتبر الاجهاد اثره السلبي ثاني أهم عوامل التساقط والشيب المبكر لشعر رؤوس البشر عموما ولذكورها خصوصا بغض النظر عن نوعيته سواء كان قصيرا أم طويل فلا فرق بينهما إذ يعد عامل الإزعاج عامل محوري رئيس للإصابة بانحباس وانتشار تلك المشكلة المؤلمة اضافة لصغر سن صاحب الحالة المصابة بهذا الداء المستفحل داخل مجتمعاتنا العربية الحديثة زد على ان تأثيره يؤثر ايضاعلى كثافة جزء مهم جداً متعلقا بموضوع حديثنا وهو منطقة الذقن والمؤخرة المواجهة للأمام ابتداءا منذ مرحلتي شبابه وعمره القصيرة نسبيا نظرآ لقصر مدته الطبيعية مقابل السنوات التالية وهي فترة الشباب والنضوج والتقدم العمري والذي يُعد السبيل الوحيد للتغلّب نهائيّا بدون انتظار لفترة طويلة بعيدا جدّا عن زيارتِ ساحة عصر الكهولة وما يرافقه من تغييرات هائلة بالحياة عامة وعلى مستوى جسم الإنسان خاصة بمافيه منطقه الذكور تحديدَا تحديده وظاهراً علانية وليس سرا!!حيث يستمر وجوده جنبا الى جنب عبر التاريخ القديم الحديث المعاصر للعصور التالية لها ولا زالت موجودة بالسجل التاريخى العربى والعالميين بلا ريب !
