وصفة كريم الليمون والزبادي المنعش

تعد هذه الوصفة خياراً رائعاً لمن يرغبون بتفتيح بشرة وجوههم بشكل طبيعي باستخدام مكونات متوفرة بسهولة. يتميز الزبادي بحمض اللاكتيك الذي يعمل على تقشير خلايا الجلد الميتة بينما يلعب الليمون دور المحسن الرئيسي لمستويات فيتامين C التي تساهم في إبطاء نشاط الخلايا المسؤولة عن إنتاج الميلانين المسؤول عنه تغير لون البشرة. إليك الطريقة:

1. اخلطي كوب واحد من الزبادي مع ملعقتين كبيرتين من عصير الليمون الطازج.
2. أضيفي ما بين ساعتين وثلاث قطرات من زيت الورد حسب الرغبة.
3. ضعي هذا الخليط في وعاء محكم الغلق واحفظيه في الثلاجة لمدة تتراوح بين سبعة أيام حتى عشرة أيام قبل الاستخدام.
4. ادهني وجهك بنظام منتظم وعلى مدار الليل واستمتعي بنتائج فعالة ومذهلة!

سر الشباب النائم - وصفة ماسك مسحوق الأرز وحليب الجمال العربي!

ترجع شعبية هذا التركيب الرائع إلى تاريخ طويل من استخداماته الجمالية لدى السيدات الآسيويات. تتمتع بذور وأوراق نبات الأرز بقدرتها الفريدة لحماية البشرة ضد أشعة الشمس الضارة بالإضافة لعلاج التجاعيد المبكرة وغيرها من مظاهر تقدم العمر المرئي. ينضح الحليب أيضًا بفوائد جمالية هائلة تشمل ترطيب ونضارة واضحتين عندما يستعمل موضعيًا. اختبري ذلك باتباع الخطوات التالية:

1. قومي بطحن نصف كوب من حبوب الأرز النقية لتحصل على بودرة غبارية رقيقة.
2. امزجي مسحوق الأرز مع ثلاثة أو أربعة ملاعق كبيرة من الحليب طوال عملية فرم سلسة وسلسة حتى الحصول على كريمة قابلة للفرد بسلاسة.
3. طبقي المعجون بالتساوي فوق جلد وجهك واتركيه لفترة تتراوح عادة بين عشرين وثلث ساعة كاملة قبل الشطف النهائي بماء دافيء للاسترخاء وإضفاء الانتعاش لأنسجة بشرية مشدودة ومتألقة كالجديدة تمامَ الإبهار!

علاج شامل للعناية اليومية - تطبيق كريم AloeVera عسل وكركم ذو التأثير المضاد للأكسدة والتأثيرات المثيرة للدهشة!!

يتميز مخزن العلاج البديل الخاص بكريق العنبية بسبب وجود مستخلص ثماره ذي اللون الأخضر النادر والخفيف الوزن والذي يحتوي مباشرة على خواصه الفائقة لإزالة عدم انتظام توحد اللون المصفر المتفاقم عبر فترات طويلة طويلة جدًّا تحت التعرض المستمر لدخان دخول الهواء الخارجي المفتوح . كما أن الجمع المقترن بوجود شرائط نقية وشرايين دموية منعشة من السوائل الملونة بالحليب المتبل بالتوابل الحمراء الشهيرة عالمياً ، سيحققان تقليل ملحوظٍ للإنتاج الحمامي داخل جميع أنواع أنواع مناطق الجسم المختلفة سواء كانت تلك المغطاة بجلد الإنسان أم غير مغلفة بها أصلاً ! تأكد فقط بأنه لن يحدث تهيج لجدرانه الداخلية أثناء مشاركة محتوايات هذين الاثنين سويا وذلك بداية بمزجهما مع بعضهما البعض ثم إنهاء الأمر بغسلهما جيدا بعد مرور فترة خمس عشرة دقيقة أولاً عقب وضع طبقه منه على سطح طبق الطعام المعتاد لاستقبال تناول وجبه إفطار صباح كل يوم جديد جديد بدون ارتداد له ولا رجوع مرة أخرى لما آلم الماضي وانزعاج حاضر الآن فتحمل الآن مسؤوليته بما يحقق الراحة النفسية المرجوة منها بإذن الله تعالى فهو ولي التوفيق والسداد لكل مبتغي طريق صلاح حال وخيري دنيا ودينه .