يجوز للإنسان أن يجامع زوجته الحامل في أي وقت، إلا إذا كان ذلك يضر بها. إذا كان الجماع لا يضرها ولكن يشق عليها، فمن الأفضل عدم مجامعتها، لأن اجتناب ما
يجوز للإنسان أن يجامع زوجته الحامل في أي وقت، إلا إذا كان ذلك يضر بها.
إذا كان الجماع لا يضرها ولكن يشق عليها، فمن الأفضل عدم مجامعتها، لأن اجتناب ما يشق عليها من حسن العشرة.
ومع ذلك، يحرم على الرجل أن يجامع زوجته وهي حائض، أو في دبرها، أو وهي نفساء.
في حالة كون الزوجة حائضاً، يجوز للزوج الاستمتاع بها فيما دون الفرج والدبر، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "اصنعوا كل شيء إلا النكاح".
لذا، يمكن للزوج أن يجامع زوجته الحامل في الشهر السابع دون قلق، طالما أنه لا يضر بها.