هل يؤدي نقص فيتامين د فعلاً لتساقط الشعر؟ دراسة شاملة

التعليقات · 2 مشاهدات

فيتامين د، أحد الفيتامينات الضرورية للحفاظ على الصحة العامة للجسم، يلعب دوراً هاماً في تعزيز نمو بصيلات الشعر. قد يتسبب النقص فيه في عدة مشكلات صحية،

فيتامين د، أحد الفيتامينات الضرورية للحفاظ على الصحة العامة للجسم، يلعب دوراً هاماً في تعزيز نمو بصيلات الشعر. قد يتسبب النقص فيه في عدة مشكلات صحية، بما في ذلك تساقط الشعر. الدراسات العلمية ربطت بين انخفاض مستويات فيتامين د والثعلبة وفقدان الشعر لدى النساء.

الأسباب الرئيسية لنقص فيتامين د:

  1. التقدم في السن: مع تقدم العمر، تقل قدرة الجلد على إنتاج فيتامين د من أشعة الشمس.
  2. بشرة داكنة اللون: الأفراد ذوو البشرة الداكنة يحتاجون وقتاً أطول تحت أشعة الشمس لتحقيق نفس كمية فيتامين د التي تصنعها بشرة فاتحة اللون.
  3. قلة التعرض للشمس: خصوصاً لمن يقضي الكثير من الوقت داخل المباني أو يستخدم واقي الشمس بكثافة مما يمنع الجلد من صنع فيتامين د.
  4. زيادة الوزن: الدهون الزائدة يمكن أن تستوعب كميات كبيرة من فيتامين د مما يؤدي لانخفاض مستوى الدم المتاح للوظائف الطبيعية.
  5. أمراض الكلى المزمنة: هذه الأمراض تؤثر سلباً على كيفية استخدام الجسم وفيتامين د واستقلاباته.
  6. مرض كرون: اضطراب هضمي مزمن يؤثر غالباً على القدرة على الامتصاص المناسب للعناصر المغذية، بما فيها فيتامين د.
  7. تناول أدوية معينة: بعض الأدوية تتداخل مع عملية امتصاص الجسم لفيتامين د، بينما البعض الآخر -مثل مثبطات مضخة البروتون المستخدمة لعلاج ارتجاع الحمض- تقلل إفراز حمض المعدة اللازم لامتصاص فيتامين د.
  8. أمراض الكبد الحادة: الإصابة بأمراض خطيرة في الكبد يمكن أن تعطّل عمليات الاستقلاب كافة بما فيها استقلاب فيتامين د.
  9. عدم اتباع نظام غذائي متوازن: رغم توفر العديد من الأغذية الغنية بهذا النوع من الفيتامينات، إلا أنه ليس الجميع يشبع احتياجه اليومي منها عبر طعامه وحده.

المصادر الغذائية لتعويض النقص:

  1. سمك السلمون: سواء كان برياً أو مدجناً، لكن الريفي أكثر غنى بمصدرنا هنا وهو فيتامين د.
  2. الرنجة والسردين: مصدر آخر رائع لهذه المواد المغذية الهامة جداً.
  3. زيت كبد الحوت: يكفي ملعقة واحدة صغيرة تقريباً لتوفير جرعة زائدة مفيدة!
  4. التونة المعلبة: تناوله باعتدال حسب النصائح الطبية المتاحة حالياً؛ حوالي ١٧٠ غرام أسبوعيّاً مناسبٌ نسبياً للأداء العام لجسدك وصحة شعرك أيضًا بالتأكيد!
  5. المحار: تناول واحد فقط من عشرات الجراديف البحريه الشهيره سيغطيك بحوالي خمس وثلاثون بالمئة مما تحتاج إليه كل نهار جديد!
  6. الجمبري: خيار عضوي صحي بديل للإنسان الحديث المشغول دائما.
  7. صفار البيض: رغم شهرته كونه جزء رئيسيا لفطور أغلبية سكان العالم، إلا انه أثبت فعالية عالية أيضا فيما يخُص دعم وظيفة الجهاز الهضمي وإنتاج الطاقة وفقا لاستخدام مصطلح "النظام الداخلي".
  8. الفطر البرى/الفطر المطهي تحت الأشعه فوق البنفسيجية : طريقة مبتكرة لإضافة المزيد من القيمة الصحية لمطبخ منزلك باستخدام خصائص طبيعية موجودة أساسياً بدون تدخل خارجي ملحوظ .
  9. المنتجات المدعمه بفيتامين دي تشمل مجموعة واسعة تبدأ بالحليب ومستخرجات ثمار الحمضية كالبرتقال وانتهاء بثمار صباحية شهيرة كالشوفان والحبوب الصغيرة المختلفة الأنواع والأهداف الوظيفيه لها جميعا .

بالإجمال، يعد تأمين توازن جيد ونسبة نوعية ممتازة لشوارد معدنة حيادية كهذه أمر ضروري للحفاظ على سلامة العمليات الخلوية وبالتالي تحسين حالة فروة رأسك وتحسن صورة روحية ايجابية لما يدور حول رؤوسكم الأعزاء منهم

التعليقات