على الرغم من الفوائد الواسعة المعروفة للليمون البالغ عددها، إلا أنه يمكن أن يؤثر سلباً بشكل غير متوقع على صحة الشعر وجماله إذا تم استخدامه بطريقة خاطئة. يحتوي هذا الحمض العصير على نسبة عالية من حمض الستريك، وهو عنصر فعال لأغراض التبييض ولكنه أيضا قلوي ويمكن أن يسبب العديد من المشاكل لصاحبات الشعر الجاف والمجعد والعادي. فيما يلي بعض التأثيرات الضارة التي قد يشهدها شعرك عند استخدام الليمون باستمرار بدون الحذر اللازم:
- الجفاف الزائد: رغم مفعوله المنعش والبراق لفروة الرأس والشعر الدهني، فإن الليمون يمكن أن يجرد الطبقات الخارجية الطبيعية لشعرك مما يعني فقدانه لرطوبته وبريقه. خاصة بالنسبة للشعر الجاف بالفعل، هذه العملية ربما تكون كارثية وتؤدي إلى المزيد من التقصف والتلف.
- تقصف الأطراف: يعزز الليمون عملية تفتيح الشعر ولكن قد يأتي ذلك بتكلفة كبيرة تتمثل في زيادة احتمالية تكسر وحالة "تقصف" النهايات. وهذا يحدث لأن نسيج الشعيرات الهشة أصلاً تصبح أكثر عرضة للتكسير بمجرّد تعرضها لعناصر كيميائية شديدة مثل تلك الموجودة داخل عصير الليمون.
- تلف البروتين: يعد بروتين الكيراتين أساس بناء كل خصلة شعر صحية ورقيقة. ومع ذلك، ينزع الليمون ذو القيمة القلوية جزءً منه ويضعفه عبر تغيير بنيته الأصلية؛ لينتج عنها شعر هش وضعيف ومُتجه نحو التساقط.
- تهيج فروة الرأس: حتى لو كانت بشرتك حساسة قليلاً فقط تجاه العوامل البيئية والمنتجات الأخرى، فقد تشكل تركيبة الليمون مشكلة خطيرة أخرى وهي التهيج والإحساس بالحرقان والحكة بفروة رأسك بعد الاستخدام الطويل المدى لخلطه مباشرة عليها دون غسل جيد لاحقًا. كما أنها تؤدي بسهولة لإحداث طفح جلدي مزعج للغاية.
- اللون الخفيف غير المتوازن: بينما تسعى الكثير من السيدات لاستعمال وصفات طبيعية لتفتيح لون شعرهن بشكل موحد، يعمل الحمضيّتان الأساسية موجودة بكثرة ضمن عصير الليمون عادة علي توزيع ضوء شمس الأشعة فوق البنفسجيّة بدرجة متفاوتة ما بين المناطق المختلفة لجذوره وأطرافه النائية عنه؛ لذلك فهو ليس الحل الأنسب للحصول علي نتائج مرضية تماما إطلاقا! بالإضافة إلي فرصة ظهور تأثيرات جانبية أثبت علمياً وجود علاقة وثيقة بين التعرض لها والإصابة بحالات السرطان الخطيرة مستقبلا إن لم يتم اتباع التعليمات المناسبة أول الأمر وتعريض نفسك لنسب محددة تحديدا دقيقة جدا منهم وفي فترات زمنيه قصيره ولا تتخطي الثانيه عشر دقيقه قبل مغادرة المكان الخارجي حفاظآ علي سلامتك الشخصية .
وفي ختام حديثنا حول مدى تأثير أضرار محتملة مرتبطه بإدخالك منتوج معين ضمن روتين جمالك اليومي ، وجب التنبيه انه بالأمكان تفادي كارثةhair loss - hair damage – hair discoloration – scalp irritation ؛ وذلك باتباع التالي :
- اختبار رقعة صغيرة اول مرة تستعمل فيها اي نوع جديد سواء كان دهانات تحتويعلي مواد قابله للإشتعال او اكسجين وغيرهن ومن ثم انتظار مدة زمانيه قدرتها ١٢ ساعة منتظر رد فعل جسمك عليه ولابد وان تعلم ان تاثير الاحتمالية موجوده مهما بلغ عمر الشخص فعلى سبيل المثال لاتكون مصاب ابدا بالإلتهاب خلال فترة الشباب المبكر ولكن حين الوصول مرحلة الكهولة تراودكم عدة أمور جديدة ولم تكن معروف سابقا٠٠٠٠٠
– تعديل التركيز العام للعصائر الهايدروليكائنية المستخدم بالتجانس مع حالتك الصحية العامة حيثذكرت سابقاهذا النوع خاص بصنف معتنيه دوماً بالعناية بالشعر المجعد والجاف وعلى الجانب الآخر ممن تعاني مما يسمىبالزيوت الإضافيه الافراز بها فهناك طريقة أخري تلحق ضرراً بالنسبه لهم اذا اخترقت طبقات الراشح الصغير الداخليه وقد يستأنف الأمر بخلل هرموني متخصص ببعض النساء المسنات والرجال أحياناً ! لذا فالاعتدال مطلوب دائماً واستشارة اطباء مختصينه مهم جدا لمن لديهم حالات مشابه طبيا كي يساهم برفدهم النصائح المثلى لكم جميعاااااااااااااااااااااا