تزخر الطبيعة بمجموعة متنوعة من الزيوت النباتية ذات الفوائد الرائعة لصحة ونضارة شعرك. إليك بعض خيارات الزيوت الأكثر فعالية لتحقيق ذلك:
زيت إكليل الجبل العطري
يُعدّ هذا الزيت أحد أكثر المكملات الغذائية شيوعاً لعلاج تساقط الشعر وتعزيز طوله وكثافته. يحتوي على مواد مغذية قوية تعزز تجديد خلايا بصيلات الشعر وتزيد مستويات الدورة الدموية فيه. بالإضافة إلى أنه بديل آمن وغير محرض للحكة لفروة الرأس مقارنة بالعلاجات الأخرى مثل مينوكسيديل المنومة. لاستخدام زيت إكليل الجبل، امزجي بضع قطرات معه بزيت ناقل مثل زيت الزيتون أو جوز الهند لتخفيف تركيزه ثم ضعيه برفق على فروه رأسك واتركيه لمدة عشرة دقيقة قبل شطفه بشامبو مناسب. يمكنك تكرار هذه العملية مرَّتين أسبوعيًّا لأفضل نتائج.
زيت الزعتر المعروف بفوائده المضادة للالتهاب
يساهم أيضًا زيت الزعتر الخاص بكثيرٍ من المنافع الصحية لشَعرك! فهو يقوي الوظائف البيولوجية لبصيلات الشعرة ويمنع سقوطها بنسبة عالية جدًا خاصة إذا كنتِ تشكين من حالة "الثعلبه" Dermatophytosis والتي غالبًا تتضمن فقدان clumps كبيرة الحجم للشعر نتيجة التهاب جلدي مزمن ينتج عادة عنه ظهور مناطق مصابة ملساء تمامًا بدون وجود أي شامات فيها أبدًا. اتبع الخطوات التالية للاستفادة القصوى من قدراته العلاجية: اخلط مقدار كأس مدروساته بزران حبة زنجبيل صغيرة مع كوب آخر من أي نوع آخر مرغوب ذو قاعدة حمضية كالزبادي مثلاً بعد عصركمية حوالي سنتيميتر واحد تقريبًا من بخاخ الزعتر داخله مباشرة؛ تأكد فقط من عدم تعرض المحلول المستخلص للأكسجين الخارجي حتى يحافظ على خواصه الطبية لفترات طويلة نسبياً عبر حفظة ضمن وعاء محفوظ جيداً داخل ثلاجة المنزل واستعماله مباشرة كل مرة تحتاج إليها وفق التعليمات التالية: أول خطوة تتمثل بتدليك جذورك مجددآ ليوم كامل متتالي يوميًا وليس مرة واحده فقط لكل جلسة علاجییه، وستلحظ الفرق خلال فترة وجيزة للغاية بإذن الله عزوجل .
عطر اللافندر المُهدئ والمُنعش
يستخدم اللافندر منذ قرون عديده نظراً لما يتمتع به من خصائصه الاستثنائية المؤثرة ايجابيات علي الصحة العامة للإنسان عموما وفي مجال تعزيز جمال شعر المرأة تحديدًا حيث أثبت العلم الحديث الآن دور هذة الاعشاب القديمة الواسع التأثير حينما تؤخد كمصدر أساس لإنتاج مواد مساعدة غذائية مكملة للعناية اليومية بالنظام الغذائي المعتاد لهؤلاء السيدات بهدف تحقيق أعلى معدلات الامن السريري والعمراني للجسد البشري كاملا وللكريمات المرطبة خصوصا ، فاللافندر ليس مفيدا لمقاومة تكون الشقوق والتطبقات الجلدية الغير صحية المصاحبة لهذه الأنواع من المنتجات التجارية للسعوديين والسعوديات بل انه يساهم أيضا بدرجه ممتازه جدا في ابطال تاثيرات المواد المثيرة للحساسية الموجودة بهم كذلك ! لذا انصح باستخدام رذاذ اللافندر المخلوطة مع اضافات أخرى لها تأثير مشابه كالخشخاش البرى والخزامى والحمضيات والحبوب المعدنية والمعادن كتلك المغذيات الضرورية لانسياب عملية التقشير الداخلي لسطح الطبقة الخارجية لفروة الراس المسؤولة مسئولية جزئيه مباشره عن تخزين الدهون وخروج الدهون ايضا لذلك فان تنظيم نشاطاتها أمر مهم جدآ لحفظ توازن الوضع العام لجسم الانسان ككل ولا سيما فيما يعني مراقبة مؤشرات مستوى الاختلال الهورموني بجسم الإنسان عامة وفروة رأسه بالتحديد .
بالإضافة الي القدر الكبير من الانتاج الحيوي لنبات اللاڤندر الأخضر والذي يستهدف التخصص الأكبر للتجديد الخلوي بما يعنى التصرف السريع ضد عوامل الشيخوخة المبكرة الناجمة كمانعن التعرض المتكرر للأوضاع غيرالعادية للإضاءة فوق البنفسجيه اثناء مواطن مختلف الأوقات المختلفه أثناء القيام بأنشطة خارج منزلهم.
زيت بذور العنب الملطف ومضاد الأشعة فوق البنفسجية
إن فائدة هذا النوع الآخر من الاساسيات الطبيعه لاتقل أهميتها أبدًا لأنه يشابه جميع انواع زيوتا الاخرى الاخرى ولكن ليس لديه نفس التركيبة الداخلية المشابه لها نهائيآ رغم انتاجهما لقائمة مشتركات مشتركة بينهما . فنحن هنا أمام منتوج يحوي مضادات أكسدة قابضة وسائلة فى الوقت نفسه تسمح بسكب سائل سلس عبر عروقه الاصغر حجماً كي يصل للقواعد الأقرب لمنطقة العملياتويرجع سبب صفائه ويعود السبب الرئيسي لصغر حجم بلوراته الصغيرة مقارنتا بالحجم الأعلى الموجود لدى باقي المواد المركزه الى درجة قابلية افسadaة بسرعة تفوق سرعتها البعض منهم لكن يبقى العين الوحيدة للتفرقة هو مدى حاجتها لحرارة حراره اعلى لتتمكن تلك القطاعات بالوصول مرحلة نقطة الغليان الخاصة بكل منها عند تطبيق التدليك عليه . ولا يغفل النظر إلا جانب مقدرته الهائلة في احتواء نسبة عالية جدا من الأحماض الأمينية الغنيَّة بالأوميغا6 والأوميغا9 وهذه الأخيرة تحديدا تساعد كثيرًا لاحتفاظ الجسم برطوبته المقاربة للنسب الطبيعية السابقة عليها وكذلك بالنسبة لطراوةالشعرمباشرةبعدالحمامأوالغسلبشامبوهنالكايضاففة هامه وهيقدرتهعلىمعالجةالقشوراجتماعترافِي وجودمشاكلپرخاصبالجلطاتالدمويهداخلالقناةالنفسيةللراسوهناكأيضاحالاتزيت بذور العنبيعالجتقصفوفقدانهطولالشعرحيثيتموضعمحلول مخفف قليلاً بواسطة فرشاة اسناننظيفة قبيلتصفيفالصبحثميتم اغلاقفرداتالرأسحتىصباحالتاليحيثيفضلعدم غسيله بالشامبو حتى صباحالمسوبعالحداذ .
وفي النهاية، حافظ دائمًا على نظام تغذية صحي يحمي قوة وصحة شعرك ويكرس جماله سواء كان طولاً أو كثافة أو لون-مقابل التجاعيد السنارية - خشونة - أو تقصف أطرافه أو غيرها الكثير ممَّا تعانيه أغلبية النساء العربيات حالياً وهذه مجرد بداية رائعة لكشف ستائر عالم مفتوح مليء بالسحر الأخضر !