كل ما تحتاج معرفته عن التقشير الكيميائي: فوائده وموانعه وأنواعه الشائعة

التعليقات · 0 مشاهدات

التقشير الكيميائي هو إجراء تجميلي غير جراحي يعمل على تحسين مظهر البشرة ومرونتها باستخدام مواد كيميائية خاصة. هذه المواد تعمل على تعزيز تجديد خلايا الج

التقشير الكيميائي هو إجراء تجميلي غير جراحي يعمل على تحسين مظهر البشرة ومرونتها باستخدام مواد كيميائية خاصة. هذه المواد تعمل على تعزيز تجديد خلايا الجلد وتكوين خلايا جديدة صحية تبدو أصغر سنًا وأكثر شبابًا. فيما يلي نظرة شاملة لأشكال مختلفة وأهداف وطرق عمل التقشير الكيميائي، بالإضافة إلى قائمة مختصرة بفوائده ومحاذيره الرئيسية.

الأنواع الثلاثة الرئيسية للتقشير الكيميائي:

  1. التقشير السطحي: يستخدم فيه أحماض ضعيفة مثل أحماض ألفا هيدروكسي والتي تتغلغل فقط في الجزء الخارجي من الجلد. يقوم طبيبك بتطبيق هذه الأحماض بواسطة اسفنجة أو قطعة قماش نظيفة. قد تشعر بحكة خفيفة خلال العملية ولكن عادة ما يتم التعافي بسرعة بدون حاجة لتخدير.
  1. التقشير المتوسط العميق: هنا تدخل الأحماض -مثل حمض ثلاثي كلورو الاسيتيك وحمض الجليكوليك- عميقًا داخل الطبقتين الخارجية والمتوسطة من جلدك لإزالة الخلايا التالفة. يتم تطبيقها تحت الرعاية الطبية ويمكن أن تستغرق فترة أسبوع حتى تلتئم تمامًا. ليس هناك حاجة للتخدير لكن الوخز سيكون مؤشر مؤقت لديك.
  1. التقشير العميق جدًا: وهو الأكبر بين جميع الأنواع الثلاث بسبب استهدافه للأعمق في الطبقة الداخلية من الجلد وإزالته لكل الأنسجة المكشوفة سابقًا بما فيها الخطوط والتجاعيد والنمش والبقع العمرية وغيرها الكثير. إنه أكثر حساسية ويتطلب تخديراً موضعيًا ورعايَة طبية متخصصة لمنع المضاعفات المحتملة بما فيها تغيير اللون والحساسيات الزائدة للشمس.

الفوائد والاستخدامات الشائعة للتقشير الكيميائي:

  • علاج ندبات الوجه والخدود الصغيرة وتحسن كبير لملمس ولون الجلد العام .
  • زيادة توهج وجهك وصحة بشرته المرئية عبر ازالة الطبقة السطحية للحصول علي نتائج مشرقه ومفعمة بالحياة .
  • يساعد بصورة مباشرة علی تطهیر مسام البشرة وتنظيف منافثاتها من تراكم دهني وانسداداتها وبالتالي الحد من ظهور حب الشباب وعلاجه كذلك عند الإصابة السابق بها بنسب متفاوتة حسب شدتها الأساسية .
  • يعطي تأثير مضاد للشيخوخة اذ يساعد بازاله خطوط صغيرة بالقرب من زاويه العين والفوه كما انه مفيد جدا ضد آثار الشيخوخه الظاهره بالعمره المبكر نتيجة تعرض مستمرة اشعه شمسئ ضاره لها دور كبير في تسريع ظهور تلك الاعراض المؤلمه لدى العديد ممن هم ضمن خانة جمهور النساء والسيدات خصوصا منهم ذوات البشرات البيضاء الرقيقه حساسيتها عالية تجاه الليزر والأشعاعات الأخرى ذات الأشياء المقاربه حاليا بالتطور الحديث للعصر الحالي المختلف عنه بالأزمان القديمه القديمه نوعا ما بما يسمح بمزاولة أعمال مشابهه اخرى اخري محترمه في نفس الوقت !

على الرغم من وجود المزيد من المعلومات التفصيلية حول التصنيف الفرعي لأنواع التحلل الكيميائي وأسباب اختيار طريقة واحدة بدلاً من أخرى بناءً على حالة الشخص الصحية العامة وظروف جلده المعينة إلا أنه يجدر التنبيه كذلك الي أهمية أخذ برأي اختصاصيين واستشارتهم قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن اجراء أي شكل كان ولو بسيط منه نظر لما له علاقة بالمناعة الشخصية للجسد وقدرات الاستجابة المناسبة لكل فرد طبقا لعوامل مختلفه تؤثر بطريقة مباشره عليه وعلى ردود فعل الجسم تجاهها بعد تنفيذ الأمر بالفعل ومايترتب عليه لاحقا مثل اعرض الجانبية المحتمل حدوثها لفترة قصيرة نسبيا وكذلك تعليماته غسل وغسول خاص وكريمات الوقاية اليومية الواجب استخدامها وفق ارشادات مكتوبه بعناية ودقة كبيرة وذلك حفاظا وصيانة لحماية الصحة العامة والشكل الجمالي أيضا لفترة اطول بكثير ممما اعتادت ان تكون عليه سابقا عندما كانت انواع طرق العلاج العلاجيه الاخري سائد وتلقائييتها حينذاك وقتذاك وقت آلاف سنوات ماضية بمعنى آخر قبل اكتشاف واستحداث وسائل حديثة احدث تواجد حديث لها الان !!!

التعليقات