تلعب حبوب البروتين دوراً حاسماً في تعزيز الصحة العامة والتجميلية للإنسان، خاصة فيما يتعلق بحالة الشعر. يعد البروتين مكوناً أساسياً لبنية الشعر ويعمل كمصدر أساسي للعناصر اللازمة لإصلاح وتحفيز النمو. إليك بعض الفوائد المحددة لحبوب البروتين بالنسبة للشعر:

1. الوقاية من التقصف والتلف: يشهد الشعر ضعفاً وتلفاً عند نقص مستويات البروتين فيه؛ وذلك لأن الجسم يبدأ أولاً في تخصيص احتياطاته من البروتين لأجزاء أخرى أكثر أهمية فيه. توفر حبوب البروتين مصدر دعم هائلاً لتزويد الشعر بما يكفيه من معادن ومعادن دقيقة ضرورية لصيانته وحمايته ضد الاختلالات البيئية الضارة.

1. الحدُّ من التساقط وتعزيز كثافته: تعد تغذية جذور الشّعر ونشاط دورة نموه أمرين محوريَّين للحفاظ عليه وللمحافظة أيضًا علي طول شعرِ صحِّي ومتألِّقٍ. تمتص خصلات الشعر المغذيَّة من غذاء المحلول الغذائي المتاح لها داخل فروة رأس الشخص والتي بدورها تأخذ شكل "دم" خاص مُخصص لفريضة شعره مباشرة بعد امتصاص الأمعاء الغليلية للأطعمة ذات الأصل النباتي أو الحيواني بكل أشكالها المختلفة وبعدها عملية هضم تلك المواد ليصبح لديها القدرة لاحقا حتى تمر عبر مجاري دمويَّة صغيرة متجهة نحو الشعرة مستخدمة بذلك نظام توصيل مبتكر للغاية ومن ثم تنفيذ الوظيفة الضرورية التالية المتمثلة بوصول الآليات الداخلية للنظام التشريحي الداخلي للقشرة نفسها!

بالإضافة لذلك فهو يلعب أدوار رئيسية مختلفة ضمن عمليات جسم الانسان الأخرى كالآتي :

1. تعزيز قوة الجهاز المناعي: تعتبر وظائفه الرئيسية مرتبطة ارتباط وثيق بجهاز الدفاع الاول لدى الكائن الحي وهو منظومة أجسام مضادة تسمى Antibodies ، والذي يملك قدرة فريدة تتمثل باستخدام مواد بروتينية مصنعه خصيصا بهدف اعتراض أي عدوى محتملة سواء كانت جرثونية أم فيروسية قبل أن يحدث الاتصال المباشر بلحم عضوIP الخاص بك .

1. تنظيم مستوى الرقم الهيدروجيني PH: تلعب المنظمات الخاصة بالموازنة الكيميائيه(pH)دورا حيويا باستقرار تركيز حمضي/ قلوي للسائل الجسمي مما يساعد العديد من الاعمال الاساسية لسلسلتي نقل الامواج الكهرومغناطيسية ودوران القيمة المثلى للتأثيرات المؤقتة المؤذيه الناجمة نتيجة تغيرات بيئة خارجية غير طبيعية وهذا يعنى قدرة المعادن المعدنية الثقيله والمواد السامة بان تستعيد انسجام حالتها المعتاده مرة اخري من جديد !.

1. تكوين تشريح اجزاء تشكل بنائه الأساسي لكل الخلايا الحيويه الموجودة داخليا وخارجيا مثلا عضالت القلب والجدران الخارجيه لنواه الخليه وغيرهما الكثير والكثير حیث نجده أيضا وسط عمل عظيم آخر متعلق بالنقل الانتخابي للموارد القيمه واستقبال اشاراتها ذات الاحداث التأثيریه المرتبطة بالتفاعیل electro-chemical فوق قطاعات واسعه خارج حدود مساحة حدود الجلد العادي!. أخيرا وليس أغنیاما تحتاج الحاجة البشرية الي تناولة بشكل منتظم نظرا لقصور قدرتنا الذاتیه علی الاحتفاظ بجغير كوميات محدوده منه وكذلك حسب تقدیر خبراء الطب البديل فان مقدار٢٥٠غرام یغطی استهلاك بشری فرد واحد فقط وفي نهاية المطاف تجدا انه ليس هنالك عصائب ذكية ولا تكنولوجیا قادرة علی منح اعجب احساس بالقوی والرشاقة کذلك جمال ظاهری بدون هذا المركب الرائع والمعروف باسم Protein!