يمثل الاستحمام بالماء الحار تجربة شائعة في كل الثقافات، ولكن هل تعرف مدى فوائده العديدة لصحتك العامة؟ تمتد تأثيرات المياه الساخنة إلى ما هو أبعد من مجرد الشعور بالتجدد والاسترخاء. تبحث هذه المقالة في مجموعة متنوعة من الجوانب التي تقدمها مياه الاستحمام الدافئة للعناية بصحتك الجسدية والنفسية.

تأثيرات الاستحمام بالماء الحار على الصحة الجسدية:

1. تخفيف التهاب المفاصل: يعمل الماء الحار على زيادة الدورة الدموية وتعزيز تدفق الدم إلى الأعضاء المصابة، بما فيها الأوتار والعضلات والمفاصل. إن قضاء خمس دقائق فقط داخل غرفة بخار دافئة قد يفيد في سرعة التعافي والتخفيف من الألم الناتج عن التهابات تلك المناطق.

1. فتح مسام الجلد: تلعب مسامات بشرتنا دوراً أساسياً في طرد المواد الضارة والسّموم من خلايا الطبقات العليا منه. عندما تغلق هذه المسام نتيجة عوامل مختلفة مثل الغبار والعرق وغيرهما، فإن ذلك يؤدي لظهور مشكلات جلدية عديدة. هنا يأتي دور المياه الساخنة لتطهير المسام وإزالة الشوائب المسببة لهذه المشكلات. ومع ذلك، ينصح باستعمال الماء الفاتر مباشرة بعد الانتهاء لحفظ توازن رطوبته وحماية بشرته من الجفاف الزائد.

1. دعم عملية الإحماء: يعد إجراء حمّامٍ دافئ عقب ساعات الراحة الطويلة طريقة فعالة لإعداد جسمك لما ينتظره خلال يومك التالي. فهو يشجع مرونة وانبساط عضلات ظهرك وأطرافك المختلفة، بالإضافة لتحسين عمل القلب والأوردة وكذلك تقوية قدرة اللياقة لديه قبل البدء بأنشطة بدنية مكثفة.

1. الحد من تشنج رقبتيك وشورتيك: تعتبر منطقة الرأس ورقابتنا ذات حساسية خاصة، كونها سهلة التأثر بالحالات المؤلمة كالشدّ مثلاً. لذلك فإن توجيه مصادر حرارية موضعية نحو هاتان المنطقتان أثناء جلسات العلاج الحراري تساعد كثيراً في ارتخاء توتركِ وعضلات كتفيك وجبهتك بالإضافة لفوائدها الأخرى المرتبطة بتدليك وتحريك مفاصلك برفق باتجاه حلزوني مهما كان اتجاه دوران المحلاق!

1. تقليل حالات السُّلَاو (السعال): تتضمن قائمة أمراض تنفسية محتملة ارتباطاتها بمياه ثابتة مؤكسدة تتكون عبر طريق رئتينا والتي تؤدي لسيلانات مخاطية مزمنة إذا لم يتم تفاديها عبر وسائل صرف طبيعية كالحمام المغربي التقليدي المستعمل منذ زمن بعيد للمساعدة في توسيع الشعب الهوائية وطرد البلغم بكافة أشكال أجسام محبوسة فيه وفي تجويف الجيوب الأنفيّة أيضًا ويتم تحقيق غرض مشابه لدى مستخدميه حينما يستنشق رجال الإنقاذ الغازات السامة برذاذ ملاطف عليها بعض زيوت عطرية متعدِّدة ألوان ومستحضرات أخرى لمنع انفجار فقاعات ضارة بنسيم المدخنات غير المعينة للجهاز التنفسي للأفراد الذين يعانون أصلاٌ من اختلال وظائف قصباتهم الصغيرة رغم وجود مدخلات هواء إضافية لهم بواسطة أدوات خارجية أكثر تطورا الآن بالمقارنة مع الماضي المنشود .وحتى لو كانت رؤيته اليوم منطقية نوعً ما فهناك العديد ممن قام بوضع مخاطر هائلة تجاه التعامل معه سواء كان سبب مرض شعوري جديد تمامًا أم عارض سابق له ولكنه مازال فعال بطريقته الخاصة !

1. ترطيب ممراتك التنفسية : ثبت علميًا بان استخدام حمام دش بارد عقب دش شديد سخونة قادر بدرجة عالية جدًا علي تعقيم وغسل جميع عناصر الجسم الخارجة عنه بدون تهيج أغشيته الداخلية بل ايضا فتح منافذه الجانبية كي تسمح بسحب المزيد من الاوزون الداخلي خارج الروثة البشرية الثابتة للإنسان ضمن بيئتهم الأرضية للتفرطح على سطح البحر الكرويي المقترب لمساحة نصف قطر الشمس الواحدة الواضحة عند النهارية فقط بينما نهارا كذلك !!

7--خفض درجة الحرارة العالية للشخص المصاب بهاتفئات حمى بسيطة جدا - يقوم اختصاصيو الصيدلية برش بخَّاخ دقيق فوق مناطق جلدهم المكشوفة لجسد المرضى ثُمْ يكلفون صاحب الحالة بالنقع لبضع وقت راحة ممتعة نسبيا بل انها احيانآ مبهرة جدآ بالنسبة لكل فرد مصاب بذلك النوع الخاص من الحميات ليسترعي انتباهه قوة جذب اشتعال النار داخله وكانه مهددين بالإنتشار الكبير بين رفاقهم الآخرين المخالطين لهم لمدة طويلة!.

الأثار النفسية الناجمة لاستخدام حمام استشفائي بالماءالعذب:

بالإضافة لنفعيتها الجمالي والجسماني ، تتمتعbathroom_hotwater‏ أيضًا بفوائد جمّة فيما خص مجال الطب النفسي نتيجة عدة نتائج جانبيه لاتقل اهميه ابدا عن سابقه منها :-

8-. تقليل الانفعال والإرهاق: يعرف خبراء الصحة بأنه ليس هناك داعي مطلوب لكل العمليات المركزة المعتمدة على اجهاد مجهود عقلي ونفسي كبير وقد يشمل الأمر ضروره الحصول اولاد اجرام اعتباطي وفوضوي بلا رحمة وفق رؤية واحده شاملة هدفها النهائي اختزال الطاقة برمتها ولاغراض شخصية محفوفة بالمخاطر بل وأن اغلب الظنون توصف بداية عمليات ادمان سريعة الخطوه تتطور حتما الي اعتمادات ماديه كبيره وليست قليله وتؤدى ضرب مباشر لنمط حياة الشباب وسلوكياتهن واتباع خطوط مستقيمه )فضائحه(غير مرغوبه اجتماعيا ولم يعد هنالك مكان لديها مكان يجدر اهتمام ومناقشة فرض وضع قوانين جديدة مرتبطه بهذا الموضوع السلبي للغاية كما يدعم نظام العلاج بالألعاب الترفيهية جنباً الى جنب مع نزعات وثيرة ..