تتميز تقنية صبغ الدانتيلا بأنها إحدى طرق صبغ الشعر الحديثة والرائجة بشكل كبير مؤخراً. تُطلق عليها أيضًا اسم "الأومبري"، وهي تعتمد على تغيير ألوان نهايات الشعر بخلاف لون الجذور الرئيس، مما يخلق تصميماً فريداً وجذاباً للشعر. إليكم دليل شامل حول كيفية تنفيذ هذه التقنية الرائعة:

فوائد تقنية الدانتيلا:

1. تجديد المظهر دون التزام دائم بلون واحد.
2. تناسب العديد من أنواع الشعر والألوان الأساسية.
3. سهولة التطبيق بالنسبة لمن يرغب بتغيير مظهره بنفسه بدلاً من الاعتماد على محترفين.

المواد اللازمة:

* فرشاة/قبعة صبغ شعر.

* أدوات فرد الشعر.

* قلم تحديد وشوكة أصابع لتقسيم الشعر.

* ألواح عازلة حرارية مثل رقائق الفويل أو القصدير.

* كريم حماية مطاطي للوجه واليدين عند وضعه بالقرب منهما أثناء العمل.

تعليمات خطوة بخطوة لصباغة الشعر بطريقة الدانتيلا:

1. ابدأ بغسل شعرك جيدًا ولكن ليس بالشامبو مباشرةً؛ لأن إفرازات فروة الرأس الطبيعية ستعمل كمادة واقية ضد التأثير السلبي للمنتجات الكيميائية المستخدمة في عملية الصباغة. بعد ذلك، جففه برفق واستخدم مشط ذو أسنان واسعة لإزالة التشابكات والتساقط العرضي للشعر.

1. قسمي رأسك إلى أربع مناطق رئيسية باستخدام مقاطع شعر ثابتة - الجانب الأيسر والجانب الأيمن وعند تاج الراس وفي الجزء الخلفي منه. سيضمن لك هذا التقسيم السيطرة والدقة أثناء تطبيق الصبغات المختلفة لكل منطقة.

1. اخلطي منتجات الصباغة وفقًا للإرشادات الموافقية لها واحرص على تجهيز كميتها حسب طول وكثافة شعرك الحالية. يمكنك البدء بحوالي نصف الكمية الموصى بها في الظروف المعتادة ومعاودة إضافة المزيد إذا اقتضى الأمر ذلك بناءً على مدى اختبار درجة التغطية المرغوبة لديك شخصيًا. ارتدي الملابس المناسبة وحاول تفادي الاتصال المباشر لبشرة بشرتك وبشرته جسمك قدر الاستطاعة بينما تضاعف قدراتهم الحامية لهذه المناطق الحرجة خاصة اليدين والأذرع والعنق والفروة نفسها ضمن مجال رؤيتك المنظوره ذات المساحة المخفضة نظريا جراء ضيق مساحة التركيب العام لغالبية حالات صنفرة بصيلات ثراء الفقرات الصدريه والسفلية المقيدة جغرافيا داخل حدود مجالات المحافظة المحلية المعينة سابقآ والتي تمتد نطاق علاقتها الوثيقه بمحيط الضلع الاخضر الغربي للملك السعوديه والذي يحده جنوبيه شرقه دولتان عربيتان هما سلطنة عمان الامارات العربييه المتحده علما بان المنطقة المستهدفة هنا هي مصنع طبيعي خلته حضاره وتاريخ . . . إلخ إلخ...