لا يوجد دليل شرعي على أن تسمية الطفل باسم "محمد" يمنع عنفه أو يجعله محصناً من العقاب. يمكن للأم أن تنادي ابنها كأي أم أخرى دون تكلف لصيغة الاحترام. ال
لا يوجد دليل شرعي على أن تسمية الطفل باسم "محمد" يمنع عنفه أو يجعله محصناً من العقاب.
يمكن للأم أن تنادي ابنها كأي أم أخرى دون تكلف لصيغة الاحترام.
الاسم قد يؤثر على المسمى، لكن هذا التأثير ليس حاسماً.
ما يهم هو تربية الطفل وتعليمه الصلاة والطاعة لله.
لا يوجد حديث صحيح يدعم فكرة أن "من كان اسمه محمداً فلا تضربه ولا تشتمه".
الأسماء لا تطهر الناس، بل الأعمال الصالحة والتقوى لله هي التي تطهرهم.