دور عمليات التجميل وأثرها الإيجابي والسلبي على الصحة العامة

التعليقات · 2 مشاهدات

عمليات التجميل، المعروفة أيضًا باسم الجراحة التجميلية، هي تقنيات طبية تُستخدم لتحسين المظهر الشخصي أو عكس آثار الشيخوخة أو تلف الجلد. وهي تغطي مجموعة

عمليات التجميل، المعروفة أيضًا باسم الجراحة التجميلية، هي تقنيات طبية تُستخدم لتحسين المظهر الشخصي أو عكس آثار الشيخوخة أو تلف الجلد. وهي تغطي مجموعة واسعة من الإجراءات الطبية التي يمكن أن تستهدف مناطق مختلفة من الجسم، مثل الوجه، الرقبة، اليدين، الصدر، الوركين والأرداف والساقين. ولكن رغم الفوائد العديدة التي تقدمها، فإن لها أيضًا مخاطر محتملة ينبغي النظر فيها قبل اتخاذ القرار بشأن الخضوع لهذه العمليات.

أهداف عمليات التجميل

تشمل أغراض عمليات التجميل تحسين المظهر الخارجي وتعزيز الثقة بالنفس وتحقيق الراحة النفسية. وقد تتضمن هذه العمليات علاجات ترجع الجسم إلى حالته الأصلية بعد مشاكل صحية أو حوادث، وكذلك تعديلات جمالية للاعتقاد بمفهوم جمال معين. لكن الأمر يستحق التأكد دائما بأن الأسباب الرئيسية للخضوع لمثل هذه العمليات هي الخاصة بالأفراد وليس الضغط الاجتماعي.

ركنيات إجراء عملية تجميلية

  1. الصحة العامة: يجب أن يتمتع الشخص بحالة صحية جيدة ويكون خاليا من الأمراض المزمنة لتقليل خطر المضاعفات.
  2. الإلمام بالعملية: فهم دقيق لنوع العملية وكيفية سيرها وما يمكن توقعه بعدها أمر أساسي لاتخاذ قرار مستنير.
  3. اختيار الجراح المؤهل: البحث عن جراح مؤهل ومعترف به ومعرفتهم بسجلّه المهني هو جزء مهم من السلامة أثناء العملية وبعدها أيضا.
  4. المكان المناسب للعلاج: الموقع يلعب دوراً هاماً كذلك حيث يتعين تأمين بيئة علاجية نظيفة وآمنة مجهزة جيدا بكل المعدات اللازمة وبطاقم عمل مدرب بكفاءة عالية بما يكفل تجنب حدوث أي ضرر غير مرغوب فيه.

أنواع عمليات التجميل

تنقسم عمليات التجميل إلى عدة فئات رئيسية بناءً على هدف كل منها:

* الجراحة الترميمية: تتم حين تحتاج منطقة ما في الجسم لإعادة بنائها مرة أخرى نحو حالتها الأولى سواء كان السبب خلقيًا كالطفرات الموجودة عند الولادة أم مصطنعا نتيجة فقدان عضو بدنيا للأسباب المختلفة. مثال لذلك ترميم تجاويف انفجار القذائف القديمة أو زراعة الأذن الجديدة بدلاً من تلك المصابة بجروح عميقة أو قصاصات الجلد لاستبدال مكان قطع أجزاء منه لمعالجة السرطان مثلا.

* الجراحة التجميلية: تركيز هنا ليس فقط حول الشكل بل يشمل أيضاً العنصر الوظيفي مما يعني تعديلا للصورة الداخلية والخارجية للقوام وبالتالي الشعور الداخلي تجاه الذات بالتالي زيادة ثقتها بنفسها أمام الآخرين المجتمعيين الذين يحكمون عليها حسب مستوى رضاها عنه ذاتيًا أولًا وثانيا نظرتهم إليها وفق ذوق ونظرتهم الجمالية الشخصية والثقافية المرتبطة بتجاربهما الشخصية والمعيشة اليومية.

على الرغم أنه يوجد الكثير من التقنيات الحديثة المستخدمة حديثًا لهذا النوع الأخير إلا إنه يبقى هناك حاجة للحذر عند تنفيذ أي تغيير جذري في هيكل وجه بشري لأنه يؤثر بشكل مباشر وفوري للغاية علي تصورات الناس المحيطین والذي ربما يستدعى فترة طويلة للتكيّف معه واستقباله اجتماعياً خصوصا عندما يخالف المقاييس المحلية والقومية السائدة من كون فضفاض المنحنيات الديناميكية الأنثوية رمزا لكل جمال عالميا بينما تعتبر المتانة والشعر القصير علامتان مميزتان لدلالة الرجولة بطريقة مكثفة نسبتها الأعلى روجت عنها ثقافة اليونسكو العالمية منذ نشأة الاتحاد الدولي للشباب الدولي المساند لقضايا حقوق المرأة عام ١٩٤٦ تحت رايته المنظمة الدولية للتربية والعلوم والثقافة .

أشهر العمليات التجميلية المنتشرة

بعد تحديد نوع العملية المرغب بها يأتي دور الاطلاع على أكثر أنواع العمليات شعبية وانتشار بين الجمهور عامة حسب الدراسات الأخيرة وهي :

١ - حقن الحشو وحالات رفع عضلات الوجه :- طريقة فعالة جدا في تخفيف مظاهر الهبوط والتجاعيد الناجمة غالبآ عقب سن الثلاثينات نتيجة عوامل خارجية كتغير كثافة جلد البشرة وعمرها البيولوجي داخل طبقاته الداخلية إضافة لانقطاعات الساعة البيوكيميائية المعتمدة اعتماد أساسِي وجود إفراز عناصر غذائية بعينه وبالوتيرة الصحية المثلى عبر نظام تغذوي منتظم يساهم ايضا بخلل توازن هورموني اثناء مرحلتيه الاساسية وهو وقت انقطاع الحيض لدي السيدات ومن ثم ظهور اعراض جانبيه اخرى ترتبط باخراج كميات أقل مذيب للهرمونات الجنسيـِّة الانثوية والإسراع بوتائر تمركز دهونا وزيتا شعريه محل اسلوب مواجه سابقا لبقايا مخاط اجسام حيوانيه مغذت لشعروشعر نسائي لفترة تمتاز بفترة شبابه نحافته ورطوبته الظاهرة ولمعنى آخر تم تطبيق تسميتها بالعهد الفرنسي القديم " كريم الوسواس" والذي يفسر سبب شهرته الحاليّة تحت اسم كريمان والذي نقصد بذلك قدرته على امتصاص الماء بسرعات كبيرة جدًا كما يحدث عند تناول المشروبات الحمضية غير المخففة بدرجات حراره متفاوتة !!                        ...هذه الحقنات تحتوي عادة على حمض الهيالورنيك الطبيعية موجود بالسوائل في أجسام معظم الفقاريات ولكنه يصنع معمليا ويضاف إليه مواد حافظة او انه يشتغل خصائص مشابه لعناصر كيماوية اخری مفيدة لصحة بشرتنا وعلى رأسهم بروتين كولاجين واحد هامان الاخر اسمه بالانجليزي Hyaluronic Acid) )حيث تساهم فى خلق مرونه افضل واحسن لكثير ممن اقفا خلفهم بانواعه المختلفه وخاصتا صنفه المصنع يدويا باستخدام فيتاميني سي وإيه ...

٢ – الليزر:- يقضى نهائیا علی شعر جسمانی یزعج البعض بسبب ازدياد سماكاتهه واتساخ اطرافھ الصغيرة ولازمه مرات متتالیھا لسحب وجدد انتاج وإنبات جديد منه كنموذجان مختلفان تمام الاختلاف بالنسبة لطرق العلاج السابقة اذ انه يعمل عبر تسديد نبضات صوتيه قاسیه تؤدى الى ابطاء نمو خلايا نوادي فوق سطح صبغى موضعي مختص بمراقبت معدل نموه ابتداءاً ، ولذلك فان آثاره الجانبية قليلة نسبياً اذا ما أخذ بالحساب طول مدة التطبيق وعدد جلساته المتتابعة وان درجة الألم مرتبط ارتباط مباشر بحرستکاه المستخدَم داخيلة الجهاز المستخدم ، وهناك دعايه ادت إلي اختلاسه للاستخدام المكاثف لحالات اصلاح ندوبه ناشئه عن حادث تعرضت لها منطقة حساسة او اثر اجراء عملیہ کبیرہ سابقة!

٣– شفاط الادویۃ:- تقنية موجودة منذ سنوات القدم وكان اجراؤها بواسطة طرف مجعد طرفائی يسمی Tube وتم استحدامه اول مرة ضمن تطبیقه لاحد المرضی التشکسلوسكي سنة ١٨٧٥ ميلادية وساعد كبيرهن بالحصول عل جائزه نوبل الطب عام ۱۹۰۸ذ وابرز انواع الاجرائیتا الاخری القائمة علی منظومة التحلیل الحراري والبرودیومیتریک Thermal & Photometric Analysis, Statistical Analysis of Clinical Data ,Biochemistry ,Computerized tomography scan(CT Scan), Ultrasound Scan), Magnetic Resonance Imaging Technique (MRI), Positron Emission Tomography PET SCAN))...  الخ      الخ

التعليقات