تظهر جماليات المرأة من خلال العناية الشاملة بجسدها كله بما فيه يديكِ وقدميكِ. ومع ذلك، قد تواجه بعض النساء مشاكل مثل الاسمرار نتيجة التعرض للأشعة فوق البنفسجية، الضغط المفرط أثناء العمل اليومي، أو ببساطة بسبب الاختلاف الطبيعي في لون الجلد. لحسن الحظ، هناك مجموعة متنوعة من الخيارات الطبيعية الآمنة والتي تساعد في تفتيح القدمين واليدين بفعالية. دعينا نستكشف بعض الأمثلة الرائعة لهذه الخلطات المنزلية.

1. خليط الزبادي والكركم: يتميز الزبادي بخصائصه المبيضة بينما يعمل الكركم كمضاد طبيعي للتأكسد ويعزز توهج الجلد. لتحضير هذا الخليط، اخلط عبوة واحدة من الزبادي مع قليل من مسحوق الكركم حتى الحصول على خليط متجانس. ضعيه على قدميك وأصابع يديك لمدة نصف ساعة قبل غسله بالماء الدافئ. استخدمي هذا العلاج مرتين أسبوعيًا للحصول على نتائج فعالة وآمنة.

1. مركب القهوة وماء الورد: معروفة القهوة بتأثيرها المضادة للأكسدة والمساهمة في تجديد خلايا البشرة. ادمجي ملعقتين كبيرتين من القهوة مطحونة وملعقة كبيرة من ماء الورد لصنع عجينة سميكة. ثم، دلكي وجهَيْ أصابعك وقدميك بخفة واتركيه حتى يجف تمامًا - حوالي الساعة الواحدة. اغسلي جلدك وتأكدي من إعادة تطبيق العملية مرتين في كل سبعة أيام لتحقيق النتائج المرغوبة.

1. زيت الزيتون والكركم: يعتبر زيت الزيتون مصدر رائع للعناصر المغذيّة للجلد كما أنه يساعد أيضًا في الترطيب والحفاظ عليه ليناً وخاليًا من التجاعيد. امزجي ملعقة كبيرة من زيت الزيتون وثلاثة ملاعق كبيرة من الكركم ليصبح لديك عجينة قابلة للفرد. طبقي طبقة منه على المناطق المرغوب فيها لمدة 30 دقيقة وبعدها اشطفيه بالماء الفاتر. تكرار هذه الخطوات مرة أو اثنتان اسبوعيا سيضمن لكِ الحصول علي النتيجة المناسبة .

1. مزج قشور البرتقال والزبادي: تحتوي قشور البرتقال على حمض الستريك الذي يساهم في إزالة الطبقات الخارجية الملونة من الجلد مما يكشف عن لون جديد أكثر نقاوةً تحت تلك الطبقات القديمة المصفرة. حضّر بواسطة مزج ملعقة واحدة من قشور برتقال مجففة ومطحونة مع مقدار مناسب من الزبادي للحصول على عجينة سهلة الانتشار وضمان عدم انفصال المكونين عن بعضهما البعض عند وضع الخليط مباشرةعلى البشرة واستكماله بنفس التعليمات السابق ذكرها بالخطوتين رقم واحد والثاني اعلاة-.

1. الطحين وعصير الليمون والكركم: يستخدم الطحين كمقشر لطيف لإعادة الحياة لبشرتك وإعطائها دفعة جديدة منعشة بينما يقوم عصير الليمون بتفتيح بصورة تدريجية ويحتوي كذلك على خصائص مضادة للجراثيم مما يحمي الجسم ضد العدوان الخارجي لاحقا نظراً لاستخدامه المتزايد لمثل هكذا وصفات منزلية....الخ! أما بالنسبة لدورالكركم هنا فهو يعود لأهداف المساعدة بإضافة تألق ورسم خطوط واضحة جدا بتحديد حدود الجهاز الدوري الدموي المرتبط بالأوعية الرقيقة الموجودة بالمحيط الخارجي لسطح جلدي جسم الانسان عموما وهذا بدون شك أمر مفيد للغاية خاصة حين يتم الجمع بيانه بالسابق ذكره آنذاك ! ومن المهم مراعاة الاحتياطات التالية للاستفادة القصوى منها :

1) التأكد دائماً بغسل جميع مناطق المعاناة سواء كانت مكشوفة أم مغطاة بطبقات عديدة حيث ان القيام بذلك سوف يؤدى الي فتح مساماتها بدوره لقبول المزيد من الفيتامينات والمعادن والمواد الأخرى الهامة الأخرى بمختلف أنواعها المختلفة والتي تلعب دور المشعل الرئيس لفقدان الظلام المؤقت وصعود ألوان اجمل مكانته الجديدة مكان سابقاتها القديمة ..

2 ) تناول نظام غذائي عماده الخضار والفواكه التي تزخر بالعناصر الغذائية الصحية والمشبعة بحاجاته الخاصة بالنسب المعتمدة عليها وعلى حسب مراحل عمر الشخص نفسه وهذه المعلومه تعتبر قاعدة عامة بكل المقاييس وليس فقط حصراً ضمن سياقات حديثنا الحالي حول الامكانيات البيضاء للغدد المنتجة لنشوء أشكال مختلفة ومتنوعة لما يعرف باسم "البقع" وهو مصطلح واسع المدى يشمل حالات كالصدفية,النمش,التصبغات...إلخ ,ولاتنسى بأن التقشير المستمر مهمٌ لأنه يخفف degli accumulation of dead skin cells and enhances skin cell turnover rate resulting in brighter & smoother feet & hands over time when practiced regularly under proper supervision if possible.