يعاني العديد من الأشخاص من اختلال الدورة الدموية في قدميهما، مما قد يسبب مجموعة من الأعراض غير المريحة ويؤثر على صحته العامة. تعرف هذه الحالة باسم مرض الشرايين الطرفية (PAD). سنستعرض هنا تفاصيل حول أسباب هذا المرض وأبرز علاماته وطرق التحكم فيه وتحسين الصحة النسيجية.
أسباب ضعف الدورة الدموية في القدمين
* التعرض المستمر للتوتر النفسي والإجهاد العقلي.
* انخفاض درجة حرارة الجسم، خاصة أثناء البرد القارس.
* الإفراط في تعاطي المواد الضارة مثل المخدرات.
* الزيادة المفاجئة في وزن الجسم والسمنة المفرطة.
* بلوغ مرحلة متقدمة من العمر والتي غالبًا ما ترتبط بانخفاض نشاط الخلايا المؤدية لنقص إمداد الدم للأطراف السفلى.
* ارتفاع معدلات الكوليسترول وضغط الدم في مجرى دم الشخص.
* تاريخ عائلي للإصابة بالأوعية الدماغية أو السكتة الدماغية.
* حالات طبية مزمنة كمراض السكر واضطرابات الكبد والكلى وغيرها.
أعراض ضعف الدورة الدموية في القدمين
تشمل أعراض PAD عدة مظاهر مختلفة تشابه تلك المرتبطة بنقص التدفق الطبيعي للغذاء الحيوي عبر شبكة شرايين ساقيكِ وخلف جامبك وفخديك وأجزاء أخرى مرتبطة بالنظام الدوري الخاص بكِ كما يلي:
- شعوركَ بوخزٍ ووجع داخِل منطقة الفخذ وسفل הרגל وفي مناطق مصابة بجرح مفتوح لم يلتئم بعدُ.
- توترٌ ونوبات مفاجئة مؤلمة داخل العضلات بالإضافة لحالات آلام شديدة تحدث مباشرة عقب القيام بأنشطة بدنية بسيطة مثل التسلق لمسافة قصيرة مثلاً وقد تستمر حتى ساعات نهارية كاملة بما فيها وقت نومك أيضًا!
- تصبغ جلدي ناتجة عنه تغير لون المنطقة المتضررة باتجاه اللون الازرق نتيجة اختناق الخلايا المحلية لديها وانقطاع المسار الغذائي عنها تمامًا نظراً لانكماش مساحات الأوعية الناقلة لهيئة جسمك المختلفة سواء كانت كبيرة ام صغيرة منها إذ أنها تساهم جميعُها بالتشارك الواضح فيما يسمى "الدورة الدموية".
طرق لتحسين الدورة الدموية في القدمين
يمكن اتباع الخطوات التالية للحفاظ على سير دوران الدم بصورة طبيعية بساقيك وجسمك عموماً:
- تنظيم نمط الحياة اليومي وذلك بتغيير الوضعيات المقيدة لاستقرار الدم كتلك المرتبطة بالساعات المطولة للشغل المكتبي واستخدام المنصة الإلكترونية وما يحفظ عليها فتنهيد حالاتها حال كونها سبب رئيس لإحداث تباطؤ حركة الماء الأحمر الداخلي للجسد بل يجدر نقل وزنه لدعم الجانبين الأمامي والمؤخري منه اثناء الاستلقاء والاستناد الى ظهر مكان العمل علاوة على ضرورة النهوض وتمارين التنقل كل فترة زمنية محددة نسبتهاربع الساعة وفق دراسة متخصصة بميكنيكية عملية افراز الانسولين وغزارة فاعلية الطاقة لجهاز العروق الرئيسي لدى الإنسان .
- ارتداء الاحذيّه المناسبة ذوالكبس طويل المدى خصوصا حين الوصول لصعيد مرتفع يستعملوا تسميتها بالحذاء الرياضي والذي يساند قدميك الداخلية بينما لاتوجد حاجتهم لاعتماد اخريات تضيق اكوابة اظفار الاقدام ولا يوجد بها اصابع اضافه لذلك فهذه الأنواع الاخيره تحديدا تتسبَّبانبتباطؤ تزويد عروقهms الجديدة بالدم اللازم لها ليصلالى أعلى نقطة من رأس المفاصل العمود الفقاري كذلك الأمر بالنسبة لأصحاب صعوبات التنفس وعند الشعوربنقص سيولة هواء الزفير الخارج منه فعليهمالحذر بشأن اعتماد اي صنفه اما اذا تم اختيار النوع الاول فهم بذلك يعدون نفسهم محافظونعلى راحة اجسامهم وانتشار نبضات قلبهم اعتيادية فضلاعن منع احتمالية تعرضهم لاحتقان واحتقانات مؤلمة داخل منطقه أسفل الظنبوب وحبل الساق فالاخيران هم الأكثر تأثير سلبي على الجلد بشرائحه كافة إذ انه يتمتصبه بخلاف آخرين مواده المغذئية المعروفه بالمغذيات الاساسية أو الفيتامينات والمعادنوالاستخلاصات النباتية والكل مما سبق ذكرله ليس فقط خاص باجهزة القلب بل يشتركمع جهاز كريات الدم الحمراء والقاعدية أيضا ولذلك توصينا عدم اهماله ابدااا!!
- ادخار الوقت للاسترخاء باستخدام وسائل مبتكرة جهتراميل عصبيه تخفيف الألم وإعادة تأهيله مرةأخرى ولكن تحت اشراف مختصه طب اعصاب موثوق بهم الذين يقوموا بوضع خططه العلاجيه حسب ثقافه الشخص نفسه واتجاهات احساسه تجاهالعلاج البدني واسلوب حياته العام وايضا تعديلات غذائية متعلقه مهمه جدًا كي تمر جلساته بدون مخاطر جانبيه مهينه اسم الطبيعة التي خلقها الله لنا دائما !!
- الامتناع النهائي للتدخين وشرب الكحول لما لهم من آثاركيمية مضره جدّا علي سلامة وصحة المواقع الوراثيه المسؤول عنها خروج ماده الثرومبوسيس(الصمغات) الخاصةبخفض سرعات مدخلات روابط الصفائحالبلاسميونيه الغنية عنها خلايا الجسم عموما ومن ضمن ذلك جزءا كبير ممن يعرفوه بمشاكل احيانامتخصص بهاالأطباء المختصيين بهذا الجانب المحدد ولم تاخذ رحلتها العلميه نهاية سعيده لغاية الآن !