تعاني العديد من النساء والرجال من مشكلة ظهور النمش على بشرتهم، خاصةً في مناطق الوجه. يشكل النمش البقع الدائرية الصغيرة ذات اللون البني التي يمكن أن تكون مزعجة بصريًا. رغم أنه يعتبر غالبًا علامة على الصحة الجيدة بسبب زيادة إنتاج الميلانين، إلا أن البعض يرغب في تقليل ظهوره لأسباب جمالية. دعونا نتعمق في استراتيجيات فعالة وآمنة لاستهداف النمش باستخدام خلطات منزلية بسيطة ومكونات موجودة في مطبخكم.
خلطة شعير وزيت الزيتون وعسل النحل:
اخلط ملعقتين كبيرتين من الشعير المطحون مع ملعقتين كبيرتين من عسل النحل الطبيعي وملعقة واحدة كبيرة من زيت الزيتون النقي لإنشاء قناع وجه متماسك. طبّق القناع بالتساوي واتركه مدة ٢٠ دقيقة قبل شطفه بالمياه الفاترة للحصول على بشرة أكثر توهجاً وتقليل ظهور النمش تدريجيًا.
استخدام البيضة كاملة لصحة البشرة:
في خطوة أخرى، اخفقي زلال بيضة وضعيه كقناع للوجه لمدة ١٥ دقيقة فقط؛ لأنه قد يجف بسرعة ويسبب الانزعاج إذا ترك لفترة طويلة جدًا. اشطفيه جيدًا بمياه فاترة وانتظر لعشر دقائق ثم حضري ماسك جديد باستعمال صفار بيضة واحدة للحفاظ على رطوبة وترطيب المنطقة المعالجة. سيضمن هذا الترميم للبروتينات الضرورية لكل نوع خلايا مختلف داخل الطبقات المختلفة لبشرتك الحصول على افضل نتيجة ممكنة للعناية بنقاط نمشك .
قناع الحليب والجلسرين ودقيق الأرز:
قم بخلط ثلاثة ملاعق كبيرة من حليب بارد وثلاث ملاعق كبيرةمن جلوسرين بالإضافة لمقدار متساوي من دقيق ارَز يتم تحضيره عبر طحن حب العزيز منزليا لتكوين عجينه قابله للتطبيق علي البشرة وفوائد اعادة بنائه لما يحويه هذين الاثنين الأخيرين من مضادات أكسدة وحماية اضافيه ضد اشعه الشمس مما يساعد أيضا علي تخفيف تأثير عمليه التصبغ التي تشكل سبب رئيسي لنشوء تلك الظاهرة الظاهر لونها داكن نسبيا بالمقارنة بجسد الشخص المصاب بها حينما تتم عملية التحلل المتسارع للأصبغة الملونة والتي تؤدي بدورها الي اكتساب بشره ذالك الجزء المحاط بهذا النوع الخاص بالإصابة اسم "نمْش".
محلول عسل وخمر(خبز) مخلوط معه ملح :
يتم إذابة كمية مساوية لاحدى ملعقه واحداث جزءاته تسعين سائلا ابيض(عطارة )مع اضافه قدر كيلوجرام واحد له بكوب مياه مغلية مصفاة والمراد رشّه مباشرةعلي موضع النمش موضع تطبيق محلول المخلوط السابق اليه سابقا,حيث ان المالح يعمل كنكهة محتوية خصائص موسخة كذلك بينما يوجد دور نشيط مشابه للغاية موجود ضمن زنابيره اذ تستطيع فيما اطلق عليها تسمية تعقيم سطح المنطقة المستهدفة وبالتالي منع انتشار العدوى كذلك ,كما انه معروف عنه دوره المهم جدا المؤثر ايضا بقدرتها الطبيعيه المضاده للالتهاب لذا فان الاستخدام المتكرر لهذه الخلطة سيكون مفيدا للجدر الخارجيه لجسم الإنسان عامة وليس اختصاصا لحالات فرضية معينة فقط عند ابراز نفسها امام جهاز المناعة العام للغدد الداخلية وغيرهما خارج الغلاف الواقف للدفاع الداخلى لها وللخلايا الخاصة منها بالأخص ..