تعرفي على السبب الذي يجعل العديد من النساء حول العالم تختارن تقنية العصر كجزء أساسي من روتين جمالهن اليومي. ليس فقط لأنها تعزز جمال الشكل الخارجي للشعر، ولكن أيضا بسبب الفوائد الصحية التي قد تقدمها عند القيام بها بشكل صحيح. إليك بعض النقاط الرئيسية:

1. تحسين الدورة الدموية: عندما تقومين بتصفير شعركِ، فإن ذلك يساعد في تحفيز فروة رأسكَ. هذا التحفيز يمكن أن يحسن الدورة الدموية في المنطقة، مما يساهم في تغذية بصيلات شعر أكثر فعالية وبالتالي نمو أقوى وأكثر صحة.

1. تقليل القشرة وتساقط الشعر: إن تدليك الرأس أثناء تصفيف الشعر يمكن أيضًا أن يخفف من مشاكل مثل القشرة الجافة وتقشر البشرة الدهنية. بالإضافة إلى ذلك، فهو يعمل كممارسة جيدة لتدليك المخاطية لفروة الرأس، وهو ما قد يشجع على انخفاض تساقط الشعر مع مرور الوقت.

1. توزيع الزيوت الطبيعية: يحتوي كل شَعَرٍ على غدد دهنية طبيعية تعمل لإنتاج زيوت للحفاظ على ترطيبه وصحة بصيلاته. ومع ذلك، فإن هذه الزيوت تحتاج إلى المساعدة لكي يتم توزيعها بالتساوي عبر طول الشعرة. العصر الناعم للرأس يؤدي دوره هنا تماماً، حيث يقوم بنقل تلك الزيوت الطبيعية نحو الأطراف المجهدة والعرضة للجفاف عادةً.

1. منع تشابك الشعر: بعد الغسل بالشامبو، يميل الشعر للالتواء والتلوي بسهولة خاصة إذا كان طويلًا جدًا - والحل الأمثل لمنع التشابك هو التصفيف المناسب مباشرة بعد البلل قبل البدء في التجفيف. وهذا سيجعل عملية الفرشاة لاحقًا أبسط بكثير.

1. حماية الشعر خلال النوم: إحدى الاستخدامات الهامة للعصر هي حمايتُه للشعور خلال ليالي الراحة والاسترخاء داخل المنزل؛ فالاستلقاء تحت الوسائد بينما مازال شعرك مبللاً يعرضه للتلف ويسبب تكسر الطبقة الواقية الخارجية له والتي تسمى "القشور". إن تجفيف رأسك وخفة وزن شعرك بفضل الضفر سيساعدان منع هذا النوع من الاتلاف المحتمَل لأنه لن يبقى ثقيل الطبع بل سوف يستقر بشدة أقل وأثقل وزناً فوق وسادتك والنوم بدون ترك أثراً واضحاً عليها أو بفروه راسك!

على الرغم من فوائده العديدة، ينصح بمراعاة عدة أمور عند تطبيق طريقة العصر على شعرك:

1- استخدم فرشاة ذات أسنان ناعمة ولطف حتى لا تتضرّر جدائل الشعر أثناء العملية الوظيفية لهذه الأدوات اليدوية الخشبية الشهيرة بين الفتيات والسيدات ذوات الاهتمام الجمالي المُخصص لهاته العمليات التقليدية المتعلقة برعاية تزيينات أجسامهن الداخلية والخارجيه بما فيها الخامسات العامره الموجودة لديّ جميع نسائنا عربياً وعالمياً ضمن حدود إطار موضتها الخاصة بهم بكل مكان وزمان مختلف ومحدود زمنياً ومتجدِّدا باستمرار حسب رغبتهم الشخصية المرغوب تحقيقها لهم سواء أكانت متعلقه بإضافة قيمة جديدة لحياة الانسان ام مجرد محاولة لكسب وقت قصير مدته ساعات قليلة جداً مقارنة بذالك القدر الكبير الحاصل حاليًا حاليًا حاليًا كأي زمان مضى وسيأتي مستقبلا كذلك الأمر بالنسبة لمكان وجود الشخص المذكور آنفا .

2- عدم شدَّ شعريكما المبالغ فيه قدر الامكان اذ انه بذلك التعامل التعسفى القديم غير المعتمد عليه منذ القدم ولكنه ظهر مؤخرٌ لأول مرة حديثاً اضحى يعرف الآن بأنه نوع خطير للغايه ويتعلق بصحتجسد المرأة ونوعيتها الداخليه والخارجيه ايضا ، لذا وجب التنبيه بشأن ضرورة الاعتدال بهذا السياق بداعي حفظ سلامته العامة وعدم خسارة خصلات منه التقطعت وصلبت حالة وصلبات وثباتها نتيجة تعرضها للاستنزاف المؤذي المضاد لقوتها الاوليه وهكذا تستمر دورات الحياة الادراكيه والمعنويه لدى بني جنس آدم وحواء متبادلين رسالة الحب الأوروبوسيلياني المعاصر المتعارف عليه عالميا واحتراماً لرقي افكار حضارتكم الممتدة وقدمت لكم توصيات مختصون اثنين متخصصين هما "الحنان والدلال".. هذان الاختصاصيان المرتبطان ارتباط مباشرا بحياة الناس بالسعادة والشكر ممتد لانشاء مقالات مفيدة مفصلة كما طلبتم اعلاه .