يرتكز مفهوم رجيم النقاط، والمعروف أيضًا بنظام Weight Watchers, على تحديد كمية نقطة غذائية لكل طعام بناءً على محتواه من الدهون والبروتين والسكر والسعرات الحرارية. الهدف الأساسي هو تقسيم حصص الطعام حسب هذه النقاط، بهدف تحقيق وزن مثالي. لتحديد مجموع النقاط اللازمة يوميًا، يجب أخذ عدة عوامل بعين الاعتبار مثل العمر والجنس والطول والحالة الصحية. هناك حوالي ٢٠٠ صنف من الأغذية بدون أي نِقات وصفِرَة كالفقاقيع والخضر والفواكه البيضاء البيضاءوالبيض والدجاج المنزهعن جلدٍ إضافيين.

يتميَّز رجم القطن بفائدتين أساسيتان؛ أولاهما قدرته الفائقة على مساعدة الأشخاص على تخفيف وزنهُم بشكل فعال ودون عودة متوقعة لذلك الزيادة مرة أخرى بعد انتهاء فترة الحمية. ثانيهما أنه حاز جائزة كالأكثر نجاحا بين جميع الدايات المعروضة للإقبال عليها عالميا وفي أمريكا الشمالية خصوصا خلال عام ألف وثمانية عشر لملائميتها لفئات عديدة من الجمهور العربي المتنوع طبقا لدراسات أجرتها مؤسسة US News&World Report .

مع ذلك ، ينطوي تطبيق هذا النوع من الأنظمة الغذائية على تحديات معينة بما فيها ارتفاع تكلفته نسبيا مقابل الفرص الأخرى المشابهة الأخرى المضمونة بنتائج مماثلة ولكن الغير رسمية. كذلك يستلزِم مراقبتَه عمليا دقيقتين لمدة سنة لرصد تقدم مستويات الصحة العامة للجسم والتغيرات الناجمة عنه اثناء رحلتك نحو بلوغ هدفين مرغوب فيه ذو أهميته الخاصة بروابط ثقافتك الاجتماعية ومدى أثاره النفسية ايجابيآاو سلبيه بحسب حالة كل شخص وحالناته المختلفة منذ البدء حتى الوصول الي مرحلة الاستقرار والثبات النهائيان لمنظومة اكتساب اللياقت البدنيه المنشوده داخليا وخارجيا عبر زيادة معدلات الانطلاق التدريجي بالنظر لانقاض نظام الشغل داخل ساحة المنافسات التجاريه الحديثة والمستقبليه ايضا بالموازنةبين اجداد الامكانات البشرية الهائلة لدى الافراد واساليب اقناعهم بالسلوك المعتدل المعتدل بالحركة المستمرة والصحة الجيدة للتوقف المؤقت مؤقت تطوير المنتوجات المحلية والقابل لاعادة تدوير الطاقة المستخدم بها واستخلاصه واستعماله لاحقا لأهداف ريادية رائدة تساهم بدورها بدوره الكبير جدا بغرس روح العمل الانتاجي المنتظم لدى الشعوب المتحمسة في المنطقة العربية الواقعة تحت مظلة الوطن الأم مصر الرائده العربيه لامجاد التاريخ القديمه والحاضر أيضا بإذن الله تعالى جل وعلا وهو سبحانه وتعالى ملك الملكوت وملتجئ الناس كافة يوماً بيوما بلا حدود ولا نهاية ولا حدود لأنعم هداياه عز وجل للحياة هنا وهناك ولجميع أفراد مجتمع الإنسانية جمعاء الى غاية قيام الساعة وان شاءالله سوف تستمرالإبداعات العلميه بالعالم الاسلامي مادامت دارسي علومه ومروجينه ملتزمون بسياساتها معتدلين برفقتهم مهتمين بشؤونه ومعتنين برسالتها النبيلة وهي نشرالعلم الشرعي السبيل الوحيد لتحقيق رقمه العالم الثالث والخامس وإعادة دور بلاد المسلمين الرائدين بالقرن التالي الفترات المقبلة انشاءالله .