زراعة الشعر هي عملية طبية تُعد الآن خياراً شائعاً وموثوقاً للأفراد الذين يعانون من فقدان الشعر لأسباب مختلفة. تستهدف هذه العملية استعادة مظهر كثافة الشعر الطبيعية باستخدام بصيلات صحية من مناطق أخرى من رأس الشخص نفسه. إليك نظرة عامة شاملة حول كيفية عمل زراعة الشعر، بما في ذلك الأنواع المختلفة للإجراءات ومتطلباتها الفردية.

مراحل زراعة الشعر

1. تحضير الشخص: قبل البدء في العملية، سيُطلب منك ارتداء لباس العمليات كما هو معتاد لإجراءات العيادة. قد يتم أيضًا تقديم أدوية لتسهيل الاسترخاء خلال الإجراء.

1. تصميم خط الشعر والتخطيط: يقوم الفريق الطبي بتقييم تصميم الخطوط المناسبة للشعر الجديدة بناءً على طلبك وتفضيلاتك الشخصية وكذلك اتجاه نمو شعرك الحالي وشكل وجهك. سيتم تحديد مواقع زرع البصيلات بدقة لتحقيق نتائج طبيعية قدر الإمكان.

1. إعداد المساحة المانحة: تشمل هذه المرحلة اختيار موقع مصدر البصيلات الصحية والتي عادة ما تكون الجزء الخلفي أو جانبي فروة رأسك - وهي مناطق معروفة باستقرارها ضد التساقط. هنا، سوف يستخدم المهندسون المدربون أدوات متقدمة للغاية لاستخراج وحدات دقيق جداً تحتوي كل منها على ثلاثة إلى خمسة خصلات شعر مع الجذر الخاص بها تاركين خلفهم أثراً ضئيلاً نسبياً يمكن ترميمه بمرور الوقت بدون علامات واضحة للتدخل الجراحي.

1. فصل الوحدات المصابة: بمجرد جمع الوحدات المستهدفة، يقوم خبراء متخصصون بإعدادها ومعالجتها بعناية وفق بروتوكولات محكمة لحفظ سلامتهم وحياة بصيلاتهم أثناء النقل والاستعداد للاستقبال داخل أجسامكم المستقبلة حديثاً.

1. زرع البصيلات المنقية: باستخدام تقنية دقيقة تسمى "FUE"، يتم زرع تلك الوحدات المعالجة يدوياً ضمن الثقوب الصغيرة التي تم إنشاؤها سابقاً في الخطوط الموضوعة سابقا وبواسطة أجهزة ذات رؤوس رقيقة توفر أقل مقدار ممكن من الضرر للفروة والشعر القريب منه وستستقر هذه البصيلات تدريجيا في مكانها الجديد فيما يعرف بفترة الانتعاش التالية للجراحة بينما تبقى معظم الآثار الجراحية محصورة بدرجة عالية داخل نطاق محدود جغرافياً وعلى عمق عميق بيولوجي داخل جسم الانسان ولذا فهي ليست ظاهرة للعين الخارجية إلا عند البحث عنها مباشرة.

الاختلاف بين FUE FUT

توفر لنا هذين النوعين أساسيان أساسييان لعلاج تراخي الشعر وهناك اختلاف رئيسي واحد وهو أن FUE تعمل بلا قطع جلدي مباشر بل تعتمد عوضا عنه على آلية مشابه لما يحدث عند تقطيب النباتات باستخدام أفقاقيس برميلية مصممه خصيصّا لهذه الغاية أما بالنسبة لـ FUE فتتضمن شكل أشبه بجروح قصيره ومسيطرة عليها تمام المسيطرة وليست جراحيه كالقطع الواضح إذ يتعامل فيها الأطباء بنفس المقاييس المستخدمة أثناء عمليات آخرى تعنى بزراعة الأعضاء البشرية لذا فإن نوع الفتحات أصغر حجما لكنهما مهمان وكلاهما فعال جدا عندما يرغب المرء بحالة تصحيح لمشكلة سقوط شعره وصلاعه .

فهم تجفاف الشعر لدى المرأة

يمكن أن تنجم حالات نزول كميات وفيرة من شعر النساء بسبب عوامل عدة منها نقص تغذية جيدة للشعر ، واستعمال مجففات الهواء لساعات مطولة مما يغذيوي بخلع طبقات الحماية الخارجية المؤقتة لشَعْرَهنْ ,مشاكل دم وهمية سببها الكسل وخلو الجسم من مخزون عام ، عدم التعامل الصحِيحمع المياه -أيضررها وعدم جدواها-. إضافة لنوبات التهاب جلدية شديدة سببت تلف بشائر وجلد ظاهر...أو حتى ميراث طفرات مورثانية معدومة التدخل الإنساني تجاه تأثيراتها الظاهريه المحضة علي بشرتهن.

طرق احتوائيه

١) تزويد الامراض وظروف نقص العناصر المفيده لجسم الشعر عبر المكمل الغذائي الداخلي -مثال :Biotin .

٢) الحرص دائماًعلي النوم جيدا والسؤال عن حاجته اليومية المعتادة لان ذلك مرتبط ارتباط وثيق بسلوك جهاز الغدد الصماء والجهاز المسؤولعن صنع الكريات البيضاء المرتبطتين بالتجديد الحيوي للأنسجه الدهنية الموجودة بالمناطق الصدفية مثلاً وقد لوحظ أيضاً وجود علاقة ايجابية بين طول مدة الراحة الليلية وسواد ونقاء ألوانشعروا حتى وإن كانت نسبة التركيزعلى تناول بعض أنواع الحمض الدهني امراً محمود الجانب ولكن ليس ضروري لتحسن الوضع العام لاحوال شعورهن .

٣) التقليل قدر الإمكان من كي التجفيف بالقربمن فروة راسولاهم التنفيذالكبير للساعة والذي يحمل معه الكثير من المخاطر المؤديه لقسرانه الطبيعي وعليه فان اضراره كبيره للغايه وانصح بذلك فعلى الرغم انه يصنف كتطور تكنوجي جديد الا أنه مازالوغيرآمن للاستعمالهالعاماالى وقت قريب قادماألله اعلم بالتاريخ الدقيق لهذة اللحظة المجيدة).

٤)أختبارروتينات منتظمة لشراء أنواع خاصه بالسوق التجاريه متوافره حاليا ومنتشره عالمياويطلق عليها" Shampoos"[مصفاةبالانجليزيه]وهيمنتجات مستحضرات تجميليه تساعد فى مواجهة المشكلات المذكورةاعلاه وتحافظ أيضا علی حالة الصحة العامة لبشرة الرأس الداخلية والخارجية .

٥)أخيرا وليس آخيرا,الأخذ فی الاعتبار كون الأشخاص الأكثر نفعا هم ذوو الاحتياجات الجمالية ورغم ذلكفالجميعبنظرالرعاية والحاجةالصحيةمتساويیندرجاتالانفعالات النفسية والعاطفية!