تعاني العديد من النساء والشباب أيضًا من مشكلة جفاف الجلد خاصةً خلال فصل الشتاء بسبب عوامل عدة مثل الطقس البارد والجاف، الاستخدام المتكرر للماء والصابون، التعرض لأشعة الشمس، وحتى بعض أنواع المواد الكيميائية الموجودة في منتجات العناية الشخصية. هذه الحالات قد تؤدي إلى تشقق الجلد والحكة والتورم. ولكن هناك حلول بسيطة ومفعمة بالفوائد يمكن استخدامها للحفاظ على رطوبة وصحة يديكِ. إليك مجموعة من الخلطات الطبيعية التي ستعيد لشفتيكِ نضارتها ونعومتها.

1. زيت الزيتون والعسل: هذا القناع الترطيبي معروف بفوائده العديدة لبشرة اليدين. اخلطي ملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون مع ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي الدافئ. ضعي الخليط على يديكِ واتركيه لمدة عشر دقائق قبل شطفه بالماء الفاتر. كرري هذه العملية يوميًا للحصول على نتائج ملحوظة.

1. الألوفيرا والشوفان: يتميز جل الألوفيرا بخواصه المرطبة بينما يعمل الشوفان كمقشر لطيف لإزالة خلايا الجلد الميتة. امزجي نصف كوب من جل الألوفيرا مع ثلاث ملاعق كبيرة من الشوفان الأرضي. بعد غسل يديكِ، قومي بتطبيق الخليط ودلكيه برفق ثم اتركيه لمدة خمس دقائق قبل شطفه بالماء الدافئ.

1. اللبن اليوناني وزيت اللوز: يحتوي اللبن اليوناني على حمض اللاكتيك الذي يساعد في تقشير البشرة وتحسين مرونتها، أما زيت اللوز فهو مصدر ممتاز للأحماض الدهنية الأساسية التي تعيد الترطيب للشعر وبقية الجسم بما فيه اليدين. اصنعي عجينة باستخدام ملعقتين كبيرتين من اللبن اليوناني وملعقة صغيرة من زيت اللوز. انقعي يديكِ في الخليط لمدة 15 دقيقة ومن ثَم اغسليهما بالماء الدافئ وجففيهما جيداً.

1. أوراق النعناع وحليب جوز الهند: تتمتع أوراق النعناع بميزة تبريد البشرة كما أنها توفر الرطوبة لها بشكل فعال عبر محتواها الغني من مضادات الأكسدة وفيتامينات A, C, E المفيدة لصحة الجلد العامة. حليب جوز الهند سائل مغذي وغني بالأحماض الأمينية والمعادن الضرورية لتجديد خلايا البشرة وتعزيز نموها الصحي. عصّري بضع أوراق نعناع وأضيف إليها ملعقتين صغيرتين من حليب جوز الهند للتكوين خليط متجانس قليلاُ. ضعي هذا المخلوط على المنطقة المصابة بجفاف اليد واتركيه لفترة تترواح ما بين عشرة وخمس عشرة دقيقة قبل شطفه بوساطة الماء البارد فقط بدون فرك زائد، مما يؤثر بالسلبعلى سلامة طبقات الطبقات الخارجية الرفيقة منه والتي بدورها تلعب دور هام للغاية فيما يخص احتفاظ إنسجامه الداخلية برطوبته المعتدلة داخل بنيتها الداخلية بنفس الوقت!

1. خل التفاح وعصير الليمون: يحوي خل التفاح مواد قابضة تساعد على ضبط مستويات الحموضة في الجلد مما يساهم في توازن درجة ترطيبه المناسبة لدوره الوظيفي اليومي الاعتيادي وذلك يعني بأن روائح كريهة لن تبدو أكثر وجودًا عليها طوال النهار بالإضافة لذلك فإن له تأثير رائع كذلك ضد ظهور علامات الشيخوخة المبكرة نتيجة استخدامه المنتظم إذ أنه يعيد بناء نسجه تدريجياً نحو حالة شباب أقرب مقارنة بالحالة القديمة الناجمةعن تعرض واسع للنقب الخارجي كالعوامل البيئية المؤذية مثلاً . اما بالنسبة لاعصار البرتقالي المحبب ذوقيته فالهدف الاساسي هنا يكمن بأنة عامل آمن تماما للاستعمال حتى وانوجد نوع حساسيات جلد مختصة بهذا النوع من الأحماض لكن ليس هنالك داعٍ للمبالغه بإستخدامه فقد يتسبب بذلك توضح واضح جدا لاحمرار مؤقت يشابه حساسية سطح محدد فوق سطح أصابعكم الصغيرة ، ولذلك ينصح دائما باختبار مدى تحمل جلد يديكي لهذه الأنواع الجديدة قدر الإمكان قبيل الإنخراط البطء التدريجي ضمن قائمةروتينه الشخصيه للعنايه بها باستمرارية مطلوبه لمنع تفاقمه مستقبلًا . أخيرا وليس أقل أهمية وهو الأمر الأكثر خطورة هو ضرورة تجنب لمس العين واستخدام قطنه نظيفة أثناء عمليات تطبيقه مباشرة مباشرة موصول بحجم مساحة مساحة مساحة محدود محدود محدود إلزام إلزام إلزام بالإلتزام بالتوجيهات الصحية مصاحب مصاحب مصاحب لكل مرة فرد فرد فرد فرد فرد فردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفردفرد