بالنسبة لسؤالك حول لباس رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد ارتدى النبي صلى الله عليه وسلم أنواعا مختلفة من الملابس مثل القميص والرداء والإزار.
أما بالنسبة للقميص الباكستاني، لم يتم توثيقه أنه ارتداه بشكل خاص.
إن الاحتفاظ بالملابس العربية يعكس الهوية الثقافية للأمة ويعطي إحساسا بالأصالّة.
وفي الوقت نفسه، ليس هناك مانعا دينيًا من اعتماد ملابس أهل البلد التي تسكن بها طالما أنها ليست مخالفا للشريعة الإسلامية.
يجب تجنب الملابس المحرمة مثل تلك المصنوعة من الحرير أو الضيقة جدًا أو الشفافة والتي تكشف العورات.
بالإضافة إلى ذلك، الابتعاد عن أي نوع من اللباس يمكن اعتباره "شهرة"، لأن ذلك قد يؤدي لعقاب يوم القيامة حسب الحديث النبوي.