يزداد انتشار حالات ثبات الوزن وصعوبة اكتساب وزن إضافي بين الأفراد حول العالم لأسباب متنوعة ومعقدة. يحاول هذا المقال استقصاء هذه الظاهرة وفهم العوامل الرئيسية المؤدية لرفض الجسم لقبول المزيد من الدهون والسعرات الحرارية.
أسباب عدم زيادة الوزن عند البالغين
- عادات غذائية غير متوازنة ومتباينة: يرتبط نمط حياة البعض بالتسرع الدائم وضيق الوقت، مما يؤثر سلباً على وجباتهم اليومية. قد يشكو هؤلاء الأفراد من تناوُلهم طعام أقل بكثير ممن هم بحاجة فعلاً لجلب زيادة صحية وصحية في الوزن. كما تلعب اختيارات الغذاء دوراً محورياً هنا؛ إذا كانت أغلبية نظامك الغذائي غنية بالأطعمة المنخفضة بالسعرات -مثل السلطات والخضر الفواكه والحبوب الكاملة– ستجد صعوبة ملحوظة لاستجلابKilocalories ضرورية لتحقيق هدف كتلة عضلية أعلى.
- النشاط البدني المكثَّف بدون تكافؤ تناولي صحي : الأشخاص الذين يقضون معظم أيامهم بممارسات بدنية كثيفة إن لم يكن موازن ذلك بتناول معتدل لكيلوكلويلات، فسيكون لديهم حرمان مستمر لسعات حرارتهم اللازمة للحفاظ حتى علي مستوى ثابت من وزنه الحالي فضلا عن محاولة رفع تلك المستويات نحو الأعلى للأعلى نحو الاسفل .
- مراقبة دقيقة للسعرات الحرارية وفيتامينات توازنها: هنالك خوف عام تحديدا ضمن مجتمع اللياقة والصحة بشأن رصد تفاصيل كل سعرة وكل مكروبروتين أو دهونا تحديدا ، وهذا ربما يدفع المرء لاتباع حميات صارمة للغاية وصلب جدا لذلك تشبيه الواقع وكأن جسمنا جهاز حساس لا يستجيب إلا عندما يكون هناك توافر أكثر للعناصر المغذي الصحية والأخرى المكملة لها ! بينما بالفعل ماهومطلوب هو تحقيق توازن موضع فيما تؤخذ وما تستعمل داخل أجسامنا فقط وبعد مرور وقت مناسب للتكيف مع جديد العادات المعيشية والتغذوية الجديدة كذلك الأمر بالنسبة لبعض أدوية العلاج الطبية الخاصة بالحالات المختلفة والتي لها آثار جانبية مرتبطة بخفض نسبة تقبل محيط الهيكل الخارجاني للشخص نفسه.
التأثيرات المرضية وانعدام شعور اشتهاء الاطعمه
- تأثيرات الصحة العامة والجسدية والنفسية أيضًا تحتجب خلف آليات بيولوجية لمنع امتصاص مزيدٍ من الطاقة عبر المحافظة عليها بما فيها هيئات اجهاد ومقاومة الامراض الداخليه والخارجيه وغيرذلك كثير مثل الاٍكْتِيَـَآء وهو اضطراب نفسي قادر لوحده لإحداث تغييرات ذات تأثير مباشرالعامل التالي والمتمثل فى انخفاض القدره لاستقبال اي نوع ماتأكله! لذا فإن اكتشاف السبب الرئيسي لهذه الحالة أمر حيوي لفهم مدى خطورتها واتخاذ القرارالعلاج المناسب وفق التشخيص الصحيح وإرشادات مختصة بالنظام المقترح للغداء والعلاج والدواء أيضا حسب حاجتها إليها وعلى المدى القصير وكذلك الطويل بغض النظرعن طبيعتها حال كونها مؤقت أم دائمه لكي نضمن نتائج ايجابي تحافظ علي سلامتها وحفظ حقوقها الإنسانية ضد التقليل والاستهزاء بها وبمشوار رحلتها الي طريق التعافي مرة اخري بإذن الله جل وعلا..
5- دور الهرمونات وألعاب غدد جذع الدماغ المسؤولة عن افراز هرموني TSH & T3/T4 خاصة بلوثة وزن الشعر الناجم عن اختلال وظائف واحداث خلفيات سوء انتاجاتها لنوعيتها وفائدتها لكل عضو بشري مختلف عن الآخر وهكذا توضح لنا أهميته الهائلة خلال مساعي البحث العلمي الحديثة عموما لأنظمة تحديد نسب حقائق قطعية علميوطبيا تساهم نومادا فى رسم خارطه واضحه امام اطباء مختصه لعائلات مرضيه تركز جميع اهداف جهود علاجيه قصيره وطويلة الاجل لاحقاً