إذا كنتِ ترغبين في إضفاء لمسة مميزة على ابتسامتك، وتعزيز جمال ملامحك الخدية، فقد تفكرين في طرق للحصول على تلك الغمازات الصغيرة التي تُعد رمزًا جماليًّا عند العديد. رغم أنها عادة موروثة جيِّنائيًّا، إلا أنه بإمكانك الآن تحقيق حلمك بكيفية بسيطة وغير جراحية عبر تقنيات مكياج ذكية! دعينا نقفز مباشرة لاستكشاف كيفية القيام بذلك بنفسك.
الترطيب والتجهيز الأمثل لبشرَتُـك
ابدئي دائمًا برعاية بشرتِك بعمق باستخدام مرطب مناسب لنوع بشرة وَجهِِكْ. إنَّ توفر سطح ناعم وخالٍ من القشور سيساعد كثيرًا أثناء وضع مستحضرات التجميل بما يحقق نتائج أكثر واقعية. اختاري فاونداشيون متوافق تمام الانسجام مع لون جلدك الطبيعي سواء كانت بشرتُك بيضة أم زيتونيّة وما إلى هنالك من ألوان متنوعة لأنواع مختلفة من البشر حول العالم. حين تحددى المكان المقصد فيه صنع غمازة وهميّة عليه الانتباه بأن تكون المنطقة محصورة ومكتنزّة قدر المستطاع مما يبسط مهمة تشكيل تلك الأعماق الصغيرة ظاهريًا.
حرفة فنانيي الماكياج: رسم وتلوين الغمازات الوهمية
بعد ضبط أسس أساسيين للفوتوشوب مثل توازي التدرجات اللونية والملمس العام لفقدان التفاصيل المؤثبرة كنقاط المسام مثلاً انتقلوا نحو مرحلتَي الطلاء الأولى والثانية: أولئكان قومي بوضع نقط صغير جداً ومن ثم ارسم فوقهاخطوط رقيقة باتجاه رأس القطرة بدوّارة استخدم خرطوم قطني برفق شديد حتى تحصلي علي مظهر مشابه للغمار المثيرة تحت الجلد بالفعل. انتهز الفرصة أيضًا لتحسين التركيب العام لمنظومة الوجوه فأضيفي المزيد من اللون البرونزي الداكن حول عينيك وكحل اسود داكن علي زاوية العين الخارجية والأخرى الداخلية قليلآ لإضافة عمقا لو جه لكن بحذر كي لاتكون المبالغه واضحه للغاية بل فقط تكبير حجماً جزئية مجاوره لذلك الجزء المحدد بغرض تصغير حجم نظره وكأن وجود شقوق داخله مما يعطي تأثير كبير مزخرف ينتقده الكثير وقد يعتبرها اصحاب رؤية مغايره نوع من الفن التشكيلي .
تفاصيل علم الوراثة واستعدادات الجسم لهذه الخاصية الجسدية الشهيرة بين العامة :
عادة تتعلق ملكة امتلاك غمامات داخل خد كل انسان بسلاسل حمض نووي داخل جسم الإنسان وبالتحديد ضمن مجموعة من الجينات المُحملة بخيوط الحمض الريبي النوكليك dnaاسم العلمي Dna) DNA)) ، والذي يقوم بمهام تعليم خلايا الانسان كيف ترتب نفسها وتحكم وظائف أجسامها المختلفة حسب حاجتها بناءً عل اي اشارات خارجيه وجينية تحصل عليها اثناء نموها الاولي منذ ولادتهم وحتى بلوغ سن الرشد لدي الحيوانات والبشر أيضا , بنفس الوقت يوجد سبب آخر وراء احتمالية عدم القدرةعلي التعريف بها وهو احتمال كون الشخص الواحد نفسه ليس لديه نسختي المتغيرات الوراثتين المسؤولتين عنها, وفي حال كان أحدوالدين صاحب إحدى هاتان الميزات القدحية سيصبح مشتركاته الحدوث منتشرة نسبياً للأجيال الآتي
