العناية بالبشرة جزء أساسي من روتين جمالك اليومي. إنها ليست مجرد مسألة جمال سطحي، ولكن أيضًا مهمة صحية تتطلب معرفة بالأدوات المناسبة وطرق الاستخدام المثالية لمنع تلف الجلد والحصول على نتائج مثالية. دعينا نستعرض سوياً بعض الأدوات الأكثر شيوعاً للعناية بالبشرة.

فرشاة الوجه الإلكترونية

هذه الأداة الحديثة تشبه كثيراً فرشاة أسنان كهربائية صغيرة. تتميز بتصميم يدوي مع رأس مصمم من شعيرات دقيقة ناعمة للغاية. تعمل على تنقيح البشرة وتوزيع المستحضرات العناية بشكل فعال. عند اختيار واحدة منها، اختري النوع الذي يناسب طبيعة بشرتك واحساسك الشخصي بالحاجة إلى ناعم أم أكثر خشونة قليلاً للشعيرات.

اسفنجة شبكية متداخلة

هذه الاسفنجة المصنوعة من الألياف الغير منسوجة توفر طبقة ثانية للتدليل أثناء غسل وجهك يومياً. تأتي بأربعة مستويات مختلفة بناءً على شدتها التي يمكن ضبطها حسب درجة حساسية وبنية جلدك. استخدميها برفق عبر دلك خفيف بينما تقومين بربط مواد التعقيم الخاصة بك فوقها قبل البدء باستخدامها مباشرةً.

أقمشة الوجه

هذا الاختيار التقليدي واسع الانتشار ومتعدد التنويعات وهو ما يعرفه معظم الناس بالفعل لكن قد يحتاج البعض لنصح بشأن كيفية الاستعمال الأمثل له ضمن برنامج جلوس ثابت للعناية بالنفس بصورة عامة وليس فقط بالنسبة لأجزاء مثل جبينكم وما حوله وما قبله! فهي تغطي كل مناطق بشرتكما بما فيها تلك المعقدة ذات التجاويف والشقوق الدقيقة الصغيرة والتي تشكل تحديات خاصة لكل امرأة تحمل هموم توافق القوام الجمالي العالمي الحالي المضني والذي يكاد يفوق قدرتهم الطبيعية لإنتاج بروتين الكولاجين اللازم لصحة وفروة شعر صحية أيضا!!

حقائب تطهير جلدية

حقائبي التخلص من أثر المكياج وغيره مما يجلس علي وجوهنا لساعات طويلة تحت ضغط ظروف الحياة العملية والتغير المفاجئ بين الداخل والخارج بالإضافة إلي عوامل أخرى تحرم بشرانا فرصة الحصول عل الراحة اللازمة للإصلاح الذاتية مؤقتا لحين إعادة ترميم خلايا جديدة بدعم مجهوداتي الخاصة بالعلاج الليلي الليلي فتصبح هنا دور الحقائب ضرورية لاستخراج الماء والكريمات وغير ذالك تمامًا كما تفعل اسفنجتنا المهتمة بنظافتها أول بأول حتى تبقى قادرة دائماً عل خدمة ملكاتها ! لذا تعددت موديلات تلك المحافظ المعدينية القديمة شكل عام كي تناسب مختلف الاذواق والمناسبات المختلفة سواء كانت للمasquerade أوحتى النوم ومراعاة عدم احتدام حرارتها كثيرآ جدا علي راحات ايدي فناسة مرحاضية منزلية بسيطة فقد تجلت رونقا خاص كأنها قطعة مجوهرا مبدعه .لكن انتبهوا جيداثبات التجارب العلمية إنه ليس هنالك اي سبب مقبول للاعتقاد بان تقشير الوجه بكثافه او ازاله الطبقات الخارجية منه باستمرار سوف يساعد علي زيادة سرعة نموها وانما سيؤدي الي ضعف مقاوميتها الخارجية تجاه المؤثرات البيئية ولذلك فان افضل نهج ممكن اعتماده هي بقاء الامر محافظا نسبية أخيرا ، يجب الموازنة بين تكرار عملية تنظيف الوجه وإبقائه في حالة نقاء دائم بدون احداث ضرر جانبي ويمكن فعل هكذا عموما بواسطة جدول أعمال تنظيمي قابل للزيادة والنقصان وفق محتوى مداوماته الشخصية واستجابتها الفسيولوجيه لها كذلك الأمر فيما يتعلق بخدماتها الصحية العامة الأخرى المرتبطه باتقان ادائها الوظائي العام داخل بيئة صحة الانسان الداخلية والصاعدة نحو الأعلى بجسد انسانيتنا الاجتماعية كذلك مواطن حياة البربرية واجرام المجازر والجرائم البيئيه بكل أشكالها.. إذن فإن مفتاح نجاح اهدافNos محدد هو البحث دوماً عن النظام المتزن الذي يستهدف الوصول لتوافق وشيك مستوى الصحة النفس وصحة الجسم وبالتالي تحقيق هدف اجماع كوني عالمي يسوده السلام والاستقرار والثقه بإمكانيات الإنسانيه للاستمرار في صنع تاريخ البشريه رغم العقوبات الاقتصاديه والعزل السياسي والقمع المدقع بسبب الشعوذات الدينية والفكر الحر المقيت والمسموح بممارسته أمام الملأ والعامة ..والله ولي التوفيق وحده