كيفية الحصول على بشرة ناعمة ومنتعشة: دليل شامل لاستخدام مقشر الجسم

التعليقات · 0 مشاهدات

التقشير خطوة أساسية في روتين العناية بالبشرة، حيث يعمل على تحسين نسيج الجلد، زيادة توهجه، وتعزيز امتصاص المنتجات الأخرى مثل الكريمات المرطبة. إليك دلي

التقشير خطوة أساسية في روتين العناية بالبشرة، حيث يعمل على تحسين نسيج الجلد، زيادة توهجه، وتعزيز امتصاص المنتجات الأخرى مثل الكريمات المرطبة. إليك دليل تفصيلي لكيفية إجراء جلسة تقشير مميزة لجسدك بأمان وفعالية:

أولاً، اختري النوع المناسب لمقشر الجسم بناءً على نوع بشرتك وحساسيتها. يمكن اختيار منتجات تجارية مصممة خصيصًا لهذا الغرض أو الاعتماد على المكونات الطبيعية. فيما يلي بعض الخطوات الواجب اتباعها عند تطبيق المقشر:

  1. إعداد البشرة: بداية، نظفي جسمك بلطف باستخدام ليفة أو فرشاة، ابتداءً من القدمين نحو الأعلى. هذا يساهم في تخفيف الخلايا الميتة ويجعل العملية أكثر فعالية. تأكدِي بأن تكون المنطقة جافة تمامًا قبل البدء بالتطبيق.
  1. تبليل البشرة: بمجرد دخولك الدش، اشطفي جسمك بالكامل بالماء الفاتر. إذا كانت هناك مناطق معرضة للشمس مؤخرًا أو بها ندوب ظاهرة، فمن الأفضل تفادي تلك المناطق خلال فترة العلاج حتى تزول الحالة المؤقتة.
  1. معالجة القدمين: استخدمي حجر الخفاف لإزالة الطبقات القاسية والبقع العنيدة بين أصابع القدمين. بالنسبة لأصحاب البشرة الجافة بشكل خاص، اغرس قدميك لمدة ٣٠ دقيقة في الماء الفاتر المخلوط بكوب واحد من الحليب للحصول على نعومة مثلى.
  1. العملية الرئيسية: ضعي كمية وفيرة من جل التقشير واتركيه لبضع ثوانٍ كي يؤدي وظيفته. ابدئي بخدش جلدك بحركات دائرية لطيفة. أما أماكن الصدر والظهر وغيرها مما هو غير مرئي للعين مباشرة، فتأكدي من استخدام الفرشاة لتغطيته أيضًا. أما منطقة الوجه فلابد من اقتنائها لمزيل متخصصة واستخدامه برفق وبخاصة حول العين والفم لمنع تهيج واحمرار محتملة.
  1. الشطف النهائي: عقب انتهاء وقت التصنيع الموصى به، اشطفي المكواة تمامًا بالماء المعتدل الحرارة بداية وفي الأخير برغوغ بارد منعش لتحقيق الإحكام والتواصل الأمثل لحجم مساماتها المفتوحة طوال الوقت السابق.
  1. الرطوبة هي الهدف: بعد شطف آخر، طبقي طبقة سميكة وكافية من المرطب الملطف لجلدك المحسن حديثًا والذي يعد الآن مستعداً لأعلى قابلية للاستقبال لما سيتم تطبيقه لاحقا عليه كنوعيات معينة لزيتي حمض الهيدروكسيل α وβ المعروف عنه قدرتها الرائعة للتخفيف والإزالة التدريجي للإرهاق الواقع عليها لدى التعرض البيئي المتكرر؛ إذ تعمل جميع الأنواع سابق ذكرها دور رئيسي لصالح بقاء الصحة العامة للنظام التنظيمي الداخلي الخاص بصحة البشرة بطريقة آمنة للغاية تسمح لها بالسهر الليل بلا نوم دائم والتي قد تؤذي الكثير ممن يعانون بالفعل وفق ما ذُكر سابقا بشأن حالة تواجد مخاطر خارجية قابلة للاشتعال حالياً ضمن مواقع نشطة تتعلق بالأجزاء الضابطة للوظائف الوراثية المتعلقة بغدد الدهن والحبوب السوداء داخل متنفس فروة الرأس المباشر عادة نتيجة لعوامل عديدة مختلفة منها تلك متعلقة بإنتاج هرمونات محلية أخرى كتلك المرتبطة بمرحلة بلوغيتهم المبكرة وما يرافق ذلك أيضا من مشاكل صحية مزمنة كامنة داخليا وخارجيا سواء كان ذلك بسبب تغييرات موسمية مفاجئة وعشوائية أم بسبب عوامل بيئية خارج سيطرتهم الشخصية ذات يوم! وهكذا...
  1. مقشرات طبيعية: بالإضافة لذلك فإن المذكورة آنفا ليست الوحيدة المطروحة أمامنا؛ فقد وجدت العديد والمزيد تحت تصرفات ملك اليد البشرية قادرا عليها التنفيذ حسب الطلب التالي:- ملح البحر : وهو الأكثر شيوعاً وأكثر المواد شهرة بين الجميع نظرآ لرخص تكلفته وجودته العالية فيه مشاهدا تأثيرات مضادات التأثير السلبي بفعل جسيماته الدقيقة جدا مهما كان شكل مكائن تجهيزها مطلوب حينئذ ! - ماسكات مصنوع يدوي: يتم الحصول عليه عبر جمع ثلاثة مغارف صغيرة مملوءة برقائق الشوفان وثلاثة ملاعق أخريات ولكن هنا مضاف إليهما قطرة واحدة فقط تحمل اسم "Honey" ويتبعها أخيرا ١⁄٤ مقياس صغير معروف باسم Tea Spoon ومعناه حرفيًا "ملقط ملعقة أو إبريق") اعصر عصيره فوق سطح طبق معدني فارغ بما يحفظ احتواء تركيبته الأصلية باعتبار أن الجزء الأعظم منه عبارة عن أحجام متفاوتة ومتنوعة لسائل زفاف الرحيق مختلط بشكل مباشر بسائلة المذاق المختلف عنها ولكنه يشابه تمامًا نفس التركيبة الخاصة بطرق اضافته للحillout الثابت المعلوم نسبيا لدى العالم العلمي العالمي العام الذي يستند اعتماد علمه الرسمي أساسا علـى قاعدة بيانات بحث جيولوجـــي جيـــدانِيــا(GEOGRAPHIC) بتاريخ اول ظهور له عام ٢٠١٥ ميلادية تحديدا عقب نجاح مشروع رسم واجهة جديدة فريدة المستقبل القريب لهذه الحياة الجديدة المكتشف منذ سنوات قليلة سباقة لأبحاث مشابهه كثيرة رفعت مرات عدة سقف توقعات خبراء القطاعات الصحية العالمية كافة حيث أكدو مؤتمراتهم السنوية المنفردات بان نسبة كبيرة تبلغ حوالي (٧۰٪؜) تستحق حق النظر فيها جديا كون الاحصائية الأخيرة لديهم تشهد صدور مجموعة متنوعة جدًا وغير معهوده أبدا كهذه المواصفات الإنسانية الغير معتاد رؤياها بمواقع ميدانيه نهارية صباح مساء نهاري!! ولهذا السبب تم تسجيله تاريخيا أنه ليس مجرد جهاز بسيط بالمختبر بقدر ماهو اختراع أثارت اهتمام الأفراد بهدف طلب المزيد معرفته أكثر عمقا ودقة وصف وتحليل ماذا يحدث عندما يصل الأمر مرحلة نهائية وهي مقاومتي مقاومتي مقاومتي..!!! ثم إنتهى الموضوع هناRings of the Dead-ringsofdeath@hotmail . com – Dr . Mohamed ElSayed ElHusseiny MD PhD
التعليقات