• صاحب المنشور: هيثم المنصوري
  
  ملخص النقاش:
  يشهد هذا النقاش الإلكتروني عبر الإنترنت تبادل أفكار واحتياجات المتعلقة برياضة العناية بالجمال باستخدام طرق طبيعية، والتي يختلط فيها الإلهام والتوجيه مع التذكير بأهمية الانفتاح الذهني والتكامل العملي. حيث يدعو "هيثم المنصوري"، صاحب الوثيقة الأصلية، لاستخدام البويضات في روتين اليومي للحفاظ على شباب الوجه وتحسين حالة الظفر الخارجي للجسد بتدليك اليد بالأشكال الهندسية المُتقنة المعروفة باسم الحناء.

يجيب الأول المستجيب وهو "إياد بن عثمان"، مشددًا على محدودية تركيز المؤلف الأصلي على المنتجات ذات النفس الواحدة واستبعاد احتمال وجود رد فعل حساس لدى البعض بسبب الاستعمال الزائد لهذه المواد. كما يشجع القارئ على توسعة مجال رؤيته لتشمل كافة جوانب الحياة اليومية المؤثرة بصورة مباشرة وغير مباشرة على صحّة جلد الإنسان؛ مما يعني مضمون غذائه كمصدر رئيسي لنقاء بشرته وأدائها العام. ويبرز أيضا خطورتهم المدوية عندما يقصر الناشرون جهدهم في التركيز على الحل النهائي الأقرب بدون استقصاء مستويات أخرى داخل مجريات العملية. وينتهي كلامه بالإشادة بفكرة التعاطف الاجتماعي الجديرة بالإثارة والممتازة - وهي دعوة المشتركين للتعبيرعن تجاربهم الخاصة فيما يتعلق بحلول طبية مشابهة حتى وإن تم طرح تلك المقترحات مؤخرا.

وتستمر الدائرة بقلم "علياء الصدّيقِي". تؤازرها بانحياز كامل لما ذكر سابقَا موضحه زيادة حاجتها لصقل تصورات الأفراد نحو شامل ومتعدد الثنائيات عوضا عن اتباع نهج أحادي النظرة لصالح اختيار علاج معين. وهناك أيضًا عامل التسلسل الهرمي للأولويات الملزم بعرض جميع الأشياء الضرورية الأخرى توضيحًا لقواعد جديدة وعامّـَـة للقراء للقراءة وفهم الآثار الجانبية المحتملة وصِلاتهما بسلوك نمط حياة الشخص والحصول على أفضل نتائج ممكنة وفق احتياجه الخاص وشكل جسمه المختلف عنه الآخرین. وكالعادة فإن منح الفرصه أمام الأشخاص لمشاركة قصص تفاعلهم ذوات التأثير الكبير تعد خطوة مبهرة ومنطقية لتحقيق مستوى التفاهم العالي والمعرفة المتعمقة لدى الجميع داخليا وخارجيًا كذلك. وفي نهاية المطاف يقوم "يونس بن جابر" بإعادة سرد شرح سابقه ومؤيده المعتمد أساساته الأساسية وطرق تفكيره التقليدية المجربة والموثوق بها . فتظهر لديه ثمرة قيام الفريق برصد عدد كبيرمن الأمثلة العلاجية المختلفة لفوائد مشتركة تميل نحو كونها مليئةالغنى والنفع والفائدة للإنسان حال حياته الصحِّیة والسلام الداخلى النفسي له ولجميع البشر عموما بغض النظرعن نوع جنسهم وانحداره الطبقي المختلفة. وبذلك فهو يكسب أعجاب المستخدمين الحاليين ويتمنى المزيد منهم بعد الاطلاع عليه بعد الانتهاء الآن منه قبلا!