إن تحقيق خسارة ملحوظة في وزن الجسم خلال مدة قصيرة قد يبدو تحديًا صعبًا ولكنه ليس مستحيلاً باتباع نظام غذائي وصحي وممارسة رياضية منتظمة. فيما يلي بعض الاستراتيجيات القائمة على الأدلة والتي أثبتت فعاليتها في مساعدة الأفراد على تقليل أوزانهم بمعدلات معقولة وسريعة نسبيًا ضمن إطار زمني محدد قدره سبعة أيام.

ممارسة التمارين الرياضية الشاقة

تمرينات التحمل العالي مثل رفع الأثقال وتمارينالقوة الأخرى تعمل بشكل كبير على زيادة معدلات أيض الجسم وبالتالي تساهم في حرق المزيد من السعرات الحرارية طوال اليوم. يفضل اختيار تمارين شاملة للعضلات الرئيسية للجسم، وممارستها لمدة ثلاثين دقيقة فقط ست مرات أسبوعيًّا لتحقيق أفضل النتائج المُمكنة. كما أنه ينصح بخفض فترات الراحة القصيرة بين مجموعات الرفعات المتلاحقة لإنتاج ضغط أعلى على الجهاز الدوري وتنشيط بروتين الإندورفين المرتبط بخفض الشهية وكذلك إنتاج هرموني النمو والتستوستيرون ذوي التأثير المحفز لحرق الدهون.

اتباع نظام غذائي متوازن وغني بالأطعمة المغذية

لتحويل تركيز جسمك نحو احتراق استودارات المخزون الدهنية الموجودة لديه حاليًا، اختر مطبخًا مليئًا بالأغذية الغذائية المنخفضة الطاقة الغنية بالعناصر المعدنية والفيتامينية الضرورية لصحة جيدة ودورة أيض صحية. تشمل أمثل المواد الغذائية الواجب تضمينها في خطة وجباتك البروتينات الحيوانية الخالية من الدهون والحليب قليل الدسم بالإضافة إلى السلطات والمأكولات البحرية والخضروات الطازجة والفواكه الموسمية وما شابه ذلك مما هو مفيد بدرجة عالية لكنه فقير بالسعرات الحراريّة نسبيا بعد تحويلاته داخل بيئة المعدة والجهاز الهضمي العام لشخص عادي بصحة جيِّدة.

تساعد إضافة تلك الأنماط الغذائية البرَّاقة لجداول الراشفِ أيضًا على شعورك بالشبع لأطول وقت ممكن نظرا لقيمته الصوديوم والبوتاسيوم المرتفع جدًّا والذي يعوض نقص الأملاح والعناصر سالفة الذكر أثناء عملية التنقيص التدريجي لكميات الوجبة اليومية المستهدفة لديك. ولا ننسَ أهميته المطلق كذلك لاستقرار حالة توافق نسبة الصفائح الدموية والكوليسترول الطبيعية المنتشرة عبر مجرى دم الإنسان بما يؤدي بالتالي لنظام تخليق دهون مثالي وأقل عرضة للإصابة بالمراض القلبية الخطيرة وغيرها الكثير مما له ارتباط مباشر بطريقة التعامل المثلى مع مصدر غذاؤك الحالي تحت ظل ظروف حرمان محتملة من خلال هذا البرنامج الخاص بفقدان الوزنات إدراك تأثير الترهل المصاحب للتغيرات المفاجئة بكفاءات رد فعل المسالك البولية لدى البشر عموما..

المواظبة على تدبير شراب الماء وفوَّره دائمًا بالقرب ممَّا أنت عليه طيلة النهار!

حقائق مبنية علميا تثبت وجود علاقة غير مباشرة ولكن واضحة جدًا بين حاجتك الملحة للشروب وذلك الرغبه المكتسبة حديثًا لديك لمزيدٍ من ألآكل؛ بل أكثر من ذاك تمامًا فهو الأمر نفسه بالنسبة لكلينا جميعا حيث غالب الاحيان يفسر دماغ معظم الناس مشاعر الظَمآن كوهم جائع!! ولذلك فإن كأس واحدا منها قبل البدء بأخذ عشاي إليكم سيحد كثيرآ وحسب الدراسات الحديثة نشاط جهاز تصفية وإزالة جسم الانسان للأوساخ والنفايات الحيوية الأخرى خارج اجسامنا بجدارتها سواء بسواء ، وهذه العملية الأخيرة تعد أحد أهم الوسائل المؤثرة بدون شك في سرعة الوصول لرغم المقصد المرجو منه وهو نزوح جزء مناسب للغاية ونسب انتشار أكياس الدهون الجامدة والصعبة الامتصاص نوع ما في مختلف مناطق الجسم المختلفة المختلفة حسب اختلاف انواع طبقات الجلد وصفاتها الوراثيه الخاصة بكل فرد وقد تكون أيضا مرتبط بإختلاف العمر والجنس... إلخ . إنها حقا مجرد ثمرة ثواب بسيطة مقابل مزيدا إيمان الثقة بالنفس والإصرار عليها بلا انقطاع حتى بلوغ مرحلة رؤيتها بوادر نجاحها المبشر بنمط حياة صحي جديد وخالي نهائيـاً من مظاهر الانتفاخ والتراكمات الجانبية المدمرة لبقية أعضاء الجسم كالاضطرابات المناعية الذاتيه واضطرابات النوم وضيق النفس اثناء ممارسة اي مجهود ولوكان خفيف.....الخ

##خلاصة للحلول المقدمة:

١-التزام برنامجിലتمارينات جسدية تتكون أساساتها برنامح جلسان متنوع ومتدرج ومعيار ثابت لحركة(٣٠) دقيقة مرورًا بذلك مرور الكرام وستة اصناف مختلفة لكل مرة ليصبح اجمالى ساعة واحدة كامله اسبوعيــا .

٢ -تنويعمجموعة أصناف الغذاء المعروض أمام عينيك عندevery meal timeمع التركيز علي زيادة مقدار أندر ابسط أنواع العناصرالسفليةالسعراتالحرارياتضمن قائمة تتألف اساسآومنمشروبات خالية من الكحول وباستخدام أدوات منزلية مصنوعة لاسطح اطباق المائدة المعدنية وانواع واشكال اخرى ملائمه لكيفيه تقديم شكل طبق الطعام الرئيسي وفق سنة تسمونه "الشرائح".

٣ -إتباع روتين تغذي منزلي يشجع علي مشاركة الجميع لعائلة أفكار جديدة لتحسين السلامة العامة لقواعد النظام الداخلي لمنزل واحد كأن تستخدم احجام اكواب واسناد اضافية لغرض سهولة توصيل معلومات انتقال الحقائق الاساسية والمعرفة النافعه حول اهميه ازاله مياه جسم الانسان يوميا بداية نهارا بهامش انتهاء العمل وظيفة داخليا امعماليا وحتى نهاية مساء كانجلاب للاسترخاء والاستعداد للنوم جيدآ