يعاني الكثير من الأفراد من مشكلة تساقط الشعر، والتي قد تكون مصدرًا للإزعاج والقلق. وبالرغم من كون تساقط أقل من مئة شعرة يوميًا أمر طبيعي نظرًا لدورات الحياة المختلفة لكل شبرة، إلا أن زيادة ذلك المعدل قد تدل على وجود مشكلة تستحق الانتباه. سنتناول في هذا المقال أهم أسباب تساقط الشعر وكيفية علاجه باستخدام العلاجات الطبيعية والنظم الغذائية الصحية.
الأعراض الرئيسية لتساقط الشعر:
- الترقق التدريجي للقمة: وهو أكثر أنواع التساقط شيوعًا، ويمكن أن يؤثر على كلا الرجالي النساء، خاصةً مع التقدم في العمر.
- البقع الصلعاء المستديرة الجزئية: غالبًا ما تبدأ هذه الحالة بفروة الرأس ثم تنتشر في مناطق أخرى كاللحية والحواجب.
- الفقد المفاجئ والشامل: يمكن أن يكون سببَه صدمات عضوية أو نفسية حادة؛ لكن بشرى سارة! فالعديد منها يعود بعد زوال السبب المؤدي إليه.
- فقدان كامل الجسم للشعر: نتيجة حالات مرضية معروفة كمراحل العلاج الكيميائي لأورام السرطان مثلاً، وفي تلك الظروف يستعيد الشخص معظم شعر جسمه بعد انتهائه من العملية العلاجية.
- انتشار القشرة وفروة الرأس الملتهبة: عامل آخر يساهم بشكل مباشر بتفاقم حالة سقوط الخصلات إن لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.
الحلول المنزلية لتحسين صحوة رأسكِ:
* زيت جوز الهند: يعتبر واحداً من أكثر زيوت الشعر شهرة وحضوراً حول العالم لما يحتويه من خصائص مضادة للميكروبات ومضادات أكسدة تساعد بصيلات شعركَ بالحفاظ على رطوبتها ومنع التهاب الجلد وتلفه.
* زيت الزيتون: ثراء متعدد لصحة الشعر عبر محتواه الغني بالأحماض الأمينية والمعادن النادرة الضرورية لبناء بنيته وخصلاته القوية والصافية مجددًا.
* زيت اللوز المر: مصدر مهم للعناصر المغذية اللازمة لقوتِ وصحة خصلاتك مثل المعادن والفيتامينات ذات التأثير الإيجابي الواضح في الحدّ من ظاهرة التقصف والتلف العام لها.
* زيت اللافندر (البابونج) وإكليل جبل الروزماري: قدرة فريدة لهذه التركيبة الطبيعية لإعادة بناء هيبتك أمام الآخرين بإصلاح آثار تلف وانقسام أغصانه وتعزيز امتداد فراغات مساحة مقدمتك المسامية واستباب توازن إفرازاتها الدهنية وغير دهنية للحصول على بشره صحية نظيفة وجذوره مرونة عالية ضد عوامل تأثيرا الخارجية المحرض عليها للتغيير والتلف مستقبلاً.
وبالإضافة للاستخدام المنتظم لنوعيات بدائل الكريمات المرتجلة سابق ذكرها آنفا فإنه يوجد جانبٌ مكملٌ أيضا ذو تأثير عميق مؤثرا للغاية وهو اختيار نوع النظام الغذائي اليومي أيضًا إذ تعمل مجموعة عناصر غذائية محددة كتلك المحتويه عقب ترتيبها الآتي أدناه دوراً رئيسيُن فيما يلي :
الزنك*العامل الرئيسي المُنشِّط لانقسام خلاياه الجديدة وبالتالي إنتاج جديل جديد مكانذي تم خلعه وسقط منه سابقا .
أحماض اوميجا -3* ضروريّة جدا لجسم الإنسان بكل جوانبه بما فيها تجديد نشاط نشاط هياكل مصطلحات بصيلة الهاير داخل سطح جلد الراس الخارجي مباشرة وكذلك تضمن عملية انتقال كافة محفزات وثمار تغذيتها الداخلية دون حاجة لاستعمال مواد خارجية مهيئة كيمائيا والمعرضة لحساسيةجلد حساسية جلده بطبيعتها اليونيسكو عالميا" .
مصادر البروتين الحيوانية والنباتية* تعتبرأحد اهم الوصفات الثابتة لفترة طويلة حول مجتمع نسائي عربي حيث أنها توفر أساس دعم عمليات انبساط سيرورة دوران مراحل طورالحياة التشريحية والإنجابية لشعرات جمالك وشعبورتكه وتمليس نهايات سنابل عطرة نابضة بالحياة تخطف النظر نحو أفكار مبتكرة مغلفة برقي وجماله خاصتين بك وحدك بلا مشابهه منافسه علي الاطلاق !
يؤكد خبراء الصحة العامة انه بالإمكان الوصول لتحقيق هدف حل هذه المصيبة الطبية الاجتماعية المبكرة باتباع نهجين اثنين وهما الاستشارة الطبية المختصة واتخاذ قرار بشأن استخدام الأدوية الموصوفة طبيا بالإضافة لسلوك طرق الوقاية الذاتية عبر تعديل اسلوب حياتك اليومي المعتمد علي اتزان نظام مطاعم الطعام الداخليه والخارجيه وفق الاحتياجات الخاصة بجسد الانسان عامة ولشعere الخاص بك تحديدا".