إزالة الصبغات الدائمة للشعر يمكن أن تكون مهمة شاقة ولكنها ليست مستحيلة. سواء كنتِ قد عانيتِ من بصمة غير متوقعة أثناء عملية الصباغة أو واجهت مشكلة مع قطرة من القناع للحصول على اللون الفضي، فإن هذه الخطوات ستساعدك في استعادة نظافة ملابسَك وتجنُّب ظهور تلك الآثار المرئية للأبد.

1. العلاج المبكر: كلما بدأت مبكرًا في التعامل مع البقعة، زادت فرص إزالتها بشكل فعال. بمجرد ملاحظة وجود البقعة، اغسل المنطقة المتأثرة بالماء البارد فقط لتمنع الصبغة من تثبيت نفسها في الألياف. تجنب استخدام الماء الساخن لأنه قد يؤدي إلى غمر الصبغة أكثر.

1. استخدام مزيل البقع: هناك العديد من المنتجات الخاصة بإزالة الصبغات المتاحة في السوق والتي يمكن أن تساعد في تحلل المركبات الموجودة في صبغة الشعر. اتبع التعليمات المدونة على العبوة بدقة واستخدم المنتج وفقاً لنوع قماش كنزتك. بعض الأنواع الأكثر شيوعًا تشمل الأمونيا الخفيفة وبيروكسيد الهيدروجين ومذيبات الدهون المختلفة.

1. **الخل والماء*: بالنسبة للتطبيقات اليدوية المنزلية، يمكنك خلط نصف كوب من خل التفاح مع كوب واحد من الماء الدافئ. ضع هذا المحلول مباشرة فوق البقعة واتركه لمدة 5-10 دقائق قبل الغسل بالشامبو المعتاد. يساعد حمض الخليك الموجود في الخل على تفكيك الجزيئات التي تعطي لون الصبغة لونها الزاهي.

1. الثلج والمبيض: إذا كانت البقعة شديدة جداً، فقد تحتاجين لإضافة قوة تنظيف أقوى قليلا. امزجي ربع كوب من مسحوق المبيض مع ربع كوب آخر من الماء المثلج ثم طبقيه على الجزء الخارجي من النسيج المصبوغ فقط (تأكدوا دائماً اختبار جزء صغير أولاً). اتركيه ليوم واحد ثم اشطفيه جيدا بعد ذلك وغسليه كما تفعلين عادة.

1. الغسيل الاحترازي: حتى لو توقعت نجاح خطوتك الأولى، فمن الجيد عدم افتراض أنها ستكون فعالة بنسبة 100%. لذلك، عند وضع ثيابك الجديدة داخل غسalṭaْlْhْoْuse الخاص بك، تأكد من فصلها عن باقي الأشياء الأخرى لمنع نقل المزيد من الصبغات إليها خلال العملية الروتينية للغسيل الاعتيادي.

1. الحفاظ عليها: الوقاية خيرٌ من العلاج! لكي تبقى أثاث منزلك نظيفة قدر الإمكان وللحفاظ على ألوان ملابسك ساطعة، احتفظ دائمًا بخزانة مستقلة لأدوات التصفيف ذات التأثير الكبير مثل كريمات الحماية الشمسية وكريمات الجسم وغيرها مما يحتوي مواد دهنية لأنها تعمل كنظام حماية ضد انتقال أصباغ الشعر عبر الأقمشة برفق وحساسية عالية خاصة خلال فترة التطبيق القصيرة نسبياً بعد نزول العطر الرئيسي منها ومنسوب الرطوبة المرتفع فيها أيضا والذي يشكل بيئة مثالية لاستقبال البقع والتلوينات المؤقتة منها والمتفشِّنة أيضًا لدى البعض ممن يفضلونه بتنسيقه الرائع والمختلف بين أنواع مختلفة منه حسب الرغبة الشخصية لكل شخص حسب ما يناسبه ويستعمله بناء علي طريقة حياته اليومية وأحواله الصحية العامة أيضاً وبذلك نضمن سلامته وعدم تعرض بشرته لما ليس ذا جدوى له بل ربما يخلف آثار جانبية عليه وعلى صحته عموما خصوصا إن كان لديه حساسية تجاه مكونات محددة موجودة ضمن تركيبة هذا النوع تحديدا مما يستوجب الانتباه والحذر وإجراء الاختبار اللازم مرتين : مرة واحدة بدون إضافة مسببات تهيج الجلد والثانية عقب إضافة عامل الاسمرار مؤخراً وما اعقبها لاحقا .