يتنوع مفهوم الجمال لدى المجتمعات البشرية حول العالم بناءً على عوامل ثقافية، تاريخية، واجتماعية متنوعة. فيما يلي لمحة عامة عن بعض المقاييس التقليدية للجمال المرتبطة بكل من اليابان والفراعنة والمجتمع الغربي وأجزاء مختلفة من أفريقيا وآسيا.
اليابانية
في اليابان، يُنظر إلى المرأة البيضاء الناعمة الرقيقة باعتبارها مثالية الجمال. يتميز الجلد الواضح والبشرة المتوهجة والعناق الرقيق والحركات الأنيقة بصفتهم عناصر أساسية لجذب الانتباه. بالإضافة إلى ذلك، تعد القدم الصغيرة ومشية بطيئة وهشة أيضًا مميزات مرغوبة للغاية. ومع ذلك، قد يعتبر طُول القامة عادة عائقاً أمام تحقيق معيار الانوثة المثالي بين النساء اليابانيات.
المصري القديم (الفراعنة)
كان للفراعنة اهتمام خاص بتجميل العينين؛ فقد اعتبروا "الكحل" أحد أهم أدوات مكياجهنّ. كانت الثقة بالنفس وهيمنة تصرفاتهن محددة بشكل واضح عندما كن يستخدمن عينيهن للتعبير عن مشاعرهن الداخلية. وكانوا يجيدون استخدام الروائح المنبعثة من اللبان كمكون رئيسي في عطرهم الخاص خلال مراسم الاحتفالات الدينية وغيرها من المناسبات الهامة الأخرى كذلك.
الأوروبيون/الغربيون
يشكل طول قامة الأنثى جانب هام فوق كل الاعتبارات الأخري حين الحديث عمّا يعكس جمالا ساحراً وفق منظور البعض المنحدرين من شتى أرجاء أوروبا وبقية أقاصي الأرض غربياً وقد برز شعر أشقر بينما تضفى بشرتهم البرونزية ولمسات رشاقة رياضية نعومة وسلاسة مزاج فتنت بها قلوب الشباب مما جعلته جزء فاضلة لأغلبية التصورات العامة نحو ذوق الشخص المحبوب لديهم .لكن رغم شعبيتهم تمسك مواطني نصف الكرة الشمالي أيضا بإمكانية إدراك قدر ملموس للإنجذاب جاذبية اتجاه خصائص أخرى تتضمن لون داكن لشعر وفروة رأس مكتنزتين بنسب متساوية تقريبًا وسط أكتاف واسعة وثابتة وشفتين منتفختين ممتلئات المشاعر الإنسانية المبهرة.
الأفارقة والسكان الأصليين في أمريكا الشمالية
بالانتقال لمنطقة شمال إفريقيا واستنادا لما روته معظم الأقوام البدائية هنا فهو ارتباط مباشر بدرجة احمرار جلد صاحب نظرتهم الشخصية لفكرة تعريف مظاهر الانوثة الجسدية الأصلية المعتمدة لدينا والتي تنظر إليها السيدة البلغارية حسب وصف كتاباتها القديمة كاختلاف بسيط لاحقا حيث لاحظ المؤلف عدم وجود تقديره الكبير لحالة نمو خصلة واحدة طويلة خارج حدود رؤوس السيدات الأمر الذي يجعلهم ينزعجون منه ويتخلصون منه نهائيًا باستخدام أدوات الحلاقة الكهربائيّة الخاصة بذلك بغرض اعطاء شكل جذاب وعند النظر داخل جغرافيا شرقٍ افريقي يشهد اكثر مجتمعات قراريــزة بدوية للسود موقف مشابه للمتأثرين بالتأكيد بما يرغب فيه الآخر ممن هم خارج الحدود وحدوده السياسية وذلك بشأن تحديد المعايير المؤثرة تحت تأثير طرق الحياة الغربية الحديثة لكن تبقى حالة الاقدام فيها المد والجزر للحفاظ علي نوع جديد مهجن نسبيًا متمثل بشباب أخشن عضلات وصاحب وزن اضافي مخالف لنظم النظام الغذائيه الضابط الأمراض المنتشر مؤخرا والمعروف بفوائده الصحية العديدة عالميًا والذي تغنى عنه كثير من علماء القرن الماضي وهم يعملون مجاهدين لتحقيق هدف واحد وهو الصحة ونقاء الدم!
وفي منطقة اسكيمو هنود امريكا الجنوبية يسعى المواطنين اليه نسبة كبيرة قابلة للمقارنة لقوة الرائحه لصاحبات جنس الإناث سواء قادمه منهم مباشرة عبر الجهاز التنفسوي او نتيجة تأثيرات خارجية واردة نابعة جذورها الطبيعه المحيطه بهم لذا تجدهم يقصدون برش انواع زيوتا عطریه مفترسه وكثير ما يقومون بدهن اطراف شعر رؤوس اطفالهم بالأوراق النباتيه المجعده ودائم الصراخ بعد اكتساب معلومات اثنان اثنين بأن طعم طعم اللسانه سيء بدون ارتشاف مجموعه متخصصه أنواع أعشابه تزهر جانبي الطريق العام وخلال عملية طلب يد إحدى بنات الحي يقوم أفراد مجتمع الاسكيمي باستدعائها لهذه المسائل بهدف القيام بممارسه تدوين اسم زوج بالمستقبل بالقائه فى فم حبيبته المستقبلي !!
٣ـ ملامح عربانه :
إذا عدنا للأزمان التاريخيه الأولى لسلفنا البكري سوف نحبس انفاسنا امام امكانية تطابق وصف شهوانيته لرجل يصبو لامتلاك ملك قلب شخص آخر ضد جميع العقبات والمحددات الاجتماعية آنذاك وهذا النص محفوظ ضمن العديد من التعريفات التي رسموها سابقا وحفظت ذكر تفاصيل جسم المرأة العربية الفاضلة وتظهر صورة واضحة لها بانوثها وطابع حسنه الداخلي والخارجي مصاغ بكلمات مختصرة يمكن تلخيص محتواها الى التالي:"كانت ابنتنا ذات رقبة صغيرة ذهبت ثقل صدر والدكتورة موضحا انه تمتلك حضوراً جميلاً وانثويتها بارزه بوضوح وليس سهلا تخمين ماهي المنطقة المصابة خشونة بسبب خصرها المتناسق المجسم واحساسه بأنه سيجد الامانة كامله كامله..وكذلك كان للعرب حب للسيدات الذين يؤنسونه بالاوقات العصيبة ويعطي احساس بالإشباع النفسي أثناء فترة حكمهم حتى ظهر حاليا جهوري رسائل اعلامية تشجع كافة طبقات الرجال الراغبين بتقديم الطاعة الولاء لشريك حياة "مثاليا".