علامات تمدد الجلد: الأسباب الرئيسية وراء ظهورهما

التعليقات · 0 مشاهدات

تعتبر علامات تمدد الجلد مشكلة شائعة يعاني منها العديد من الأشخاص بغض النظر عن الجنس أو العمر. تُعرف هذه العلامات بالخطوط البيضاء أو الحمراء التي تتشكل

تعتبر علامات تمدد الجلد مشكلة شائعة يعاني منها العديد من الأشخاص بغض النظر عن الجنس أو العمر. تُعرف هذه العلامات بالخطوط البيضاء أو الحمراء التي تتشكل عندما ينمو الجسم بسرعة كبيرة، مثل خلال مرحلة النمو في سن المراهقة أو أثناء الحمل، أو قد تحدث بسبب تغيرات مفاجئة في الوزن. هناك عدة عوامل تؤدي إلى ظهور علامات تمدد الجلد والتي سيتم استعراضها أدناه.

  1. التغيرات المفاجئة في وزن الجسم: أحد أكثر الأسباب شيوعاً لظهور علامات تمدد الجلد هو زيادة أو فقدان الوزن بشكل سريع. هذا يحدث لأن جلدك غير قادر على اللحاق بتلك التغييرات الهرمونية السريعة، مما يؤدي إلى تمزق الألياف المرنة تحت سطح البشرة، وبالتالي ظهور تلك الخطوط.
  1. الحمل والببلوجرافي: النساء الحوامل معرضات بشكل خاص لتكوين علامات تمدد الجلد بسبب التوسعات السريعة للجلد نتيجة نمو الجنين وتراكم الدهون الزائدة تحضيرًا لعملية الولادة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للأطفال حديثي الميلاد الذين يعانون من حالة تسمى "ببلوجرافي"، والتي تتميز بزيادة غير طبيعية في الوزن عند الولادة، أيضا أن يواجهوا مشاكل مع علامات التمدد.
  1. اضطرابات الغدد الصماء: بعض الأمراض مثل متلازمة كوشينغ (زيادة مستويات هرمون الكورتيزول) ومتلازمة مارفان (نوع نادر من الوراثة يؤثر على ألياف الكولاجين والإيلاستين) يمكن أن تساهم أيضًا في ظهور علامات تمدد الجلد.
  1. العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي للإصابة بعلامات تمدد الجلد يمكن أن يزيد احتمالية تعرض الشخص لهذه الحالة. هذا يرجع غالباً إلى التركيب الجيني الفريد لكل فرد والذي قد يتضمن بنية خلايا جلده وأداء وظائفها المختلفة.
  1. استخدام المكملات الغذائية والعلاجات الهورمونية: استخدام كريمات أو مكملات تحتوي على هرمون الاستروجين أو بروجيسترون بدون وصفة طبية قد يساهم أيضا في زيادة خطر الإصابة بعلامات التمدد خلال فترة الحمل خصوصا بعد الثلث الثاني من الحمل.
  1. العمر والتقدم بالعمر: بينما يمكن أن يحدث علامات تمدد الجلد لأي شخص وفي أي عمر، فإن فرصة التعرض لها تكون أعلى لدى الشباب والأطفال مقارنة بالبالغين الأكبر سناً وذلك بسبب مرونة بشرتهم الأعلى. لكن حتى مع تقدم السن، لا تزال هذه المشكلة ممكنة خاصة إذا كانت هناك تغييرات فجائية في الوزن مرتبطة بطرق الحياة الجديدة كالرياضة القاسية مثلاً.
  1. الصدمة الجسدية: إصابات شديدة للجسم مثل حروق الدرجة الثانية والثالثة قد تؤدي كذلك إلى تشكيل ندوب تشبه خطوط تمدد الجلد ولكنها تبقى أصعب على العلاج كونها نتجت عن تلف عميق في طبقات البشرة الداخلية.
  1. الجراحة والتجميل: العمليات الجراحية واسعة المدى والحالات الطبية التي تستلزم ارتداؤك لجبيرة ضاغطة لفترة طويلة قد تضغط على بشرتك وتعزز انقسام الطبقات العميقة المكونة لها، مسببة بذلك ما يعرف بكلف أو علامات تمدد جلديّة جديدة حول منطقة العملية الآسيورة تحديدًا إن لم يتم التعامل مع الوضع المناسب فورا ومباشرة بإرشادات الطبيب المعالج حسب كل حالة وحالة بدنية مختلفة عن الأخريات بما فيها رد فعل حساسيات ومشاغل أخرى صحية مؤقتة قائمة قبل وبعد وبعد إجراء عملية ايضا .
  1. أمراض الجهاز الدوري والقلبية: مرض القلب الخلقي أو انسداد الشريان التاجي وغيرها من أمراض системية ذات علاقة مباشرة بصحة قلبك وجهاز الدوران الذي يحرك الدم عبر جسمك ونقل المواد المغذية للعضو ذاته؛ جميع هاذه الظروف الصحية المتعلّقة بالقلب والجهاز الدوري تعتبر مضاعفات محتملة لإحداث اعاقة دوران دموي محلية محصورة بمناطق معينة مما سيؤدي لاحقا لاحتقانات وسمنة دهنيّة موضعيه ويمكن اضافته لوظيفة الأعضاء الأخرى ضمن دائرته الواسعة المبنية أساساتها بحسب موقع وزاوية حركة عضلات وخلايا تدفق جريان للأوردة والشرايين الضيقة داخل بافتها داخل الجزء المصاب -هذا العمل يعتمد بالنهاية علي مدى سرعه انتظام نشاط المخاط والأنابيب الصغيرة المسئولة عن فصل كميات سالكه لغرفتها المنفصلة عنهما وإرسال رسائل التحويل المنحنى المحوري إليهما وفق برنامج حساباتي ثابت دائم مرتبط بحجمه واستجابة حساسيته الداخليه بناء عليها تجرى عمليات تنقية اللون الخارجي للغشاء الخارجي فقط وليس احتواء مناطق تعفن ومن هنا تكمن أهميته كمحرك أساسي للحياة وما يصاحب ذلك بالإطار العام لصحتها العامة نهرواده الى مراحل الشيخوخة والموت النهائي وهو أمر خارج حلقة بحثنا الحالي موضحة تفاصيل حالتينا المرتبطتان ايجابيّا بالموضوع المطروح امام عينيك حاليًا !

ختامآ ، هناك عدة طرق حديثة تساعد كثيرا للتخلص نهائيامن هذه الاعراض الجانبيه المؤرقه للمظهر الجمالي لسطح واحدٍ ليس بوسعنا إلا الانكباب عليه لمنح اطراف اليدين والساقين نظافه خفيه يغفل عنها أغلب الناس ولا يقيم لها مكان التأثير نفسيّا واجتماعياً ، يستحق اخذ الرعاية الذاتیه به مدروسة بعناية وأنواع الكريم المستخدم آمنة المصدر بلا آثار جانبيّه حتي وإن أثبت نجاح فعاليتها ضد حالات مشابهه سابقه , لذلك عليك زيارة مختص تغذية متخصص او عقاقير طبية معتمدة بخبرة سنوات خبرة علاجيه مثبت فائدتها فعليا لحالتگَ الخاصة وفرض نظام غذائي مختلف تمام الاختلاف عما اعتدت تناوله اليوم كي تتمتع بطعم جمال جديد لنفسه ولغيركما!

التعليقات