تعتبر الحصول على بشرة موحدة اللون هدفًا جماليًا شائعًا بين الكثيرين. إليك مجموعة متنوعة من الطرق الطبيعية والطبية لتحقيق هذا الهدف:
الطرق الطبيعية
1. قناع عصير الليمون والعسل وبودرة الحليب
* يحتوي عصير الليمون الغني بفيتامين C على خصائص مبيضة طبيعية تعمل على تحسين نسيج البشرة وتوحيد لونها.
* امزجي ملعقة كبيرة من عصير الليمون، وملعقة صغيرة من العسل، ونصف ملعقة صغيرة من بودرة الحليب مع كوبين من الماء الدافئ للحصول على عجينة متجانسة.
* طبقِ المزيج على وجهك وجسدك واتركيه لمدة ١٥-٢٠ دقيقة قبل شطفه بالماء الفاتر.
* ضعي مرطب مناسب بعد ذلك لموازنة درجة الحموضة في بشرتك.
* كرر هذه الوصفة مرة واحدة أو مرتين أسبوعيًا لتحصل على نتائج مثالية.
2. مقشر دقيق الشوفان بالعسل
* يعد الشوفان مصدرًا رائعًا للتقشير الطبيعي لأنه قادر على تنظيف المسام وإزالة خلايا الجلد الميتة بلطف.
* اخلطي كميات متساوية من دقيق الشوفان والعسل في وعاء صغير لصنع عجينة متماسكة.
* وزع الخليط برفق على وجهك باستخدام حركات دائرية لطيفة لمدة عدة دقائق ثم اغسليه جيدًا بالماء الدافئ.
* اتبع روتينك اليومي المعتاد للعناية بالبشرة لإكمال جلسة العلاج.
الطرق الطبية
1. علاج الليزر لتفتيح البشرة وتعزيز نضارتها
* يستخدم الليزر عادة لعلاج فرط التصبغ وحالات تصبغ البشرة الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس الزائدة أو غيرها من عوامل البيئة الخارجية.
* رغم أنه فعال جداً, فقد يؤدي أيضًا إلى ظهور آثار جانبية مؤقتة مثل الاحمرار والتهيج وقد يشيع ظاهرة "الأسمرار". ينصح باستشارة مختص قبل البدء بهذا النوع من العلاج.
2. جلسات التقشير المختلفة المستويات لها تأثير كبير أيضا!
* يقوم التقشير بإزالة الطبقات الخارجية من جلدك بكافة مشاكلها الظاهرية ليبدّد مكانها جديدا أكثر سلاسة وأقل اختلاف ألوان . هناك ثلاث درجات مختلفة : بسيطة ومتوسطة وفي العمق للغاية والتي تستعمل فيها مواد كتلك المحتوية على الفيونيل وغيرهما مما يحتم كذلك التعاطي بتوخي الحيطة والحذر والاستعمال المناسب للمسكنات والألمومات حسب حاجتك الشخصية لكل مستوى منها .
بالإضافة لما سبق ذكره , فإن وجود خطوات مكياج محكمة وخطة تفاصيل اختياراته مصممة بعناية تساهم بشكل هامشي لكن مُلاحظ إذ تقوم تلك الأدوات المدبرة بالحجب المؤقت لعيوب الإضاءة المنخفضة نسبياً داخل بنية بشرتك مما يعطي انطباع عام بمظهر اكثر انسجاما واتساق فيما يتعلق بدرجات مشابهة للجسم بشكلعام . بالتأكيد ستجد ضمن مجموعتها اساس وجه وكاشف للتغطية الاختيار المثمر والمعقول لكشف الثنائيات الملونة المخفية تحت الطبقة الرقيقة الجديدة للإسفنج والمواد الاخرى الخاصة بذلك الأمر بينما تعتبر جميع ما تم ذكر اعلاه مجرد اقتراحات قابلة للتعديل بما يوافق الاحتياجات الفردية لكل شخص بناء علي نوعية بشرته وطابعة هيئات جسده العامة وما إذا كانت بحاجة اضافية الي ترطيب زائد أم أقل منه قليلاً وذلك عموما بغرض تحقيق اكبر قدر ممكن من الاستقرار المرئي لونا خارجيا وانسيابي داخليا لفروقا ذات مدلولات بيولوجية داخل نسجين جسم الإنسان المختلف عنها تمام التدبير عبر مواقع الجلد الخارجي تحديدا . أخيرا وليس آخرا ، تشدد أهميته القصوى في تنفيذ اي تدخل علاجي سواء كان طبيعا أم بواسطة المعدات الحديثة وبعد التأكد سابقا بأن الحالة الصحية تسمح بذلك بالإسترشاد دائما برأي اختصاصيين مؤهلون لديهم خبرتهم الطويلة والفحوص العلمية الموثوق بها لضمان الوصول بأفضل طريق امن وآمنة نحو رؤية أجمل لنفسك وايضا كيوم جديد اجمل بكثير !