يمثل ماس الذهب الأخضر القيمة والأناقة منذ القدم، وتتنوع ألوانه وأشكاله لتقدم لوحة ملونة رائعة من الخيارات التي تناسب ذوق كل محب للجمال الفريد. يمتلك العالم تحت سطح الأرض كنوزاً كثيرة منها ما يعرف بالألماس بكل صفاته ومختلف أصنافها المبهرة للعين البشرية. إليك نظرة تفصيلية حول أنواع هذه الأحجار الثمينة.
1. **الألماس البرازيلي**: يُعدّ أحد أشهر وأنفع أنواع الماس التجارية بسبب لونه الأبيض الرائع ونقائه العالي نسبياً مقارنة بأنواعه الأخرى؛ مما جعله خياراً مفضلاً للمجوهرات الراقية والساعات الفاخرة أيضاً. يتميز هذا النوع بنسبة قساوتها المرتفعة وشفافيته الواضحة التي تعكس ضوء الشمس بشكل مذهل.
2. **الماتسوكا الياباني**: رغم اسمه الغريب إلا أنه يعود جذوره إلى جزيرة ماتسوكيما الصينية القديمة قبل انتقال إنتاجها إلى اليابان لاحقا. وهو معروف بلون أخضر فاتح ناعم يشبه اللون الرخامي، وقد كشف علماء الجيولوجيا حديثاً وجود كميات كبيرة منه غير مستغل حتى الآن بالقرب من سواحل البحر الأحمر وخليج عمان.
3. **ألماس منتزه دي بيرز الوطني**: يصنف ضمن نادرة المنشأ ويسمى كذلك نسبة لموقع تعدينه داخل إحدى أكبر مناطق الحفظ البيولوجي جنوب أفريقيا "منتزه دي بيرز" والذي يحافظ بدقة شديدة عليها وعلى بيئة نشوئها الأصلية. تتميز بلوراتها الصغيرة ذات الشفافية العالية ودرجة الترتيب البلوري المثالي وهي عادةً زرقاء داكنة اللون وسط لجّة خفية مثل بحر مغبر بالليل.
4. **الماس السوداني (أو الدوم):** يستوطن منطقة دارفور غربي السودان ويتميّز بمظهره الخارجي الصدئ الزاهي الذي جعل منه هدف البحث العلمي لفهم آليات تشكل تركيبة الرواسب المعدنية فيه والتي تتضمن عناصر أخرى عديدة بخلاف الكربون النقي كالحديد والنيكل وغيرهما ممّا يؤثر بطبيعة الحال على خواصه الفيزيائية ومظهره العام المختلف تمام الاختلاف عمَّن ذكر قبله سابقاً.
5. **الألماس الوردي/الكرستال**: ينبعث لون زهري مخضر باهت نتيجة تراكم آثار الإشعاع على بلورات مجهرية مدفونة عميقاً بجوف أرضنا لأكثر من ملياري سنة تقريباً، لذا يعد أغلى نوع ثمنياً بين جميع أصناف الألماس المعروفة حاليا نظرًا لقلة توفره وحده وانحباس فرادة جماله الداخلي المقترن برمزية الحب والعاطفة وصفاتها العذبة الناعمة المصاحبة لذلك الطيف الطاغي لحضور الحياة الإنسانية عبر المؤرخات المختلفة وفي شتى الثقافات العالمية بلا استثناء!
تجدر الإشارة هنا لإمكانية إضافة المزيد من التفاصيل التقنية والتاريخية الخاصة بصناعة ومعالجة قطع هذه المجوهرات النادرة وإعطائها أشكال هندسية متناسقة ومتداخلة لتحقيق تصميم مُبتكر وفريد لكل قطعة فردية حسب رغبات المشتري النهائي سواء كانت مجرد حجر كريستالي بريء أم تحولت بالفعل لعقد فاخر مصنوع يدوياً بواسطة حرفيين ماهرين ممن يعملون وفق عقود طويلة مع أهم مصانع تصنيع الحلوى الملكية بالعالم وبمشاركة بعض دور التسويق والإعلان الأعلى شهرة بتقديم خدمات تسويقية مطورة خصيصاً لهذه المنتجات ذات الطابع الخاص والمحدود إصدارها ولوجهات مبتكرة حققت نجاحات تجارية مبهرة مضفية بذلك رونقاً جديداً لسوق سوق التجارة الدولية الحديثة المستند أساساً لمنظومة القواعد والأسس الاقتصادية الجديدة المعتمدة اعتمادًا كاملا على منظورات علم الاجتماع الحديث وما فرضته ظاهرة العولمة الأخيرة بشأن إعادة تشكيل مفاهيم التصميم العالمي الجديد المستهدف تحقيق الريادة القصوى والحصول على أعلى درجات المنافسة السوقية العالمية قادرة على اجتذاب مختلف العملاء المحترفين المهتمين بشراء تلك التحف الفنية الكمالية بغرض الاستثمار طويل المدى كمصدر للدخل السلبي بالإضافة لاستخدامها الشخصي المكرس للاستعراض الاجتماعي وغاية ادخار رؤوس الأموال المالية الضخمة المخصصة لها فقط بهدف تحصيل مكاسب مادية مؤثرة تدعم قوة وضع اقتصاد دول المصدر نفسها مقابل تعزيز مكانتهم الاجتماعية الراسخة داخليا وخارجيا كتعبير رسمي فاضح عن مستوى رفاهيته وعظم ثقافته واحترافيته الخالصتين بالسوق العقاري السياحي السياحي الدولي المفتوح أمام الجميع بدون تحديد جنسيات مواطني الدول المُنتِجة لهؤلاء المواد الخام الخامة الوحيدة اللازمة لصنع أساور الأحلام المرغوب دوما اقتنائها مهما بلغ سعر القطعة الواحدة منها!