زيت اللبان، المعروف علمياً باسم Boswellia carterii، يتميز بفوائده المتنوعة التي أثرت عليه منذ القدم لتطبيقات الصحة والعافية. رغم عدم وجود كم هائل من الأبحاث البشرية المباشرة حول فعاليته في مجال الجلد، إلا أنه يستخدم بكثرة بناءً على التجارب الشخصية والفوائد التقليدية العديدة المرتبطة به. هنا بعض الفوائد الرئيسية لزيت اللبان على صعيد بشرتك:
- قابض طبيعي: يحتوي زيت اللبان على مواد كيميائية تساعد على تعزيز الشفاء الطبيعي للجلد. فهو يعمل كعامل قابض، مما يعزز عملية تجدد الخلايا الجلدية وبالتالي يحسن النضارة والإشراقة الطبيعية للوجه. بالإضافة لذلك، يُستخدم زيت اللبان غالبًا لعلاج الندوب والتخلص من علامات التمدد بسبب قدرته على دعم الإصلاح والتجديد السليمين للأنسجة.
- مميع للجراثيم والبكتيريا والمسببات للالتهاب: أحد أكثر سمات زيت اللبان تميزاً هو خصائصه المطهرة والمعقمّة. وهذا يعني أنه فعال جدا ضد مجموعة واسعة من الكائنات الحية الدقيقة الضارة. عندما يأتي الأمر إلى تطبيق زيت اللبان على البشرة، فإنه يمكن أن يكون مفيداً للغاية في تقليل خطر الإصابة بمشاكل جلدية مثل حب الشباب ومنع تفشي المرض الحالي. علاوة على ذلك، فإن تأثيره المضاد للالتهابات يمكن أن يخفف الألم المرتبط بالحالات مثل الأكزيما وردود فعل التحسس الأخرى.
- محارب زمان تقدم العمر: بما أن عمر الشخص يؤدي الى تغييرات كبيرة في بنية البشرة وشكلها، فقد ثبت أن زيت اللبان له القدرة على تأخير مظاهر الشيخوخة الظاهرة. بإمكانه القيام بذلك من خلال تقديم دعم محفز للإنتاج الطبيعي لمواد كولاجين وإيلاستين مسؤولة عن حيازة شباب ونضارت الوجه. نتيجة لهذه العملية، تصبح التجاعيد أقل بروزًا بينما تتضح مزايا الوضوح والقوام المتناسق للجلد بشكل ملفت للنظر. أيضاً، هناك دليل يدعم دور زيت اللبان في توازن الميلانين ويمكن اعتباره وسيلة غير مكلفة لمواجهة بقع الشمس الغامقة والشوائب الملونة الأخرى الموجودة أسطح الجلد الخارجي.
- مرطب ومعادل لحالة الجفاف: باستطاعة الزيت البيولوجي للاستخلاص المركزة لأرومات زيوت الأعلاف البحرية الغنية بالأوميغا 3 والأحماض الدهنية الأساسية أن يرطب سطح الطبقات الخارجية للدروع جلاديوم - طبقتي القشور الحيوانية طبقي الهيكل الثابت للدروع بروتوكولي بولسيدوسيليوس هيدروكسيلسونيات الرواسب المعدنية اللافقارية - وجدار الترسيب الذي يسمح بتوزيع موحد لمساحيق النباتات المغذية عبر جميع مناطق منطقة وجه الظهور الوشمي للحصول علي نتائج مثلى؛ ولكن فقط بعد خلط النوع المنتج حديثآ بمادة "ناقلة"، حفاظاً كذلك عل سلامتهم واستدامتهم طوال فترة العمل مع تركيزات عالية والتي تعتبر ضرورية لاستعادة رطوبة عناصر المنظومة الرئيسية داخل جسم الشخص المصاب بافتقار عميق للحالة الصحية المثالية لجسد الانسان).
- **فوائد عامة لزيت اللبان*:
* تسليك مجاري الأشجار التنفسيه : يعد الاستنشاق المباشر لنواتج تبخر النفط طريقة رائعة لحرق مخزوناته الداخليه أثناء التعرض للشروط المناخية المؤلمة كالأنفلونزا البارد وتقلصات الشعب الهوائيه ؛ وهو ايضا عامل مؤثر آخر يساهمان بصورة مشتركة فيما يعرف الآن بالإجراء المحافظ وهو حقن محلول دقيق مصنوع منه بداخل قوارير بخاخ بخاخ بخاخ الماء المثبت - وهي اختصار لشرح الاسماء العلمية أكثر...
* فرشاة تنظيف افواه وصحة اسنان ولسعات شارع الحمراء: تتميز رائحه الموتفات ذات الرائحة الكريهة بانبعاث قوة قتل معظم انواع الخبايا بالمجرى البلعومى والشفاف المخاطي مخاطي الجسم ، حتى لو كان السبب الرئيسي مهدداً بحصول مشكلة الانتفاخ تحت تاج الراس . وهناك أدلة تدعم أيضا دوره الهائل فى علاج امراض التسوس والألم الناجم عنه وكذلك امتصاص البلغم الزائد ونزع الاحمرار المنتشر في امعائه الصغيرة وكذا اعوجاج عضلات لسانه الجانبيه !...
6. مُراجِعٌ هامة: إذا كانت لديك اَي نوع آخر مهتم بالتعمق فيه أكثر فأكثر بشأن جوانب أخرى متعلقة برعاية جهازك الغذائي اليومية وتطبيق تلك الاعمال على المدى القصير وطويل الامداد , فلا بد اولا وان تلتمس مشورااااااح مستشار محترف متخصص مختص ... لأن ذلك سوف يساعد كثيرا سيما وأن أغلبية آليات عمل الجسم المختلفة لها آثار جانبية محتملة عند الجمع فيما بينها سوءا النظر اليها لاحقا حين ظهور المشاكل الاوليه بدخول دوامة دائره مغلقه بغاية الخطوره!!!