الذكاء الاصطناعي في التعليم: شراكة مستدامة بين البشر والتكنولوجيا

التعليقات · 3 مشاهدات

تناولت المحادثة تحديات وفرص استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع التركيز على كيفية دمجه بشكل فعال في العملية التعليمية. بدأ النقاش بتقديم بلقيس

  • صاحب المنشور: بلقيس البركاني

    ملخص النقاش:

    تناولت المحادثة تحديات وفرص استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع التركيز على كيفية دمجه بشكل فعال في العملية التعليمية. بدأ النقاش بتقديم بلقيس البركاني لفكرة أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون شريكاً قوياً في التعليم إذا تم تطوير قدراته في فهم العواطف والتفاعلات البشرية. وأشارت إلى ضرورة التعاون المستمر بين المعلمين ومطوري التكنولوجيا لتحقيق توازن بين الجانبين البشري والتكنولوجي.

زليخة الحمودي دعمت هذه الفكرة، مشددة على أهمية تطوير قدرات الذكاء الاصطناعي في فهم العواطف والتفاعلات البشرية. وأكدت على ضرورة التعاون المستمر بين المعلمين ومطوري التكنولوجيا لضمان توازن بين الجانبين البشري والتكنولوجي.

سعيد بن زيدان أيد زليخة في رأيها، لكنه أضاف أن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل المعلمين تمامًا، بل سيكملهم في تقديم تجربة تعليمية أكثر شمولية. وأشار إلى أن التعاون المستمر بين المعلمين ومطوري التكنولوجيا ضروري لضمان توازن بين الجانبين البشري والتكنولوجي.

عبد القهار بن قاسم أكد على أهمية التعاون بين المعلمين ومطوري التكنولوجيا،

التعليقات