إذا كان المسافر بالطائرة لا يعرف اتجاه القبلة، فإنه يُصلي صلاة النافلة حيثما كان وجهه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي على راحلته حيثما اتجهت به
إذا كان المسافر بالطائرة لا يعرف اتجاه القبلة، فإنه يُصلي صلاة النافلة حيثما كان وجهه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي على راحلته حيثما اتجهت به في السفر.
أما صلاة الفريضة، فيجب استقبال القبلة والركوع والسجود إن أمكن.
إذا لم يتمكن المسافر من استقبال القبلة في الطائرة، فيجب عليه أن يسأل المضيفين عن اتجاه القبلة.
إذا لم يتمكن من ذلك، فصلاته غير صحيحة.
ومع ذلك، إذا تمكن من تأخير الصلاة حتى الهبوط دون خوف من فوات الوقت، فيجب عليه فعل ذلك.