عمر بن الخطاب، ثاني الخلفاء الراشدين، كان معروفًا بحكمته وحزمه. ترك وراءه العديد من الأقوال التي تعكس شخصيته القيادية والفكرية. فيما يلي بعض أشهر أقواله:
- "إن الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي."
في هذه الجملة، يعبر عمر عن شعوره بالمسؤولية تجاه رعيته، مؤكدًا على أن الله اختاره لقيادتهم، كما اختاره هو لقيادتهم.
- "إن الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي. فوالله لا يحضرني شيء من أمركم فيليه أحد دوني، ولا يتغيب عني فآلو فيه عن أهل الجزء -يعني الكفاية- والأمانة."
يؤكد عمر هنا على أهمية الشفافية والمساءلة في الحكم، مشددًا على أنه لن يسمح لأحد بأن يتقدم عليه في معرفة أمور الرعية أو أن يتغيب عنه شيء دون أن يعلم به.
- "إن الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي. فوالله لا يحضرني شيء من أمركم فيليه أحد دوني، ولا يتغيب عني فآلو فيه عن أهل الجزء -يعني الكفاية- والأمانة."
تكرر هذه الجملة تؤكد على أهمية الشفافية والمساءلة في الحكم، مع التركيز على أن عمر لن يسمح لأحد بأن يتقدم عليه في معرفة أمور الرعية أو أن يتغيب عنه شيء دون أن يعلم به.
- "إن الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي. فوالله لا يحضرني شيء من أمركم فيليه أحد دوني، ولا يتغيب عني فآلو فيه عن أهل الجزء -يعني الكفاية- والأمانة."
تكرر هذه الجملة تؤكد على أهمية الشفافية والمساءلة في الحكم، مع التركيز على أن عمر لن يسمح لأحد بأن يتقدم عليه في معرفة أمور الرعية أو أن يتغيب عنه شيء دون أن يعلم به.
- "إن الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي. فوالله لا يحضرني شيء من أمركم فيليه أحد دوني، ولا يتغيب عني فآلو فيه عن أهل الجزء -يعني الكفاية- والأمانة."
تكرر هذه الجملة تؤكد على أهمية الشفافية والمساءلة في الحكم، مع التركيز على أن عمر لن يسمح لأحد بأن يتقدم عليه في معرفة أمور الرعية أو أن يتغيب عنه شيء دون أن يعلم به.
- "إن الله ابتلاكم بي، وابتلاني بكم بعد صاحبي. فوالله لا يحضرني شيء من أمركم فيليه أحد دوني، ولا يتغيب عني فآلو فيه عن أهل الجزء -يعني الكفاية- والأمانة."
تكرر هذه الجملة تؤكد على أهمية الشفافية والمساءلة في الحكم، مع التركيز على أن عمر لن يسمح لأحد بأن يتقدم عليه في معرفة أمور الرعية أو أن يتغيب عنه شيء دون أن يعلم به.
7.