في كل عام تمر، أتذكر اليوم الذي جاءت فيه إلى حياتي وأدخلت الفرح والسعادة غير المقيدين. عيد ميلاد سعيد يا أختي الحبيبة! أنت أكثر من مجرد شريكة غرفة؛ أنت صديقتي ومرآتي ومركز قوة في عائلتنا.
أنت تمثل القوة والدعم والثبات، سواء كانت الأوقات جيدة أم سيئة. ذكريات الطفولة الجميلة التي قضيناها معًا تعكس الكثير من الضحك والحب المشترك. عندما كنت صغيرة، كنت دائمًا هناك لتشاركني ألعابي وتشاركيني أفراحك وأحزانك. حتى الآن، مازلت تضيء يومي بوجودك وبابتسامتك الصادقة.
هذه المناسبة الخاصة ليست فقط احتفالاً بالسنوات المكتملة وإنما أيضاً تقديرًا لكل الجهد والإخلاص الذي قدمته لي طوال الوقت. لقد علّمتني قيمة الصبر والشجاعة وكيف يمكن للحب العائلي أن يقوي الروابط بيننا رغم المسافات البعيدة أحيانًا.
أتمنى لك يوماً مليئاً بالسعادة والضحك والأيام المقبلة تحمل المزيد من النجاح والتقدم. أشكر الله دائماً لأن جعلنا نسير جنباً إلى جنب خلال هذه الرحلة الرائعة. دعونا نحتفل بهذا اليوم ونعيد إحياء الذكريات ويستعد للنضوج المستقبلي معاً!
مرة أخرى، عيد ميلاد سعيد يا أختي الغالية! حظاً طيباً وسعادة عليك وعلى عائلتنا العزيزة.