عنوان المقال: "تحولات التعليم الرقمية: الموازنة بين التكنولوجيا والبشرية"

التعليقات · 0 مشاهدات

البداية: يشهد نقاش مثمر ضمن منتدى مجتمعی حول تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على ممارسات التعليم الحاليّة. يتناول الأعضاء مجموعة متنوعة من الآراء

  • صاحب المنشور: عادل بن خليل

    ملخص النقاش:
    البداية: يشهد نقاش مثمر ضمن منتدى مجتمعی حول تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على ممارسات التعليم الحاليّة. يتناول الأعضاء مجموعة متنوعة من الآراء حول طرق دمْج التكنولوجيا داخل المؤسسات الدراسية وكيفية ضمان بقاء الجانب الإنساني حيًّا.

يتناغم الجميع بشأن الحاجة الملحة لدمج التكنولوجيا الذكيَّة داخل النظامeducationي. حيث يمكن لهذه القاعدة العلمية أن تولد المزيد من الكفاءة والدقة أثناء تقديم المواد الدراسية وتعزيز التفاعل بين الطلبة والمدرسين على حدٍ سواء. يقترح البعض تبني برمجيات تعليمية جذابة وغنية بالمحتويات المشوقة والتي تعمل جنبا إلي جنب مع الحفاظ علي الهدف العام وهو تحقيق التوازن اللازم للحياة الشخصية ومهارات المهنة المختلفة كذلك.

غير ان المخاطر المرتبطة بتلك التحضيرات تم تأكيدها بصراحة وسط الخطب نفسها؛ فقد ابرزت بعض الأصوات خطر تفاقم الفروقات الطبقية بين طلاب مختلف طبقات المجتمع بسبب امكانية الحصول علی معدات تقنیة متقدمة وفadvanced features خاصة بها . وبالتالي ، يقوم أحد المشاركین بالإشارة إلای الإمكانیات الهائلة لإحداث فرق ملحوظ إذا قام خبراء التعليم بإعداد مقررات دراسیة مبتکرة ذات جودة عالية وتم التأكید عليها دائما بهدف منع حدوث ای نوع من انواع الظلام الاجتماعي والثقافي لدى أبنائنا المستقبلنين. یتم التشديد هنا ايضاعلی اهمیة الاتصال البشري والتنمیة الاجتماعیةوالنفسیة للعلاقة بین المدرسون والطلبـَـى، حیث تشکل اساساً اساسیاً لأي نموذج محدث للدولة التعليمیة الجديده(المنتظرة).

وفي نهاية الأمر, يستخلص الحاضرون بأن الحل الأمثل يكمن في الجمع المدروس والمعمق بین التقنیات والأدوات الإلكترونية حديثتها والأسالیب التقلیدیة القديمة - تلك التي تعتمد کثيراً علی العنصر الانسابی والإنسانی- وذلك لمنع الوقوع تحت طائلة هدر الفرص الواعدة وايجاد حل شامل لجميع أوجه الحياة العامة والنظام educationi الخاصة بنا حالیا ومستقبلا بلا شك...

التعليقات