التذكر والنعم في الجنة: معايشة فريدة بلا مشابهتها بالأرض

في الجنة، رغم التمتع بالنعيم الأبدي، فإن أهلها لن ينسون حياتهم السابقة على الأرض. ستعود لهم الذكريات أثناء رؤية مظاهر النعيم المتنوعة -كالفاكهة المغذي

في الجنة، رغم التمتع بالنعيم الأبدي، فإن أهلها لن ينسون حياتهم السابقة على الأرض.
ستعود لهم الذكريات أثناء رؤية مظاهر النعيم المتنوعة -كالفاكهة المغذية والملائكية-.
تتضمن هذه التجارب الحديثة تفاصيل مختلفة عن تلك الموجودة على أرض الواقع مما يعكس طبيعة العيش الدائم والسعادة الخالصة.
كذلك، سيستعيد المؤمنون لحظات طلبهم الرحمة والإرشاد خلال تحديات الحياة الدنيا.
وفق الحديث الشريف، حتى الشوق للأطفال يمكن تحقيقه فورياً داخل هذا العالم الجديد غير قابل للمقارنة مع التجربة البشرية.
إنه مشهد رائع للتقدير والفخر بما حققه المرء عبر إيمانه وثباته.

الفقيه أبو محمد

17997 مدونة المشاركات

التعليقات