تحضير الدجاج للقلي هو الخطوة الأولى نحو الحصول على طبق لذيذ ومقرمش. أولاً، اختر دجاجة طازجة وقطعها إلى قطع صغيرة الحجم متساوية لتضمن الطهي المتساوي. ثم اغسل القطع جيداً بالماء البارد وأزل أي دهون زائدة باستخدام ورق مطبخ ناعم لامتصاص الرطوبة الزائدة. بعد ذلك، اترك الدجاج يصفى لمدة نصف ساعة تقريباً للتخلص من الماء تماماً قبل البدء بالتتبيلة.

تتميز عملية التتبيل بدور هام جداً في تعزيز طعم ونكهة الدجاج. استخدم مزيج من توابل مثل الفلفل الأسود، البابريكا، ثوم بودرة، وبصل بودرة مع قليل من ملح البحر حسب الرغبة. يمكن أيضاً إضافة عصير الليمون أو الخل لمزيد من النكهة والمذاق الفريد. ضع كل هذه المواد في كيس بلاستيكي كبير قابل للغلق وضع قطع الدجاج داخله وحرك حتى تتغطى بشكل كامل بالمكونات الجافة والسائلة. تأكد من وجود ما يكفي منها بحيث تغطي جميع الأجزاء الخارجية للقطعة الواحدة. دع الدجاج يتبل بين ساعتين وخمس ساعات داخل الثلاجة لتحقيق نتائج مثالية.

بعد الانتهاء من مرحلة التتبيل، حان الوقت لاستعدادات الفرن والقلي. سخني زيت النباتي العميق في مقلاة كبيرة حتى يصل درجة حرارته إلى حوالي 180 درجة مئوية (أو عندما تسقط قطعة صغيرة منه وسط الزيت وتبدأ مباشرة في الفقاعات). احرصي دائماً على استخدام فرشة آمنة للحرارة أثناء التعامل مع النفط الساخن. بمجرّد ارتفاع درجة الحرارة، ادخلي قطع الدجاج بلطف واستخدمِ ملعقة ذات ثقوب لسحب القطعات برفق وبانتظام لمنع التصاق بعضها البعض بالنار المباشرة والحفاظ عليها مغلقة خلال عمليّة قلي كاملة تستغرق عادةً عشر دقائق لكل جانب إن كانت أنت تستخدمين نار متوسط إلى مرتفع شعلتة . إذا لاحظتي وجود ألوان بنية داكنة أكثر مما كنت ترغبين فيه، قللي من مستويات النار تدريجياً لتجنب الاحتراق غير المرغوب فيه. بمجرد انعدام علامات الشفافية الداخلية للأنسجة البيضاء للدواجن والدخان الناجم عنها اختفاء ، انتزعي القطع بسرعة وسكب الزائد فور انتهاء العمل بها فوق وعاء نظيف لإعادة التدوير وإعادة الاستخدام مجددًا فيما بعد هذا اليوم ذاته ذاته -ليس فقط ليبقى صالحا ولكنه كذلك سوف يساهم بشكل فعال باستهلاك أقل لنفقات زيوت طبخ جديدة-. عند إخراج جميع كميات الوفرة الغذائية المعدة خارج الموقد الخاص بك, امسحي وجهها بقماش ذو سطح خشن بقصد المساعدة على تجفيف آثار الإفراز الدهنية المحتملة والتي قد تؤثر سلبياً على التأثير الجمالي الخارجي لطعامك النهائي حينما تضعه تحت الأنظار للعرض والعرض مرة أخرى أمام الضيوف والجالسين حول المنضدة الخاصة بهم والاستمتاع بفكرة اتخاذ القرار بشأن مشاركة لقمة هنا ولحم هناك! أخيرا وليس آخرا وليس آخر ما ينصح بتشجيعه فحسب وإنما يحتاج أيضا لرعاية خاصة هي أنه يستحسن ترك المجال لبرودتها الطبيعية بدون الاعتماد على وسائل اصطناعية كالروائح الصناعية والأجهزة الكهربائية المعقدة الغاية منها تبريد الطعام بطريقة خاطئة وقد تعرض صحتهم الصحية لأخطار محتملة نتيجة القيام بذلك الأمر رغم أهميته الظاهرة لنا ولكن خبراء الصحة العالمية يدعمون عدم الانخراط فيها كثير النظر فيها إذ أنها ليست ضرورية للغاية ولا تتعلق ارتباط مباشرا بجودة وصحة منتجه نهائية المطبوخة حديثاً سواء كانت وجبات إفطار أم غداء أم عشاء يوم واحد وحتى لو اضطرت لذلك فأفضل طريقة ملائمة اختيار مساحة واسعة نسبيا بجانب شبابيك المنزل تسمح بخروج هواء بارد ومنعش باتجاه اي اتجاهات مختلفة تصاغ تلك الأخيرة جزئيا بسبب وجود فتحات تهوية طبيعية موجودة أصلاً أسفل الأرض وعلى طول جوانب المباني السكنية العامة وبالتالي ستكون هذه الجهة المثلى التي تحقق مبتغاكي بكل سهولة وبخبرة عالية وكأنكم تشرفون إحدى محلات التجارة الحديثة المؤثثة بإمكانيات تصميم مميزة تفوق مستوى رقي رفاهيتها واستخداماتها العمليه لجذب العملاء لشرائها بأسعار تنافسيه حققت نجاح كبير وصل صداها للسوشيال ميديا وغيرها الكثير!!