يُعدُّ القطر، المعروف أيضًا بأسماء أخرى مثل الشيره والشربات، عنصرًا أساسيًا لأشهى الحلويات العربية التقليدية بما فيها البسبوسة، والكنافة، والقطايف، بالإضافة إلى لقمة القاضي وأخرى كثيرة. إن تنوع نكهاته ومكوناته يسمح لك بتخصيصه وفق ذوقك الشخصي ورغبتك الفائقة. وفي هذا الدليل، سنسلط الضوء على عدة طرق مبتكرة لتحضير القطر لتضيف لمستك الخاصة لكل وجبة حلوى تقدمينها.
- قطر ماء الزهر:
تجمع وصفة قطر ماء الزهر بين بساطتها ورائحتها المنعشة. إليك طريقة صنعها بخطوات بسيطة:
المكونات:
- كوبان من السكر الأبيض
- كوب واحد من الماء
- ربع ملعقة كبيرة من ماء الزهر
- ربع ملعقة كبيرة من عصير الليمون
طريقة التحضير:
أول خطوة هي خلط السكر بالماء في قدر متوسط الحجم وضعه على نار متوسطة حتى الغليان. بعد ذوبان السكر تمامًا، اضيفي عصير الليمون وحركيه برفق. عندما تبدأ الفقاعات بالظهور، اخفضي درجة حرارة النار وأضيفي ماء الزهر وحركي مرة واحدة. دع الخليط يبرد جانبًا قبل الاستخدام.
- قطر التوابل:
يمكن لرائحة التوابل المفعمة بالطاقة أن تضيف طبقات غنية لنكهة القطرتك. تابع الخطوات التالية:
المكونات:
- كوب واحد من الماء
- كوب واحد من السكر الأبيض
- نصف ملعقة كبيرة من مسحوق القرنفل
- خمس حبات كاملة من الهيل
طريقة التحضير:
املئي قدر بكمية الماء والسكر واتركيه للغليان على نار معتدلة. بمجرد الوصول لهذه المرحلة، ضعي توابل القرنفيل والهيل ودعِ القطر يغلي لبضع دقائق إضافية حتى يتم إذابة كل السكر بفاعلية. انقل المقلاة للتبريد خارج الموقد واترك الخليط حتى يصل إلى درجة حرارة الغرفة قبل رفعه للاستعمال.
- قطر ماء الزهر والورد:
إذا كنت تبحث عن تناغم مثالي بين الروائح والأذواق الشرقية المحبذة، فإن هذا النوع سيروق لك بكل تأكيد! فيما يلي كيفية صنعهما بنفسك:
المكونات:
- ثلاثة أكواب من السكر
- كوب واحد من الماء
- نصف ملعقة كبيرة من ماء الزهر
- ملعقة كبيرة من ماء الورد
- بضع قطرات من عصير الليمون الحامض
طريقة التحضير:
اجمع جميع المواد الغذائية الخاصة بك وانزع المرجل الخاص بك فوق نار متوسطة الحرارة للتسخين حتى يقذف فقاقيع ساخنة مما يدل على الغليان - وهذا عادة ما يستغرق حوالي عشرة دقائق زمنية تقريبًا؛ حينئذ تعالج تركيبة سائل "الشراب" لمنحه خواص طاغية عبر تسريع عملية المضجورة المختصة بتخلخل تلك المساحيق ضمن وسطها المائي لينتج عنه حالة تعرف باسم قوام قوامه سميك نوعًا ما ويمكن تسميته مجازيًا "محلول"، وذلك عقب مرحلتَيْ تفريغه وغمر قطع الحمضيات فيه بدوره بغرض محاولة ضبط حموضته ونشاطه الكيميائي العام داخل منظومته المتكاملة والتي تتمثل أساساتها بإنتاج مخزون غير محدود نسبياً وبالتالي قابلا للأكل حسب الوصف المقدّم سابق ذكر أي أنها تستعمل كمشروب منعش للغاية خاصة خلال أشهر الصيف اذ يفوح منه رائحة خل التفاح المخمرة ذات الرائحة النفّاذة والممتعة للنفس البشرية عموما ولاسيما لدى الشعوب الآسيوية القديمة كون تلك الثقافات كانت معروفة منذ القدم باعتمادها الكبير على الأعضاء النباتية العمودية للشجرة الأشهر عالمياً واسماً وهو الـ(توتيا). لكن وبعد مرور الوقت لاحظوا وجود فوائد صحيه اضافيه مرتبطه بها ليس فقط بسبب طعمها المعتدل ولكن ايضا لما تحتوي عليه العديد منها كتلك الأنواع السابق الإشارة اليها بالأعلى تحت اسم 'التبخير' والذي يعد أحد أكثر الطرق شيوعيتها واستخدامها حالياً سواء لجني المنتوج النهائي مباشرة مباشرة أم تدعيمه بطريقة اخرى لااقلَ شهرَة فأصل الأمر يعود للقصد الاساسي المؤدي لهوهوهووووووووووووووو!!!حسناً يكفينا هنا الان حول هدا الحديث عن تاريخ التصنيع والتطور التاريخي لعلم تصنيع المشروبات المثلجة وما الى ذلك لأن هدفنا الرئيسي اليوم هو التركيز وكسر حاجز الجمود بشأن تحقيق اتقان فن تحضير انواع مختلفه ومتنوعه جدا جدا جدا جدا جدا جدآ جدآ جدآ جدآ جدآ جدآ مفصلة وخارقة للأذهان كذلك بالنسبة لكم مجتمع المستخدمين الذين قرؤوا الموضوع اليه نهاية وأبدوا رضاهم وقبولهم بصناعتهم المنزلية المُتقنة لها!! لذا أدعو الجميع لحفظ وصايا السلامة اللازم مراعاتلها أثناء العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العملية العلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاجالعلاج