فن تحضير الكعك العراقي التقليدي: مكونات وأساليب إعداد لذيذة

التعليقات · 1 مشاهدات

تعتبر الحلويات جزءاً أساسياً من الثقافة العراقية، ولا يوجد ما هو أكثر شهرةً ورمزيةً من كعكاتها الشهيرة. هذه الوصفة سترشدك خطوة بخطوة لإعداد نوعين مختل

تعتبر الحلويات جزءاً أساسياً من الثقافة العراقية، ولا يوجد ما هو أكثر شهرةً ورمزيةً من كعكاتها الشهيرة. هذه الوصفة سترشدك خطوة بخطوة لإعداد نوعين مختلفين من الكيك العراقي؛ أحدهما مصنوع باللبن والثاني بالقشطة، مع التركيز على الطعم الرائع والملمس الجميل لهذه المعجنات المحبوبة محلياً.

لكي تبدئي، تحتاجين إلى بعض المكونات البسيطة التي يمكن شراؤها من معظم الأسواق المحلية: كوب واحد من الدقيق متعدد الأغراض، نصف كوب سكر أبيض ناعم، ربع كوب زيت ذرة، ملعقة صغيرة خميرة فورية، وملح حسب الرغبة. بالنسبة للنكهات الإضافية يمكنك أيضاً استخدام نصف كوب لبن أو كريمة القشدة (حسب الوصفة).

وصفة الكعك بالعراق اللبني

  1. اخلطي الدقيق والسكر والملح جيداً حتى يمتزجوا بشكل كامل.
  2. أضيفي الزيت والدقيق الفوري وحركي الخليط مرة أخرى للتأكد من دمج كل المكونات تماما.
  3. اسكبي اللبن بالتدريج أثناء خفق الخلطة حتى تصبح عجينة طرية ومتماسكة.
  4. اتركي العجين لمدة خمس عشرة دقيقة تقريباً قبل تشكيلها لكرات متوسطة الحجم ثم رشِّي عليها القليل من الدقيق لتفادي التصاقها ببعضها البعض أثناء الاستراحة النهائية قبل الطهي.
  5. سخني الفرن إلى درجة حرارة ١٨٠ درجة مئوية واستخدمي صينية خبز غير قابلة للإلتصاق بعد دهن قليل من الزيت عليها.
  6. ضعي كرة واحدة من العجين وسط الصينية واضغطي قليلاً باستخدام ظهر الملعقة لتمديدها قليلا، وهذا سيجعل سطح الكعكة مستوياً ومنتفخاً عند الانتهاء منها.
  7. قدّمي الكعكة مباشرة عندما تبرد وإذا كنت ترغب بإضافة الشوكولاتة المذابة لتحسين طعمها كما يحلو لك!

وصفة الكعك العراقي بالقشطة

هذه اللفائف الغنية والقشدية هي نسخة رائعة من النوع السابق ولكن بمكوناتها الخاصة وتقنيات التحضير المختلفة قليلا:

  1. استبدل اللبن بكوب ونصف من القشطة وتابع الخطوات التالية نفسها بدءاً من إضافة الزيت وانتهاء بتشكيل العجينة لقوالب صغيرة الحجم وزعشيها برفق فوق صينية مرشوشة بطبقة خفيفة من الدقيق لمنع التصاقها بصندوق الخبز الخاص بكِ.
  1. أدخلي الصواني المحملة بالأطعمة الآمنة حرارياً للموقد المسخَّن سابقاً واتركيه لمدة تتراوح بين عشرون وثلاثون دقيقة - حتى تكتسب كمية مثالية من اللون البرونزي الناعم وجفاف داخلي مقبول طبيا اعتمادا على وزن ومحتويات القطعة الواحدة المغلفة داخل قلب سمكه حوالي سنتيميتر واحد فقط للشواء المثالي لكل قطعة فرديّة موجودة الآن ضمن المجمع المعدني المصنوع خصيصاً لذلك مهمتها الوحيدة هنا والتي تمثل هدفا مؤقتا لنار ذات مصدر مدفوع بالحرارة المنبعثة لأعلى عبر منطقة أسفل الجهاز الحالي المؤدي لاحقا لصعود الجسد الدافئ للأعلى نحو الأعلى بينما يتم مراقبة عملية النمو المنتظمة تحت عين رقيب ماهر خلف الشاشة الأمامية الصغيرة جدًا للعين البشرية حينما تكون تركيز النظر نظيف وغير متنقل سواء جانبية أو أمام عكس ذلك المكان العامودي الطبيعتوي تلك اللحظة الجميلة جدا جدا جدا جدا جدا للغاية لحظة الوصول لطفرة الثراء الغذائي المتوقع وسط غرف تجفيف الطعام المركونة داخل جنبات المنزل القديم القديم القديم القديم.....
التعليقات