تحظى الليمونادة بشعبية كبيرة خلال موسم الصيف نظرًا لفائدتها الرائعة في طرد الحر وبفضل طعمها المنعش والمُرطب. تتعدد فوائدها أيضًا؛ إذ تخفف الإرهاق وتعالج الصداع وتعمل كمضاد طبيعي للبكتيريا والفطريات. إليك وصفات سهلة لتحضير ليمونادات متنوعة بنكهات رائعة لتختبر تجربة مميزة ولذيذة!
الليمونادة التقليدية
هذه الوصفة هي أساس كل الأنواع الأخرى. يمكنك ضبط نسب المكونات بناءً على رغبتك الشخصية.
المقادير
- خمس ثمرات ليمون متوسط الحجم، مغسولة ومنظفة ومقطعة لشرائح سميكة
- خمسة أكواب مياه نظيفة
- عشر مكعبات ثلج
- كوب واحد سكر أبيض ناعم
طريقة التحضير
- اخلطي شرائح الليمون مع السكر داخل إناء عميق باستخدام يديك حتى تستخلص العصائر منها بشكل فعال. اتركيه لبضع دقائق قبل الاستمرار بالتطبيق التالي.
- إزالة الشوائب مثل البذور والقشور واستخدمي السائل المستخلص فقط. انقليه للإبريق الخاص بك.
- أضيفي المياه وأعد النظر بمستوى الحموضة والحلاوة حسب تقديرك الشخصي. قد تحتاج لإضافة القليل أكثر قليلاً من تلك المقدمة إذا وجدت أنها غير مُرضية بما فيه الكفاية لك شخصياً.
- ضعي مكعبات الثلج فوق كأسك وحركي بخبرة قبيل تقديم مشروبك المنعش.
ليمونادا بالعشب البلدي ("النعناع") والزنجبيل
تضيف هذه النسخ المعدلة لمسة فريدة بفضل توابل الزنجبيل والأعواد المسكية بالعشب البلدي والتي تثري التجربة المحورية لهذه الوصفات الأصلية بطابع عطري منعش للغاية.
المقادير:
- ملعقتان صغيرتان زنجبيل طازج مبشور خشن غضة ولينة قدر المستطاع للحفاظ على جسديتها عند عملية الخفق
- ثلاثة أرباع كوب نعناع أخضر طازج ونقي وخالي من الأتربة والأوساخ الخارجية لكل ورقة واحدة منهما
- حبة واحدة برتقال حمضية مفروكة ومقطعة قطعا دقيقة جداً ذات سماكة حوالي نصف سنتيمتر تشكل طبقا فرضا لمنح اللون الأحمر الداكن المؤثر أعلى سطح سطح الجزء السفلى للفنجان
- ملقتان صغيرتان عسل أصلي غير محلى ولا يحتوي اي مواد حافظة وكيميائية مضرة بصحتنا العامة بل وان كانت مصنوعة منزليا فالافضل انه سوف يعطي نتائج افضل بكثير لما سيحتويه المنتج النهائي جرعات غذائية قصوى وفائدة اكبر لجهاز المناعة والتغلب على الامراض المختلفة .
- كوبان من مياه نقية بدرجة تبريد ممتازه (حوالي -5 درجات مئوية)
مراحل التطبيق :
1-.جمع كافة المواد الخام الضرورية ومعرفة حالتها الصحية وجودتها وجودة روائح عطرية صحيحة للاستخدام الآمن بدون التعرض لأخطار صحية محتملة يمكن الحد منها عبر اتباع التعليمات الخاصة بكل مرحلة حتي الانتهاء . 2-. عصر البرتقال عدة مرات لاستخلاص الاحماض الهيدروكلوريكية المهمة لنظام هضم الطعام وكذلك تعطيره بالأرومات اللازمة لهيئة الجسم الانسانى عندما ينزعج بسبب سوء حالة بيئة المكان المعتمد عليه يوميا مثلا اذا كان مكان العمل مسدودا غير مستحب التنفس داخله لذلك فان زيادة نسبة حامضه البرتقاله ستكون الحل المثالى حينذاك وستعود بالنفع الكبير لصاحب المنزل اثناء مرور الفترات المزعجه ذكر سابقا وايضا سيرحبه رائحه منعشه جدا فور دخوله باب دار سكناه مما يشجع علي الدخول والاسترخاء بسروره وهو مانسعى اليه جميعنا دائما بان نحصل علي فترات راحت مباشره حال تواجدنا بديار عزتنا . 3-. مزج مجموعه زيوت عشبية موجوده ضمن التركيب العام للعناصر الغذائية المتضمنه اعلاه وهي عبارת "العيش البلدي"او"النعنع الاخضر". وضعهم الاول لأداء وظائفه الرئيسية المرتبط بالحصول عليهم العين البشرية مباشرة بتلقيه رؤيتها الجمالية الجميلة بلا شك الأمر نفسه بالنسبة للقوة العلاجية المضادة للجراثيم وبعض انواع الحيوانات الصغيرة الموتورة كالبعوض والناموس وما يسمي بغبار بيت التجارب العلمية المختلفه والتي تحقق نجاح كبير وصل الي معدلات العالم المتحضر حديثا بخصوص تطوير مجال الطب البديل الحديث الذي بدأ يستقر صورته النهائية مؤخرا وسط المجتمعات المعاصره modernities society.... ......فى نهاية المطاف تأكدوا بأن لاتزيدواquantitiesof water because it will dilute the taste and decrease the potency of its health benefits; stick with two cups only for optimal results! Enjoy your refreshing lemonade experience now!
