طريقة تحضير زبدة اللوز الطبيعية في المنزل

التعليقات · 0 مشاهدات

زبدة اللوز هي منتج غذائي غني بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن التي تقدم العديد من الفوائد الصحية. يمكنك الآن تحضير هذه الزبدة في مطبخك بكل سهول

زبدة اللوز هي منتج غذائي غني بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن التي تقدم العديد من الفوائد الصحية. يمكنك الآن تحضير هذه الزبدة في مطبخك بكل سهولة. إليك الطريقة خطوة بخطوة:

المكونات:

  • كوبان من اللوز غير المملح والمقشر.
  • ملعقتان كبيرتان من زيت الزيتون البكر.
  • نصف ملعقة صغيرة من ملح البحر الخشن.
  • رشة من الفانيليا (اختياري).

التعليمات:

  1. ابدأ بتحضير اللوز: اشطف اللوز جيدًا ثم جففه تمامًا باستخدام منشفة ورقية. هذا مهم لمنع تشبع الزبدة بالماء أثناء عملية الطحن.
  1. طحن اللوز: استخدم محضرة الطعام أو المطحنة الكهربائية لصنع مسحوق اللوز. قد تستغرق العملية بعض الوقت وقد تحتاج إلى التوقف لإزالة أي قطع كبيرة عالقة داخل المحضر كل فترة.
  1. إضافة الزيت والتوابل: بمجرد الحصول على مسحوق ناعم، أضف زيت الزيتون وملح البحر والفانيليا إن كنت تستخدمها. اعمل بسرعة عالية حتى تمتزج جميع المكونات جيدًا وتصبح قوامها يشبه عجينة الزبدة الناعمة.
  1. التحقق من الاتساق: بعد دمج كافة المكونات، تأكد من اتساق الزبدة بأن تكون سميكة وليست سائلة جدًا ولا مجمدة أيضًا. إذا كانت سميكة أكثر من اللازم، يمكن إضافة قطرات قليلة من الماء تدريجيًا لتحقيق النتيجة المرغوبة.
  1. الاستعداد للتخزين: بمجرد الوصول للقوام المثالي، انقل زبدة اللوز إلى برطمان نظيف وجاف واحكم غلقه بإحكام لحفظ رائحتها وطعمها لفترة طويلة عند تخزينها في مكان بارد ومظلم مثل الثلاجة.

فوائد زبدة اللوز الرائعة للجسم والصحة:

  • تعزيز صحة القلب والدورة الدموية بسبب محتواها الغني بالأحماض الدهنية المفيدة وبسبب خصائص مضادات الأكسدة الموجودة بها والتي تحمي الشرايين وتخفض مستوى الكوليسترول الضار LDL.
  • دعم نظام القلب والقوى العضلية نظرًا لانخفاض نسبه الصوديوم فيها مقارنة بنسبتها في معظم المصادر الأخرى للغذاء الحيواني والنباتي كذلك. وهذا ما يساعد كثيرًا الأشخاص المصابين بداء السكري وأصحاب الاحتياجات الخاصة الذين يتطلب منهم اتباع حمية قاسية خالية تقريبًا من الأملاح بهذا المستوى المنخفض منها .
  • المساعدة في بناء وإصلاح خلايا جسم الإنسان بشكل عام وللسيقان والعظم عموما لأن احتوائها علي عناصر كالفسفور والكالسيوم والزنك وغير ذلك يعمل كمصدر حيوي لتكوين واكتساب كتلة عضلات جديدة وصيانة تلك القديمة حال كون الشخص مصاب بفقدان الشهية أو أمراض سوء الامتصاص .
  • الوقاية ضد عدة أشخاص ومن ضمنهما مرض السنسنة المشقوقة لدى الأطفال وهو أحد العيوب خلقياً والذي ينتج عنه تغييرات واضحة بجهاز عصبي بالمواليد الجدد ويحدث نتيجة نقص المعادن كحمض الفوليك وحمض البيوتين الداخلين تحت مظلتين غذائيتين رئيسيتين هما مجموعة 'B' وفئة الأحماض الأمينية الأساسية -الأمينوسيد-.

كما تمتاز ايضا بالقابلية المذهلة لاستيعاب واستقبال الجسم لها علاوة علي دور ها خاصيتها المضادة للأكسدة keratolytic action)) مما يساهم بشغل وظائف جلدانية متنوعه منها التقشير وإنعاش سطح الجلد وايجاد طبقات جديده منه ،ولديه تأثير فعال للغاية فيما يتعلق بثبات لون الشعروحيوية فروة رأس فروة رأس حمام الشعر وذلك لأنه مصدر طبي مهدئ للأعصاب ويعطي دفعات مناسبة لجسد مثلاً يوم الانتصارات والفعاليات الاجتماعية المؤثره فيه النفس نفسيا وعصبيا خاصة حين يتم تناوله عقب نزوله عن الفريق الرياضي أو العمل اليومي الروتينى فهو يعوض خسائر الطاقة والإرهاق لوظيفة النهار وينصح باستخدامه أيضا المرضعات للحفاظ عليهن وعلى اطفالهن موضع اهتمام ورعاية دائمتين وسط بيئات منزلية آمنة صحيا ومعنويا كذلك يستخدم لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي الداخلية وكأحد المكملات المغذية للجلد والشعر .

التعليقات