العصفور، المعروف أيضًا باسم "بلابل"، هي واحدة من أكثر الحلويات شعبية في الثقافة العربية. هذه الوصفة الخاصة لعش العصفور بالشعيرية تقدم لك طعمًا أصيلًا ولذيذًا يمكن تقديمه كوجبة مميزة خلال المناسبات المختلفة.
المكونات اللازمة
- ثلاث أكواب دقيق.
- علبتين من زبادي اللبن.
- كأسين زيت ذرة نباتي.
- ملعقتان صغيرتان فانيليا سائلة.
- كأسين ونصف سكر أبيض.
- كأس شعيرية مقطعة قطع صغيرة.
- ست بيضات بدرجة حرارة الغرفة.
- ملعقة ونصف باكنج باودر.
- علبة حليب مركز محلى.
- كأس جوز هند مبشور رقيق.
خطوات تحضير عش العصفور بالشعيرية
- اخفق البيض مع السكر وجوز الهند والزيت والفانيليا باستخدام خلاط كهربائي حتى الحصول على خليط كريمي ومتجانس تماماً.
- انقل الدقيق المنخول مع الباكنج باودر إلى نفس الوعاء الذي يحتوي على الخليط السابق وحرك الخليطي جيداً باستعمال المضرب اليدوي أو الكهربي حتى تتداخل جميع المكونات وتشكّل لديك عجينة ملساء.
- أضف اللبن الزبادي تدريجيّاً واستمر في التقليب للحصول علي عجينة غير سميكة جداً ولا رقيقة جداً أيضاً .
- ضع العجينة الناتجة داخل قالب دائري مغلف بمادة مانعة للتعلق بالسطح(مثل ورق البرشمان) ومن ثم أدخله فرن مسخن سابقاً على درجة حرارته المتوسطة (حوالي ١٨٠°) واتركه مدّة حوالي الأربعين الى خمس والأربعين دقيقة مراقبا ذلك جيداً لتجنب الإحتراق والتفحّم أثناء عملية الطهي .
- سقِ القالب بحليب مجمع المركز والمُحلى عندما تصبح الطبقة الخارجية للعجين ذات اللون الذهبي المُحبَّذ ، وهذا يفيد ايضاً بتسهيل عملية الانعزال عنه لاحقاً عند وقت تقسيمه الي شرائح مختلفة الشكل والحجم مثلاً مثل المثلثات والدوائر وما يشابههما مما يعطي منظراً جذاب وأبهى للتعليق وتمثيل الجمال البديع لهذه الحلوى الرائعة أمام الضيوف والعائلات خصوصآ الأطفال منهم الذين غالبا ماتتعلق اعجابهم بها بسبب التشبيه بها لمنزل العُصافير الصغيرة التي تعد جزء أساسي ومؤثر لدى العديد من الناس لما لها من رمزية معنوية عميقة ومعبرة بالنسبة لهم منذ القدم وما قبل بداية التاريخ المسجل بالأرقام والتدوينات المكتوبه تحت نظام الخطوط والقلم الرصاص الخاص بكل ثقافه وشعب مختلف حول العالم القديم والحديث كذلك !
- أخيرا وليس آخرا , ابدأ برش رقائق الشعيريه فوق سطح طبقات هيكل الهيكل الخارجي الرئيسي الرئيسي نحو الوجه المقابل مباشرة لمكان وضع الحليب المخثّر المضاف سابقا, واترك الأمر فترة قصيره نسبتها لحوالى الزمن نفسه الذي تم استخدامه اثناء مرحلة خبزه الاولى ليصبح بذلك قد اكتمل طلاء الجزء السفلي منه بنفس التأثير المرغوب والمعبرعن شكله النهائي الجديد والذي سيكون مستعد للاستمتاع به وبجرعات سعاداته الجميلة!
تجدر بنا هنا الاستنتاج بأن الآراء الشخصية بشأن نوع المواد الداخله ضمن التركيب العام لكل طبق يدخل ضمن قائمة الاحتفالات المنزلية والعائليه خاصَة وأن هناك اختلاف بين المناطق والجنسيات المختلفه فيما خص تسميتها سواء كانت بالعاصفور أم بلبل لأنها تعتمد غالباًعلى أساس المكان الجغرافي وانتشار استخدام تلك المصطلحات بالتوازي جنباً إلي جنب كاسم عام لهذ الثراث الغذائية الشعبية المثيرة للإنتباه حق التوقع بهذا القدر الكبير فعلاً !!
