الكوكيز هي واحدة من أصناف المعجنات المحبوبة التي يمكن تحضيرها بكل سهولة في المنزل بمكونات بسيطة ومتاحة. سنستعرض هنا طريقتين لإعداد الكوكيز - الأولى تعتمد على قطع الشوكولاتة البيضاء، والأخرى تستخدم الشوفان والزبيب. كلتا الطريقتان ستقدم لكِ وجبات خفيفة شهية ومبتكرة يمكنك مشاركتها مع أحبائك. هيا بنا نفعل ذلك!
وصفة الكوكيز بشرائح الشوكولاتة البيضاء
هذه الوصفة ستحضر حوالي ١٥ قطعة كوكيز كبيرة ولذيذة عزيزتي.
المكونات:
- 150 غرام سكر بني فاتح
- 250 غرام زبدة مذابة
- بيضة واحدة كبيرة الحجم
- 90 غرام دقيق أبيض
- رشّة صغيرة من مسحوق الفانيليا
- رشّة ملح
- ملعقة صغيرة بكينج باودر
- 90 غرام شوكولاتة بيضاء مقطعة لمكعبات صغيرة جداً
طريقة العمل:
- سخّني فرنك على درجة حرارة 140° مئوية قبل البدء.
- امزجي الزبدة والسكر البني في وعاء مناسب للحصول على مزيج ناعم.
- اخفقي البيضة في وعاء آخر ومن ثم أضيفي نصف كميتها إلى الخليط السابق وحركي جيدا.
- في وعاء ثالث، اخلطي الدقيق، مسحوق الفانيليا, البكينج باودر والملح والشوكولاتة البيضاء المتقطعة الصغيرة.
- أدخلي هذه المزيج بالتدريج الى الوعاء الأول واستمري في التحريك حتى تمتزج جميع المكونات بشكل مثالي.
- ضعي القليل من رقائق الزبدة داخل صينية الخبز الخاصة بكِ.
- قومي بتشكيل الخليط الى أكواز مستديرة متساوية تقريباً وارصديها بواسطه الملعقة inside the baking tray, ensuring they are evenly spaced out for even cooking.
- اتركي الصينية لتاخذ مكانها داخل الفرن المسخن سابقاً لمدة ١٥ دقيقة تقريباً، لكن راقبي الكوكيز بين فترة واخرى للتأكد أنها قد اكتسبت اللون المناسب بدون ان تصبح داكنה أكثر من اللازم وذلك لأن ألوانها تبدو مغرية بالفعل عندما تكون ذهبية بنية قليلا فقط .
- بعد الانتهاء، دعيه ليبرد لبضع لحظات قبل تقديمه بخاصة إذا كنت ترغبين بإضافة المزيد من الأشياء مثل الثلج فوق وجه القطعة الاولى منها حين تقديمها .
وصفة كوكيز الشوفان والزبيب
هذه الجرعة الواحدة تكفي لتحضير ما يقارب ٢٤ قطعة كوكيز متوسط الحجم حسب ذوقك الشخصي عند تشكيل الكميات .
المكونات:
- كأس زيت زيتونه مذاب
- كأس سكر بني محلى طبيعي (أو استخدام بدائل صحية أخرى)
- ثلاثة أثمان الكأس سكّر أبيض عادى(يمكن استبداله أيضا بمواد مماثله )
- بيضتين (وسط حجم)
- ملعقتين صغيرتين خلاصة النكهه الطبيعية للفانيلا
- كوب واحد وثلاثة أرباع كمية الدقيق الأسمر غير المخلوط بالأعلاف الحيوانيه وغير المدعم كذلك بالنخالة وغير المغسول أيضا ولا يحتوي علي مواد حافظة ! كما أنه ليس مطلوب منه التنخيل فهو كما هو عليه الآن وهذا أمر مهم لأنه يساعد في الاحتفاظ بالقوام الناعم الخاص بهذا النوع تحديداً ويجب تجنب إضافة اي نوع اضافي إليه مهما كان سبب الرغبه بذلك فقد يؤثر سلبيآ علي مردوده النهائي للجسم والعكس صحيح بالنسبة لصحة الإنسان العامة عند تناول تلك الأنواع ذات الدرجة الأعلى نسبياً منخفضة الدهون المشبعه والتي ينصح بها الاطباء ولكن ليست ضرورية لطرق طبخ الطعام اليوميه الاعتيادية لدينا إذن لنستخدم نوع "fuller's earth"(أي التربة المصفاة والمفلترة )داخل النظام الغذائي الحالي والذي يعد اختيار ممتاز للغاية لاحتوائه معدلات أقل بكثير مما سبق موضحه آنفا بالإضافة الي احتواء مكوناته أيضًا على خصائص مضادة للأكسده تساعد عملية الهضم والتغذيه بشكل عام فضلاً عن كون نسبةامتصاص الجسم لها عالية جدآ بدرجة تعجز معظم المنتوجات الاخرى المستحدثة حالياًعن الوصول اليه رغم مواصلة جهود العديد منهم نحو تحقيق مبتغاؤهم عبر التجارب العلميه الحديثة والحلول الجديدة المطروحة حديثاً سواء فيما يخص المواد الخام واساليب التصنيع المختلفة لكل صنف وكذلك طرق التعامل المرتبطه مباشرة بالإنتاج نفسه بما يحقق الغرض المرجو منذ الانطلاق المبكر لهذهaloola—-continues_below_)----...إلخ... وهكذا دواليك حتـٰى نهاية الفقره الأخيرة..!)--....