الشعيرية الصينية، أو "مي فون"، هي طبق شعبي ومحبوب في العديد من الثقافات حول العالم. إنها طريقة بسيطة ولذيذة لتقديم الطعام يمكن تحضيرها بسرعة وباستخدام مواد متوافرة بشكل عام. إليك كيفية طهي الشعرية الصينية بنفسك:

المكونات:

1. 200 غرام من الشعرية الصينية الجافة
2. عبوتان صغيرتان من مرق الدجاج المعلب أو مكعب واحد من مرق الدجاج المجفف
3. ملعقة كبيرة من الزيت النباتي
4. بصلة صغيرة مقطعة إلى شرائح رقيقة
5. حبة كوسا واحدة مقطعة إلى دوائر رقيقة
6. 2 جزرة متوسطة الحجم، مقطعة إلى شرائح طويلة
7. حبتان من الفلفل الأخضر الحلو، منزوعة البذور ومقطعة إلى شرائح
8. ملح حسب الرغبة
9. نصف كوب من الماء المغلي

الخطوات:

1. ابدأ بغسل الشعرية جيداً تحت الماء الجاري وأزل أي طبقات خارجية زائدة إذا كانت موجودة قبل الشروع في الطهي. بعد ذلك، انقعها لمدة 30 دقيقة حتى تنعم قليلاً وتصبح أكثر ليونة.

1. أثناء نقع الشعرية، حضّر الخضروات المراد استخدامها. قطّع البصل والكوسا والجزر والفلفل الأخضر كما هو موضح سابقاً.

1. عندما تصبح الشعرية مستعدة، صفيها واشطفها مرة أخرى بالماء البارد لإبعاد غبار القمح الأبيض عنها ثم صفيها مجدداً لتصفى تماماً.

1. سخن الزيت في وعاء كبير على نار عالية واتركه حتى يسخن تماماً. أضف البصل وشوحه حتى يصبح ذهبي اللون قليلاً ولكن احذر من حرقه.

1. أضف خليط المرقة (سواء كان معلباً أو تم صنعه باستخدام المكعب) والمياه المغلية للشعرية للوعاء وارفع درجة النار إلى أعلى مستوى لها للسماح للمزيج بالغليان بحماس شديد بينما تختلط العناصر المختلفة بعضها البعض.

1. بمجرد الغليان، اخفض الحرارة الى وسط وضَعْ فيها الشعرية المُحضَّرة مسبقاً والتي يُفترض كونها قد تغطت الآن بسائل ساخن وغزير داخل الوعاء ذاته الذي يتم فيه الطبخ حالياً؛ تأكد أيضاً بأن جميع قطع الخُضر موضوعَّة برفق داخل القدر نفسه كي تتداخل ضمن هذه العملية أيضًا حيث أنها ستحتاج لطهي حوالي عشرين دقيقة تقريباً للحصول علي النتيجة المثالية بالنسبة لها وفي ذات الوقت فإن طول مدة الطهو سيعتمد ايضا علي نوع وحجمه الخاص بكل سلعة غذائية محددة هناك .

1. أخيرا ، يمكنك إضافة المزيد من الملح حسب الذوق الشخصي لكل فرد فقد يفضل بعض الأشخاص الاستمتاع بنكهتهم الخاصة لهذه الوصفة عند الحصول عليها بتتبيل أقل بكثير مما اعتاده آخرون عليه لذلك تعد مرحلة الضبط النهائي مفتوحة أمام كل مبتكر للأطباق الجديدة إذ أنه بإمكانه الإضافة منها ما يرغب بدون فرض حدود عامة بشأن مقدار كميات المساحيق المستخدمة لأجل تحقيق هدف الوصول الي قوام مطلوب مُعين لدى أحد الأفراد هذا فضلا عمّا ذكر سابقا بأن الأمر كذلك يعود بالنظر الي مدى اختلاف معدلات توفر المواد الغذائية المتوفرة للتدخّل بها خلال عملية التنفيذ العملي للعلاقات التجارية المرتبطة بطرق إعداد وجبات مختلفة بالإجمالي العامة الهادفة أساسآ نحو خلق ثقافة مجتمعية تسعى باستمرار بصورة مباشرة وغير مباشرة لتحقيق حياة صحيه مليئة بالتجدد والاستمرارية عبر تطوير مهارات الحياة اليوميه اليوميه تلك التي تتمثل فيما يعرف باسم فنون الطهي الرائجة محليا وإقليميا ودوليا أيضا بين كافة انواع البشر المختلفين تفكيرهم ومعتقداتهم ونشاطاتهن الاجتماعية المستمرة والتي تنمو بلا شك بلا توقفات نهائية بل إنها دوما تستحق التجربة والتغيير والتحديث باستمرار بما يناسب ظروف مزايا الواقع العملى الحالي لكافة دول العام القديم والحديث والمعاصره وما يأتي لاحرها ايضا ...!