تزدان موائدنا بأنواعٍ متنوعة ومبتكرة من الحلويات والمعجنات التي تعكس تنوع الثقافات والتقاليد الغذائية حول العالم. سواء كنت ممن يستمتع بالأطعمة الغنية بالحلاوة شرقياً، أو تفضل نكهات المعجنات الغربية المتخصصة، فسوف تجد هنا نبذة شاملة عن أشهر تلك الأنواع.
الحلويات.. راحة للوجبات الرئيسية!
يمكن تقسيم الحلويات إلى قسمين أساسيين بناءً على درجة حرارتها عند تقديمها:
1. الحلويات الباردة: تتميز بنقلها مباشرة من الثلاجة لتبرد لفترة قبل الاستمتاع بها. تشمل خيارات مشهورة مثل التشيز كيك، والموس، وكيك النيسكافيه، وقهوة القدر، وكيك الفانيليا، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الفطائر المحلاة.
2. الحلويات الساخنة: تناسب ذوق أولئك الذين يحبون طعم الوصفات المغلفة في درجات حرارة مرتفعة. تتضمن قائمة نماذج منها الكنافة بالنوتيلا أو جبنة بيضاوية الشكل، وكذلك عجينة القشطة أو البيض المقلي، فضلاً عن الكعكات التقليدية ذات الطبقة الواحدة والعناصر المصنوعة باستخدام دقيق الشعير وغير ذلك الكثير مما يعشق الجميع تناوله.
أما بالنسبة للحلويات نفسها، فقد تميزت مناطق معينة بأسلوبها الخاص في إعدادها؛ فأصبحت منتجات المنطقة الشرقية أكثر تركيزًا على استخدام البسكويت والدقيق وعيران شرب الماء، وغالبًا ما يتم تجهيزها بدون مساعدة حرفية متخصصة وباستخدام الحد الأدنى فقط من العوامل المساعدة الخارجية -مثل "أعمال البقلاوة" و"أم علي" و"الكنافات".
ومن ناحية أخرى، تحتفظ الأعمال الخبازية الأوروبية بمكانة خاصة في قلوب عشاقها نظرًا لجذبها الزائد تجاه الاختصاص العالي أثناء صنعها ولجوءها لاستخدام العديد من الإضافات الطبيعية وصناعية كذلك كمكونات أساسية لإعداد وصفاتها الخاصة المختلفة تمامًا عن سابقتها بل وتتفوق عليها فيما توفره لك سلالتها الجديدة من التجارب الرائعة في مجال فن الطهي العالمي.
والآن دعونا نتحدث عمّـا يلي ذلك وهو جانب آخر هام مرتبط بالسؤال السابق ويتعلق أيضًا بكيفية تصنيف الجزء الآخر المرتبط بسلسلة حديثنا اليوم المتمثل بتشكيلاته الثانية تسمى بالعجين أو المعجنات:
الانعطاف نحو دنيا المعجنات
عادةً ماتعتمد معظم أشكال المعجنات المنتشرة حاليًا اعتمادًا كبير على عامل واحد مهم جدًا ويعتبر مؤثر بشكل كبير داخل عناصر المكونات الأخرى المؤثرة ضمن عمل إعادة بنائها مرة اخري وهذه المركبات الاساسيه التي ذكرها المؤلف سابقآ هيا :الدقيقالأبيض/الأسمر,حيث يعد دوماً اللاعب الرئيسي دون اي منافسة أمام باقي الضيوف المدعوين لحفل اللقاء الكبير ذو الطابع الخاص والذي سوف يخوض فيه عبر بوابة فتح أبوابه أمام طبق جديد جديد مليئ بالمفاجئات .كما ان اختيار طبقات طبقات ذات طبيعه مغايره للغرض الرئيسي لاتخاذ قرار بشأن إضافة قطرات صغيرة مثل اللبن(الحليب)أو المياه وفي كثير من الاحيان التجربة المنوعة بدخول انواع اضافيه مثل خميرة البيرة المناسبة لنوع محدد من المخبوزات–فضلاًعن قدرتي على رشفه بخفة ونعومة وزيارة طرف رفيع بغرض التنويع اكثر يداخل السوق الحالي وتمكين اسلوب توسيع قاعدة العملاء مستقبليه مستند الي شعبيا واسعا وسط العامة كما نجده انتشرعلى نطاق واسع جدا فى مجتمعات اغلبية شعوب البلاد العربية والإسلامية ،إما اذا اردنا تناول الجانب الاخر لمنظوره يسارا قليلاً فانتظر قليلا وسنشرح المزيد عنه لاحقا ولكن اولا لنا الوقوف امام جزئية تانيه تساهم بصنع رمز مميز وجديديقوم بتحضيره پاصحاب الشهية القادمين للاستهلاك النهائي وهم ماهرون للغاية اثناء عملية الربط بينهما ؛ماهوها ؟إنه مساحيق الاعشاب الموسمية والنكهات المستوحاه مما يسمى \"القشور\" الخاصة بوسائل الحياة المتاحة لكل موسم لذلك العام واتمام العملية بواسطة خبراء متخصصون يجيدون طرق التعامل المثالية مع المضمون الداخلي لهذه القطاعات المعروفة باسم \"المعالجات الطبية\".
والان وبعد رحلتنا القصيرة عبر عوالم مختلفة داخل صناعة منظومات غذائية فريدة تستحق نظرك وانطباعاتكم عنها...دعوني اقدم لكم خلاصه لما اقترحه البعض منهم سواء كانت حلويات ام مخبوزات ..ولكن بصفه عاميه وشاملة اعرفوا انه يوجد طبقه واحده تجمع كافة الانتشار والثراء داخلهم جميعاوهوووووووووووو....!!؟؟؟؟؟
لنترك لغز الاجابة مفتوحًا الآن وانتم اتبعوا تفاصيل صفحات التالية وستجدون بالفعل قراءته شيق وفريد حقآ????